رواية خفايا القدر الفصل الثاني عشر 12 بقلم دعاء تهامي
رواية خفايا القدر الجزء الثاني عشر
رواية خفايا القدر البارت الثاني عشر
رواية خفايا القدر الحلقة الثانية عشر
رجعوا البيت وغزل راحت علي اوضة المكتب بعد ما سالت علي محمود والخادمه قالتلها هناااك خبط وهو سمحلها بالدخول
غزل: ممكن اتكلم معاك دقيقتين
محمود: اتفضلي ي بنتي
غزل: كنت عايز اقدم السفر بتاعي يكون بكره
محمود: بكره بس ليه حد زعلك ف حاجة
غزل: لا ابدا بس انا حابه اسافر عشان مو*ت بابا ماثر عليا اوي ف حابه اني اسافر وابعد عن مصر
محمود: زي ما تحبي ي بنتي بكره كل حاجه تكون جاهزة
غزل: متشكره ي عمي
محمود: العفو ي بنتي انا اللي بشكرك
غزل: هروح انام تصبح على خير
محمود: وانتي بخير
محمود: ياترا اي اللي وراء استعجالها معقولة تكون شكت ف حاجه اوعرفت حاجه بس هيا هتروح مش هيبقا ف خطر من نحيتها ولو حسيت باي حاجه هتكون نهايتها زي غيرهاا
ف صباح يوم جديد صحيت غزل وجهزت شنتطها ونزلت
لقت عاصف وابوه بيفطروا
غزل: صباح الخير
محمود: صباح النور ي بنتي اقعدي افطري
عاصف: انا رايح الشركة ي بابا عم اذنك
محمود: استنه وصل غزل المطار
غزل: لا يعمي انا هروح لوحدي
عاصف: بماانك هتروحي لوحدك استاذن انا قال كلمته ومشي وسابهم
محمود: متزعليش من عاصف هو مش عايزك تمشي
غزل: واضح ي عمي انا هطلع تاكسي واومشي
محمود: السواق هيوصلك لحد المطار
غزل: مفيش داعي انا هطلب تاكسي
محمود: عشان اطمن عليكي وهيستناكي لحد ما تدخلي المطار
غزل: اوك تمام
محمود: خلف ي خلف
غزل: تحت امرك ي باشا
محمود: خد الشنط حطها ف العربية وتوصل الهانم لحد المطار وتستنا لما تدخل
خلف: اوامرك ي باشا
غزل: خلي بالك من صحتك ي عمي سلام
محمود: خدي انتي بالك من نفسك واي حاجه محتجاها تقوليلي علي طول لحد امورك ما تستقر
غزل: حاضر سلام
محمود: سلام
طلعت بره لقت عمي محمد
محمد: هتمشي ي دكتورة
غزل: هتوحشني ي عمي محمد
محمد: انتي اللي هتوحشينا كنتي عامله لينا حس ف البيت
غزل: 🥺انتوا ناس تدخل القلب والله خد بالك من نفسك
محمد: ابقي زورينا لو ف يوم جيتي مصر
غزل: اكيد هاجي ازوركم
محمد: وخلي بالك من نفسك
غزل: ينفع كده خلتني اعيط
محمد: هههه دمك شربات ي بنتي والله
غزل: 😹😹دانت فصيل ي عمي محمد شربات اي انا سكر محلي
محمد: واحلي كمان
غزل: خد بالك من نفسك انا همشي عشان متاخرش سلام
محمد: استني دقيقه هجيب حاجه وارجع
غزل: حاجه اي
محمد: اهي
غزل: 🥺حلوه اوي ي عمي محمد انتي اللي رسمتها كانت لوحة مرسوم فيها غزل كانت محتاجة تعديل شويه
محمد: ايوه كله بفضلك بس مظبتتش قوي كنت لسه بدرب عليها ادام ماشية احتفظي بيها
غزل: كفايه انك حاولت هشيلها ف عيوني
محمد: تسلميلي يارب
غزل: باي
محمد: باي
خلف نمشي
غزل: يالا
وصلها خلف علي المطار واستناها لحد ما اختفت عن انظاره مسك تلفونه ورن علي محمود
خلف: دخلت ي باشا والطيارة فاضل 10 دقايق وتاقلع
محمود: اتاكد انها ركبت ف الطيارة وبعدها ارجع
خلف: حاضر ي باشا
استنه خلف قدام المطار عشر دقايق تاني ومشي وو***
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية خفايا القدر)