رواية خماري عفتي وليس عائق الفصل السابع 7 بقلم لطف
رواية خماري عفتي وليس عائق الجزء السابع
رواية خماري عفتي وليس عائق البارت السابع
رواية خماري عفتي وليس عائق الحلقة السابعة
زين:زي ما سمعتي
قمر:بس انت مش مضطر تعمل دا عشاني انا ربنا معايا
زين بتجاهل ما قالت: هاتي رقم بابكي
قمر:اتفضل
وسابها ومشي
روح زين البيت وبلغ باباه ومامته الاستغربوا وقال له مش كنت تستني لما تظهر نتيجتك
زين :معلش يابابا انا حابب كدا
الاب:خلاص يابني ال تشوفه
وبعدين فعلاً راحوا بيتها وقعدوا مع أهلها وحددوا ميعاد الخطوبه وهي بعد ما النتيجه تظهر
وفعلاً النتيجة ظهرت ويزن جاب امتياز( عقبالي يارب ما أجيپ إمتياز دا أنا لسه في سنه أولي ) وبعدها عمل الخطوبه طول فترة الخطوبه قمر بالنسباله كانت متغيره مكنتش بتكلمه كتير ولما يكلمها ترد علي اد السؤال وهو كان بيتعلق بيها اكتر لأنه فسر دا علي أنه كسوف وحبها جدا وفي يوم وهو عندهم
زين:اي بقي احنا بقالنا شهرين مخطوبين أنا عاوز اتجوز يانااااس
قمر :اللي تشوفه ودخلت علي اوضتها
وزين أتفق مع ابو قمر علي كل حاجه وقرروا أنه الفرح وكتب الكتاب يكونوا بعد شهر
وقبل الفرح بيوم
زين بفرحه حقيقة وهو بيكلم قمر:ياااه أخيراً هتبقي مراتي
قمر بغموض في نفسها :ايوه بكرا كل حاجه هتخلص وهاخد حقي
وبعد كدا قالت بصوت عالي:ايوه كلها بكرا بس
وفعلاً جي يوم الفرح وزين كان طاير من الفرحه وراح يجيب قمر من الكوافير بس اتفاجأ لما البنت الشغاله هناك بتقوله العروس جت سابت الورقه دي ومشيت
استغرب وبعدين ابتسم افتكرها عملاله مفاحأه فتح الورقه وبدأ يقرأ:
كنت بحبه أوي كنت بنت محجبه في أولي جامعه ماليش علاقه بحد بس هو كان دايما الاقيه في وشي وكل مره يجي يحاول يكلمني واصده وفي مره رديت عليه عجبني كلامه بدأت اتجاوب معاه واكلمه مره ورا مره بدأنا نتكلم كل يوم وبدأت أخرج معاه لحد ما حبيته ويوم ما قولتله تعالي اخطبني قالي أخطب اي هخطب واحده كلمتني من ورا أهلها هخطب واحده بتخرج معايا انا لما أخطب هخطب بنت صاينه نفسها وجعلي قلبي في اللحظه دي وقررت أنتقم منه في أكتر حد بيحبه ماهو زي ما وجعلي قلبي لازم يتوجع والحد دا كان أخوك الاستاذ عمر وأنت كنت اكتر حد يتكلم عنه وأه صحيح أنا مش مختمره انا بس لبسته عشان أحرف قلبك زي ما أخوك حرقلي قلبي واقدر انتقم منه ولا عندي أخوات وأهلي دول كمان مزيفين متشكره علي الايام الفاتت ومبروك ياعريس
زين كان بيقرأ وملامحه بتتحول من الشفقه للصدمه والغضب وفجأه دخل عليه عمر
عمر:اي اتأخرت كدا ليه ياعريس العروسه هتاخدك مننا ولا اي ( وهو مكانش شاف العروسه لانه كانت بتتعمد متخلهوش يشوفها)
زين بصله بصه عمره ما هينساها وضربه قلم وقاله:كنت فاكر إني مربي راجل ياخساره ورماله الورقه وسابه ومش وعمر قرأ الورقه وبص ناحية زين وقال عمره ما هيسامحني
نهاية الflash back
زينقام من المكتب بتاعه خد بعض الملفات ورجع الفيلا
في نفس اليوم صحيت رحمه وفعلت روتينها اليوم زي آية الصلاة والقرآن
ولفت خمارها ونزلت شغلها ( وهي دكتوره في مستشفي )
في اول ما وصلت إستدعوه لعمليه وهي كسر في الجمجمه لطفل خمس سنين خلصت العمليه بنجاح
أبو الطفل مد أيده يسلم بس
رحمه :مبسلمش
أبو الطفل حاول يرفع حرجه فقال:ليه هنقض وضوئك
رحمه بهدوء:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(لئن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد،خيرا له من أن يمس إمرأة لا تحل له)
وقالت السيدة عائشة رضي الله عنها والله لم تمس يد الرسول يد امرأة قط”
ابو الطفل حس بالخجل لأنه ميعرفش في دينه الحاجات دي ومقدرش يرد
فقتله ربنا يوفقك يارب ويثبتك وتركه ومشي
……..
وبعدها بدأت رحمه تزور المرضي وتباشر علي الطفل لحد ما عدي ال 24 ساعه بخير واطمنت عليه وخرجت
أول ما روحت رنت علي آيه وحكوا لبعض علي كل ال حصل
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية خماري عفتي وليس عائق)