رواية حياة قلبي الفصل الثالث 3 بقلم مريم العراقي
رواية حياة قلبي البارت الثالث
رواية حياة قلبي الجزء الثالث
رواية حياة قلبي الحلقة الثالثة
بصتلو بستغراب وقالت هو في ايه يابيه
نزل ايدها يرفع وشها وبص في عيونها وقرب منها اووي وفضل يمشي ايده علي كتفه
وقالها نسيتي تخدي الشكولاته بتاعتك الصبح ي مجنونه
ابتسامه بسعاده
اه نسيت عشان انت عصبتني الصبح
ابتسم ليها بخبث
– يقلبي كنت بهزر معاكي
طب ممكن تبعد بقا عشان نمشي قالتها بتوتر
عايزني ابعد
هاا
احم احم يلا يصغن قالها بخبث
برضو بتقولي يا صغنن قالتها بعصبيه
ضحك جامد
اهدي اهدي بهزر والله
ردت بغضب
يلاا
روحوا البيت ونزل سليم يقعد مع صاحبه ادهم
عمرو: عامل ايه يسطا
ادهم: تمام يصحبي انت عامل ايه
عمرو بوجع: انا تمم
ادهم: برضوا الموضوع اللي في دماغك يبني فوق بقا دي مش ليك يصحبي
عمرو بزعيق ومش هتكون غير ليا هي ملكي فاهم محدش هيقدر ياخدها مني…. انا ماشي سلام
الله يخ*رب يتك يا عمرو عمال اقولك كدا غلط كدا غلط وانا زيك بظبط ومش عارف ابطل احبها
🕊🕊🕊
في شقه عمرو
دخل عمرو وهو متعصب جداا ودخل اوضه علطول
مالك يا ابني فيك ايه
في ايه ياماما مالو ابيه
والله يابنتي مانا عارفه مالو
طب انا هدخلوو
طيب
في اوضه عمرو فتحت حياه الباب ووقفت تبص عليه بحب
عمرو قالتها بكل نعومه واثاره
لف عمرو واتسمر مكانه من الصدمه لاقي حياه لبسه عبايه بيتي مفتوحه من الجانبين مما جعلها في غاية الانوثة
قربت حياه منه وحضنته نعم حضنته
عمرو مصدوم ومش عارف يعمل ايه
فجاه لاقي نفسه شدد ايده علي خصرها وقربه منه جامد ودفن وجه في عنقها وبدون وعي منه بدا يمشي ايده علي ضهرها ويبو*س في عنقها
حب حياته في حضنه یا ساده )
اتصدمت حياه من عمرو بس حسيت بشعور غريب اووي تجاهه بس فاقت وبعدت عنه وطلعت تجري علي برا
عمرو لنفسه اي اللي انا هبيبته دا ابص في وشها ازي دلوقتي يخ*رب بيتك دا انا مبقدرش اسيطر علي نفسي وانت قصادي لا ده انت بقيت خطر عليا ربنا يستر بقا
🕊🕊🕊
بعد مرور 3 ساعات
خرج عمرو عشان ياكل
عمرو بتوتر:اومال فين حياه
مش عارفه والله يبني في اوضتها من بدري طب روح نادي عليها
هاا
مالك يا عمرو في ايه مش علي بعضك كدا ليه
عمرو بتوتر شديد: لا ابدا مفيش حاجه
خلاص خليك هروح اناديها انا
حياه حياه
نعم ياماما
مالك يحبيبتي قافله علي نفسك ليه عمرو زعلك
وهنا افتكرت كل لم*سات عمرو وحركاته
ردت بتوتر:لا ابدا انا كويسه
طب يلا عشان تاكلي
حاضر حاضر
خرجت وقعدت علي الكرسي المقابل ل عمرو
وعمرو مرفعش عينه عليها أبدا ولا هي حتي
حياه: الحمدلله انا شبعت
عمرو بعصبيه: انتي كدا كلتي اقعدي كملي اكلك رفعت عنيها وهنا عنيها جت في عنيه
حیاه بتوتر : انا شبعت يا ابيه وجريت علي غرفته
اتعصب عمرو اووي من نفسه ونزل يتمشي شويه عشان يعرف يفكر
رجع عمرو البيت كانت الساعه 3 الفجر
وقعد يدور علي المفاتيح افتكر انه نزل بسرعه ونسي ياخدها فارن الجرس بعد فتره الباب اتفتح واتصدم من اللي شافه
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حياة قلبي)
تعليق واحد