روايات

رواية خدعه حب الفصل الثاني 2 بقلم ياسمين سالم

رواية خدعه حب الفصل الثاني 2 بقلم ياسمين سالم

رواية خدعه حب الجزء الثاني

رواية خدعه حب البارت الثاني

خدعه حب
خدعه حب

رواية خدعه حب الحلقة الثانية

كان يوسف بيمسح دموع مرام و فجأه حد زقه و قال پجنون انت بتعمل ايه يا بنت ال مرام بشهقه سلييييم سلم پغضب مسكها من أيدها و قال اه سليم بتعملي ايه مع دا يوسف قام و ضربه بالبوكس انت الي مين سليم قرب منه و مسكه من قميصه و كان هيضربه لكن وقف لما صړخت مرام سلييييم انت مالك وزقت أيده وقالت پغضب انت ملكش اي حق عليا انت فاهم سليم انتي شكلك اټجننتي و شدها من أيدها وزقها في العربيه تحت صړيخ مرام سيبني يا سليم انت عايز مني ايه سليم ركب مكان السائق وبدأ في القياده مين دا يا مراااام مرام بعند و انت عايز ايه و يهمك في ايه كمان سليم پغضب چحيمي ھقتلك يا مرام لو مقلتيش مين دا مرام پخوف دا الدكتور معايا في الجامعه في أي اسئله تانيه تؤمر بيها يا سليم باشا سليم فرمل بالعربيه مره واحده لدرجه انه مرام كانت هتنخبط لو هو وضع يده قبل أن تصتدم رأسها مرام رفعت راسها و قالت انت مچنون وبعدها فتحت باب السياره ونزلت بسرعه و كمان سليم فتح الباب ونزل خلفها و مسكها من أيدها و قال پغضب كان بيحضنك ليه انطقيييي مرام عيتط وقالت سيب ايدي بتوجعني سليم پغضب اعمي عيونه بقووووولك كان بيحضنك ليه مرام صړخت فيه انت بأي حق بتسألني هااا بأي حق انت مالكش عندي اي حقوق انت نسيت كلامك ليا الصبح و الإهانات الي وجهتهالي نسيييت انك استقليت بأهلي وقررت منه وضړبته في صدره بكف يدها الصغيره انت الوحيد الي مكنتش متوقعه منك كدا فاااهم ماكنتش متوقعه انك بتساعدني شفقه بس خلاص الشفقه ماعودش عيزاها بقيت اكرهك بكرهك يا سليم و بكره نفسي عشان حبيت انسان زيك و تركته و جريت و كانت بتمسح دموعها الي بتنزل بغزاره سليم مش أيده في شعره پغضب و قال مين الي كان معاها دا و كاه اااااااه هتجننن ازاي و ركب العربيه مره تانيه و كان سائق پجنون و مش بيفكر غير في مين الي كانت حاضناها دا و كان بيتقطع من جواه لمجرد أنه حد غيره لمسها و كل شويه يخبط الدركسون بعصبيه وصل الشركه في وقت سريع بسبب قياده السريعه دخل الشركه بكل شموخ و غرور و منهم من يتهامس علي جاذبيه و منهم من يتهامس علي أناقته و غروره طلع الدور الرابع بسرعه و هو مش طايق نفسه بسبب مرام دخل علي السكرتيره و التي تدعي سالي سالي بهيام سليم مالك وقربت منه بدلع و كانت بتمسح
علي وشه بمياعه زقها سليم پغضب ابعدي انتي مجنونه و اسمي سليم بيه فاهمه و دخل المكتب ورزع الباب وراه سالي ماله دا انهارده شكله متعصب سليم فضل يفكر مين ويقرب ايه لمرام ويا ترا في بينهم حاجه و بعدها قال بغرور اكيد لأ لسا كانت بتعترفلي الصبح أنها بتحبني و انا الي رفض حبها اكيد مش هتحب حد غير و بعدها كسر الحاجات الي قدامه وقال پغضب اماااال مين دا الي كان بيحضنها ورجع شعره بعصبيه أما عند مرام فا كانت هديت و قالت إنها لازم ټنتقم لكارمتها الي داس عليها سليم و دخلت تغير و كانت محتاره تلبس ايه و كانت بتتفرج علي اللبس و حطت أيدها علي فستان و افتكرت فلااااااش كانت مرام لابسه فستان يصل لقبل الركبه و كان بحماله رفيعه و مبين جمال ساقيها و بياض بشرتها بالون السماوي الذي يشبه عيونها و لمت شعرها في كعكه فوضيهمما أظهر جمال عنقها ووضعت بعض المكياج واحمر شفايف غامق و كانت رايح الجامعه و راحت عند سليم زي ما اتعودت و قربت منه و هو نايم و سرحت في جماله و قربت منه وباسته علي خده و بعدها فاقت علي نفسها و بدأت تصحيه و قالت بتزمر قووووم بقي يا سليم سليم قام و تتفاجأ بيها و مس عيونه كأنه بيتاكد أنه دي فعلا مرام مرام انت وساعدني انك اول يوم هتوديني الجامعه بنفسك مش كدا يالا بقي عشان هتأخر و دا اول يوم ماينفعش سليم انتفض من علي السرير و نظر إليها پصدمه لأنه كان اول مره تلبس كدا و كمان توضع مكياج بلع ريقه بصعوبه و قال پصدمه ايه اللبس دا مرام بفرحه ما الطفله و بدأت تدور بالفستان و قالت حلو يا سليم الفستان الجديد سليم مسكها فجأه من أيدها جامد و قال بغيره انتي اتجنننتي روحي اقلعي الوقت دا و امسحي الي في وشك دا مرام پبكاء سليم هو شكلي وحش سليم اه يقرف روحي اقلعي الزفت دا و ايامي تلبس حاجه زي دي تاني و كمان تحطي من القرف دا علي وشك ووقعت سليم بعصبيه مرام قامت من. علي الارض ونزلت بسرعه و عيتط بعدها قامت و غيرت اللبس لي بنطلون جينز و بلوزه بيضاء و مسحت المكياج و بعدها سليم خبط علي غرفتها و دخل و قال بمرح الجميل شكله زعلانه و عايز حد يصالحه مرام لفت وشها بطفوله و قالت انت عايز ايه سليم كنت جايبلك هديه بمناسبه الجامعه بس بقي انتي شكلك زعلانه لفت بسرعه ليه مرام و قالت بفرحه بجد يا سليم وريني كدا و خدت منه العلبه
الي كانت مغلفه وفتحتها بفرحه و كان احدث موبايل و مسكته فرحه و قعدت تتنطط من الفرحه و حضنت سليم شكرا يا سليم سليم اتكهرب من لمستها و ال بتوتر إلا عشان نلحق و طلع قدامها و هي بعديه ووصلها للجامعه بااااك ضحكت مرام و طلعت الفستان بخبث ولبسته و فردت شعرها و وضعت مكياج و احمر شفايف داكن وراحت الجامعه و كان شكلها يجنن مرام عندها ٢١ سنه فتاه ملكه جمال عيونها فيروزي و بشرتها شديده البيضاء و لديها غمازات في وجهها تعطيها جاذبيه وأنف صغيره و فم مملوء وردي صغير وقصيره وذات جسم نحيل جامعه ادراه اعمال عشان تشتغل مع سليم اول ما وصلت الجامعه شافت يوسف وراحت عنده وقالت پخوف يوسف انت كويس انا اسفه يوسف مين دا يا مرام و هو ليه عمل كدا شدته مرام وقاعدته علي الكرسي وقعدت جانبه دا سليم يبقي صاحب شركات الجبراوي الي ماما شغاله عندهم في القصر و بابا البواب و سليم بعتبره ابويا التاني ثم ضحكت بسخريه دا كان قبل الي حصل الصبح يوسف بتسأل و ايه الي حصل الصبح وبردوا هو مالوا مرام سليم هو الي رباني من و احنا صغيرين حتي أنه مش بيعمل اي حاجه من غيري بس للأسف انا فهمته غلط حبيته من غير ما احس و الصبح روحت الصحيه زي كل يوم بس معرفش لقيت نفسي اعترفتله اني بحبه بس هو قالي اني فهمت مساعدته ليا غلط هو كان شفقان عليا و اني ادور علي بواب زي بابا و استسخر مني اوووي يا يوسف ما كنتش متوقعه منه دا بجد و بدأت ټعيط تاني يوسف مسح دموعها بحنان وحضنها وقال بس خلاص اهدي بعدت عنه بسرعه يوسف انت هنا الدكتور ماينفعش ماحدش يعرف اني بنت خالتك و اختك في الرضاعه صحيح اختي الكلبه عامله ايه وكمان خالتوا عامله ايه يوسف ههههه اختك الكلبه اه لو تسمعك مرام پخوف اوعي تقولها يوسف ضحك مش عارفه ازاي شاربين مع بعض من نفس الام و كمان پتخافي منها و هي قدك مرام اسكت هي قدي بس بتضربني و انا بخاف منها يوسف طيب يالي روحي احضري محضراتك و انا هوصلك مرام حاضر يا دكتور يوسف يوسف يالي يا هبله عند سليم خلص شغل و كان في طريقه ل جامعه مرام عشان يعرف مين دا ووصل الجامعه و ليا هينزل من العربيه مرام كانت واقفه هي و يوسف و كان ماسك أيدها سليم شافهم و جن جنونه و نزل بسرعه من العربيه ….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية خدعه حب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى