رواية حيرة عشق الفصل الرابع 4 بقلم شروق السيد
رواية حيرة عشق الجزء الرابع
رواية حيرة عشق البارت الرابع
رواية حيرة عشق الحلقة الرابعة
جاسم بغضب: عايز تعرف ياروح امك بضربك لييية علشان بسبب استهتار حيو*ان زيك سيرة عيلة الصادى كلها هتبقى فى الارض انطق قول قت*لته لييية
ياسين برعب: لا انا مقت*لتش حد ااانت عارفنى انا
مستحيل اقت*ل حد والله مقت*لت حد
جاسم بغضب وهو يمسكة من ياقة قميصة : انا عارف ان بروحمك متعملش كدا بس غبائك وصلك لكدا عارف لو شموا خبر هيحصلك اى ياغبى
ياسين برعب: ههو مين اللى اتقت*ل
جاسم بغموض: باسم سحاب فاكرة ولا الذاكرة عندك غدارة
ياسين بخوف: انا مكنتش اعرف ان هو هيموت هو اللى طلب منى اجبلة وانا مقدرتش اقولة لا
جاسم بتوجس: نعم طلب منك تجبلة اى
ياسين بتوتر: كنا خارجين من النادى زى كل يوم عادى بس النهاردة طلب منى سجارة وكمان شريط برشام وانا جبتلة من واحد اعرفة ممعرفتش اقولة لا وبعدين انا كمان ششربت معاه ممحصليش حاجة
جاسم بغضب لكمة فى وجهة: عارف يروح امك انك اتنيلت معاه واهو ماات مستنى اى علشان تبطل الزفت اللى بتطفحة هاااا مستنى ااااى لما تحصلة رد علياااا ساكت ليييية
ياسين بدموع: والله كان غصب عنى كنت بحاول انسى واعيش حياتى بس ملقتش غير الطريقة دى
جاسم: تنسى اى عشق مش كدا
ياسين: مصطفى بية مخلاش كلمه مقالهاش عليها خلانى اكرها لدرجة مبقتش طايق نفسي ولا طايق اشوفها قدامى
جاسم: دا مش مبرر للأدمان
ياسين بدموع: لو سمعت اللى انا سمعته مش بعيد كنت قت*لتها ببس اكتشفت ان……. قاطعه صوات صراخ حبيبة باسم عشق ركضوا للخارج
جاسم بقلق: فى اى حبيبة بتصرخ لية كدا
ياسين بخوف: عشق بتصرخ باسم عشق ليية
جاسم ركض لغرفتها
جاسم بقلق: فى اى بتصرخى لية كدا مالها عشق ونظر مكان ما تنظر صعق من هول الصدمة وتجمدت اطرافه
جاسم بصدمة: ااانت ببتعمل اى هنا ووعشق كمان….
ياسين بغضب: انت لسة هتتصدم الوس*** دى مش لازم تبقا فى البيت دقيقة واحدة اكيد هى اللى اغرته لكدة واحدة عا*******
وذهب اليها وجذبها من شعرها بقسوة فقد كانت مسطحه على السرير عا*رية وبجانبها شاب لم يتعرفوا علية كان عارى تمام نفس حالها ولكن عشق كانت تتمتم بكلمات غير مفهومة جذبها ياسين من شعرها بقوة ودفعها لتصدم رأسها بالحائط غير عابئ بها وانها غير واعية لما يحدث حولها ودفعها مرة اخرة حتى صدم رأسها بطرف السرير وسقطت ارضا غارقة فى د*مائها
الشاب بخبث وخوف مصطنع: اانا والله معملتش حاجه هههى هى اللى كلمتنى وقالتلى اجيلها هى محتجانى وانا بصراحة راجل وهى مزة مزة اوووى ومقدرش ارفض طلب لواحدها زيها كدا جماا…… لم يكمل حديثة حتى انهال علية ياسين باللكمات
كان جاسم يقف مكانه لم يتحرك إنشاً واحدا وكانت حبيبة ممسكة به وتخفى وجهها فى ثناية عنقة من بشاعة المنظر الذي رأته
حبيبة ببكاء: ابية ععشق ع عشق ششوفتها هوو اانا شوفتة ابية هى
جاسم بهدوء: اشششش اهدى وروحى على اوضتك يلا ووجه حديث لياسين
جاسم بجمود وملامح باردة : كفاية علية كدا يا ياسين سيبة
ياسين بغضب: اسيبة انت شوفت الوس****دا قال اى لا وكمان ال ******** من بجاحتها جيباه هنا البيت وربى لاقتلها واخلص منها ومن عارها
جاسم بقسوة وجمود: هنخلص منها بس مش بعد مدفعها تمن اللى عملته دا هخليها تتمنى الموت ومتطلوش خد الواد دا على المخزن ممنوع ممنوع تقرب منه تانى فااهم
واقترب من عشق وحملها وصار بها وحالة من البرود تغلفة واستقل سيارتة وذهب للمستشفى
ياسين بغضب موجها حديثة لذالك الشاب: جاسم رحمك من ايدي دلوقتى بس صدقنى الموت ارحملك من اللى هتشوفة منة وضربة فى رأسة ضربة افقدتة الوعى
ـــــــــــــــــــــــــــــ
فى المستشفى
دخل جاسم وهو يحملها بين يديه رأتة ممرضة وهو يسير بكل برود وتلك التى بين يديها شاحبة كالموتى ذهبت مسرعة اليها
الممرضة : ترولى بسرعة هناا واخذت عشق ودخل خلفها دكتور ولكن
جاسم وهو يمسك الطبيب من تلابيب قميصة ويتحدث بنبرة كفحيح الافاعى: تبقا تخرج وتقول حصلها حاجة وقتها هخليك تحصلها مفهوم
الدكتور بخوف: إن شآء الله خير
بعد مرور ساعة ونصف
خرج الطبيب متوترا للغاية
الدكتور بخوف: طبعا حضرتك عااارف اان الاعمار بيد الله وان……
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية حيرة عشق)