روايات

رواية حور الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم رقية حمدي

رواية حور الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم رقية حمدي

رواية حور الزين الجزء السابع عشر

رواية حور الزين البارت السابع عشر

رواية حور الزين
رواية حور الزين

رواية حور الزين الحلقة السابعة عشر

زين بيضحك: اى يا بابا انت مخاوى ولا اى
نورا اخدت التليفون من عماد: يالهوى يا زين البت مالها
زين: الحمد لله كانت حاجه بسيطه وعدت
عماد: اى الى حصل يبنى ؟؟؟
زين: حور تعبت بعد ما روحنا من الفرح جامد وروحنا المستشفى وطلعت المراره وعملية بقا وكده
نورا: يا حبيبتى يا بنتى ، انت ازاى متقلناش يا زين
عماد: طيب بقت كويسة دلوقتى ولا عامله اى
زين: اه الحمد الله
نورا: اديهالى يا زين
زين: حور خودى كلمى ماما
اخدت حور التليفون
نورا: عامله اى يا قلب امك
حور: الحمد لله والله بقيت كويسة خالص
نورا: الحمد لله يا حبيبتى ، سيليا عنك؟

 

 

حور: اه خودى معاكى اهى
سيليا: الو يا ماما وحشتينى اوى
نورا:وانتى اكتر والله يا قلبى خلاص احنا ان شاء الله جيين بكره
سيليا: ان شاء الله
نورا: ادهم عندك اسلم عليه؟
سيليا: لا للأسف راح الشركه
نورا: خلاص ابقى سلميلى عليه
سيليا: يوصل يا روحى مستنينكوا بكره ان شاء الله سلام
نورا: سلام
*بعد ساعتين
باب الفيلا الداخلى بيخبط وراحت الشغاله فتحته
سيليا: ادهم اخيرا جيت
وقامت جريت عليه
ادهم: وحشتينى يا روح ادهم
حور بتزمر طفولى: وانا موحشتكش يا دومى
راح ادهم ناحيه حور واخدها فى حضنه
ادهم: وحشتينى جدا جدا طبعا ، رفعت راسنا ولا اى يا عريس
زين: اسأل اختك
حور بحراج: يالهوى عليكوا عيب كده
ادهم بخبث: سوسو كان فى حاجه كده عايز اقولهالك ما تيجى فوق
سيليا ببراءة: ماشى
زين بهمس لحور: البت دى هبله باين
حور: ليه
زين: لا ده واضحك انكوا انتوا الأتنين هبل ، تعالى ما اقولك ادهم عايز سيليا فى اى
حور ببراءة: اى ده انت عارف
زين بخبث: اه
وقام وشالها وطلعوا على اوضتهم
*فى أوضة ادهم وسيليا
سيليا: كنت عايز اى يا حبيبى
ادهم: عايزك يا روحى
سيليا: ما انا معاك اهو يا دومى
قرب منها ادهم واخدها فى حضنه
ادهم: وحشتينى اوى

 

 

سيليا: وانت اكتر يا حبيبى
فضل ادهم حاضن سيليا ودافن راسة اى رقبتها
سيليا: مالك يا ادهم
ادهم: مش عارف يا سيليا قلبى مقبوض
سيليا: من اى يا روحى
ادهم: مش عارف خودينى فى حضنك عايز انام انهرده فى حضنك
راحت سيليا ونامت على السرير وجمبها ادهم واخدته فى حضنها وفضلوا كده لحد ما ناموا هما الاتنين
*فى أوضة زين وحور
حور بتجرى وزين بيجرى وراها
حور: كده يا زين تضحك عليا
زين: انتى الى هبله اعمل اى
حور بتزمر: انا هبله
شدها زين لحضنه: تؤ مين قال كده
حور: انت
قبلها زين من شفايفها ونزل على عنقها
زين بهمس: انا قولت اى
حور بتوهان: قولت…قولت مش فاكره
بدأ زين فى تقبيل اسفل عنقها
زين: بتحبينى
حور: اووى
حملها زين ووضعها على السرير برقف وبدأ فى فك ازرار بجامتها
زين وهو يقبل كل انشا بها وقال بتوهان وهمس مثير: مكنتش متخيل انى هحبك كده…انتى سحرتينى
حور كانت غارقة فى أحضان زين
صك زين ملكيته بها ونام هما الأثنين
*صباح تانى يوم
فاق ادهم من النوم لقا سيليا بتبص عليه

 

 

ادهم بنعاس: انتى بتبصيلى كده ليه فى حاجه
سيليا: شكلك جميل اوى وانت نام ربنا يخليك ليا
ادهم: ويخليكى ليا يا روحى
سيليا: يلا ننزل نفطر انا جعاااااانه
ادهم: يلا بينا
*فى أوضة زين
زين: حور..حورى قومى يلا كفاية نوم
حور بنعاس: انا قومت اهو خلاص
زين برخامه: كسوله اوى
حور: اناااااا
زين: اه ويلا ننزل نفطر سيليا وادهم نزلوا سمعت صوتهم
حور: يلا يا خويا
زين بسخرية: بعد كل الى بعمله ده واخوكى
حور بضحك: يلا يلا
بعد ما الكل خلص فطار
سيليا لزين: هما بابا وماما هيوصلوا امتى
زين: المفرود هما فى الطريق دلوقتى
بعد ساعه ونص باب الفيلا بيخبط
زين: افتحى يا زينب الباب ( واحده من الخدم)
زينب: حاضر
فتحت زينب الباب لقت ظابط فى وشها
الظابط: منزل بشمهندس زين عماد العربى
زينب: ايوة هو
الظابط: طب لو سمحتى بلغيه انى عايزه

 

 

زينب: ثوانى
راحت زينب عند زين
زينب: زين بيه فى ظابط على الباب عايز حضرتك
حور: ظابط خير يا رب
زين باستغراب: ظابط!! انا رايح اهو
راح زين للباب عند الظابط
زين: حضرتك كنت عايزنى…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية حور الزين)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى