رواية حياه الفصل العاشر 10 بقلم شروق الجندي
رواية حياه الفصل البارت العاشر
رواية حياه الفصل الجزء العاشر
رواية حياه الفصل الحلقة العاشرة
“فى صباح يوم الخميس كانت تقف فى شرفتها تنظر للمارة فى قلق وتمسك بهاتفها وقامت بالأتصال به للمرة المائة ولكنه دائما مغلق لقد وعدها بقدومة منذ 3أيام_يازين حرام عليك رد بقى قلبى هيقف”أتاها صوت أبنها من خلفها_ماما هو عمو زين هيجى أمتى عشان وعدنى هنروح نتفرج ع ماتش مصر والسنغال انهاردة فى القهوة”تنهدت بحزن_هيجى ياساجد أكيد هيجى خد رهف وأياد وانزلوا عند تيتا دلوقت عشان تعبانه”أمسك يدها بحب_متخافيش ياماما عمو هيجى ولحد مايجى أنا راجلك أنا مش صغير ده أنا 11سنه”عانقته بحب_كبرت ياساجد وانت دايما راجلى ياحبيبى ربنا يخليكم ليا يلا ياروحى انزلوا وبلاش شقاوة تحت_حاضر ياماما”جلست بأرهاق على فراشها وأمسكت بقميصة وعانقته وظلت تبكى_ياترى أنت فين
ياحبيبى طمنى عليه يااارب”فجأة سمعت جرس الباب قامت بلهفه_ززين”ولكنه كان محسن بوجه حزين فتبدلت فرحتها لضيق_أووف عايز ايه_أنا صحيح طلقتك لكن بينا عيش وملح_اخلص مش ناقصه وولادك تحت أنزلهم”كادت أن تغلق الباب لكنه فتحه_أنا مش جى عشانهم أنا جى بخصوص جوزك_زين!_واحد صاحبى يعرف عيلته والصبح كلمنى وقالى ع الخبر_انطق ف ايه_زين عمل حادثة أول امبارح وفالعنايه المركزة_لاااااا..
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حياه)