رواية حوريه الفهد الفصل الخامس عشر 15 بقلم نورهان عادل
رواية حوريه الفهد الجزء الخامس عشر
رواية حوريه الفهد البارت الخامس عشر
رواية حوريه الفهد الحلقة الخامسة عشر
بقلمي ♥️ نورهان عادل
البارت الخامس عشر
روايه حوريه الفهد
نبدأ البارت فى لندن
فى أحد الأحياء الراقية التى تتميز بالهدوء والسكينة فى أحد البيوت ندخل الى المنزل نلاقى بنت بتنادى على والدتها
بعد ما قفلت سميه مع أحمد أخوها ايجى قعد أمامها شخص
الراجل: كلمتى اخوكى وقولتيله إنك نازله مصر انتى وساره
سميه: اه قولتله ورحب مش قال حاجه عشان عرف إنك مش هتنزل معانا
الراجل: وأنا مش عايز عشان مش أظهر فى الصورة والخطه تمشى صح اهم حاجه ساره لما توصل مصر تقرب من فهد عايز اسمع خبر خطوبه ساره وفهد
سميه: ماشى يا حبيبي أنا هعمل كده
الراجل: اه اعملى مش اخوكى ده اللى رمى ليكى مليون وقالك ده ورثك وشوفى دلوقتي شركته اللى بقت من أكبر الشركات وابنه اللى عنده شركه هو كمان
سميه: اه يا حبيبي لما مراته الحربايه اتهمتك قال ليه إنك حاولت تقرب منها
الراجل بتوتر : اه وانتى يا حبيبتي صدقتينى أنا مش قربت منها ولا لمستها انتى عارفه أنا بحبك انتى وبس
سميه: طبعاً يا حبيبي أنا صدقتك إنت وبس عشان كده احمد قعد مقطاعنى سنين ومش بيكلمنى لغايه ما اتصلت بيه النهارده بس مش قالى حاجه لما عرف إنك مش جاى
الراجل: تمام يا حبيبتي أنا هدخل أريح شويه جوه عشان هخرج شويه مع صحابى الليله
سميه: ماشى يا حبيبي وحاول تقلل سهراتك بتاعت كل يوم دى
الراجل: تمام
وبعد مادخل الاوضه نادت سميه على ساره
سميه: ساره
ساره : نعم يا ماما
سميه: إحنا هنروح لخالك اخر الاسبوع عايزك لما نوصل تبقى جمب فهد ومش تسبيه
ساره بضيق: ماشى يا ماما
وسابت ساره مامتها ودخلت الاوضه وهى مضايقه
فى غرفة ساره
قاعدة ساره على السرير وهى بتكلم نفسها بضيق.
ساره: كل شويه ماما و بابا تقولى قربى من فهد عايزه فهد يحبك وأنا دايما لازم أمثل إنى بحبه عشان مش تضربنى ومش تحبسنى فى البيت بس أنا لما انزل مصر مع ماما همثل قدامها إنى بحب فهد وبقرب منه بس من وراها مش هقرب منه لأنه مش بيحبنى ولا أنا بحبه عشان أنا بعتبر فهد زى اخويا عشان مش ليا اخوات.
تعالوا أعرفكوا بالأشخاص الجديدة الى ظهرت
سميه المنشاوى:أخت احمد واخته الوحيدة إمرأة حقوده وميهماش غير الفلوس وعايزه بنتها تقرب من فهد عشان فلوسه وفلوس والده عمرها ٥٢سنه ومهتميه بنفسها جدا
متولى سلطان: جوز سميه رجال حقود وبيحب الفلوس اوى وبيكره احمد عمره ٥٥ سنه وهنعرفه اكتر مع الاحداث واللى حصل فى الماضى.
ساره:بنت سمينه وبنت عمت فهد ساره عينها خضره وشعرها بنى وبشرتها بيضه عمرها ٢١سنه بنت طيبه .
فى مصر
فى فيلا المنشاوى وتحديداً فى أوضه السفرة
أحمد: فهد عمتك جايه أخر الاسبوع ابقى روح جيبها من المطار
فهد بضيق:ماشى يا بابا وبعدها قال بابا أنا بحب داليدا وكنت عايز أتقدملها بعد إذن حضرتك أنا هكلم والدها وهاخد منه معاد
خديجه بفرحه: بجد يا فهد داليدا قمر وانا هكلم فاطمه
أسر: اشمعنا فهد وأنا كمان عايز اتقدم لبنت بحبها
أحمد:اسمها ايه البنت دى
أسر: إسمها تمارا يا بابا تبقى صديقه حور وجايه فى التدريب وانا بدربها
حور بفرحه:اه يا بابا تمارا محترمه وطيبه اوى
أحمد:على خيره الله هاتلى رقم والدها وأنا هكلمهولك
أسر بفرحه: ماشى يا بابا أنا هاخد منها رقم والدها وأجبهولك تكلمه وتاخد منه معاد نروح نتقدم ليها
أحمد: تمام
فهد:طب أنا رايح الشركة يلا يا حور وانت يا أسر ورايا بالعربيه
حور وأسر: تمارا يلا السلام عليكم
الكل: وعليكم السلام
فى منزل مريم
كانت قاعده مريم هى ووالدتها ووالدها مستنين إبن عمها
والدتها: إي يا مريم مش وراكى شغل
مريم:لا ياماما أنا أخدت اجازة النهارده
والدها: إنتى جيتى إمبارح برضه بدرى المدير رضى
مريم: أعمل اي بابا أنا قولتله امبارح واستأذنت بس سيف مش إيجى وأنا رنيت عليه الصبح وهو وافق
إفتكرت مريم الى حصل الصبح
فلاش باك
رنت مريم الصبح على أدهم
مريم: صباح الخير يا بشمهندس أدهم
أدهم: صباح النور يا أنسه مريم فى حاجه
مريم:معلش أنا كنت عايزه اخد النهارده أجازه لأن إبن عمى مش إيجى امبارح وجاى النهارده
أدهم: بس يا أنسه مريم النهارده فى شغل ومتعملش عشان روحتى إمبارح بدرى وكده مينفعش
مريم:معلش يا بشمهندس هو النهارده بس وبكره هاجى بدرى وهعمل الشغل الى عليا كله
أدهم بضيق: تمام
نهايه الفلاش باك
فاقت مريم من سرحنها على جرس الباب قامت مريم عشان تفتح الباب
فتحت مريم الباب وهى بتقول: اكيد ده سيف
مريم بفرحه وهى بتحضنه:سيف وحشتنى اوى
سيف:وانتى كمان وحشتينى أوي يا مريم
مريم: تعالى بابا وماما مستنينك أدخل
دخل سيف البيت
والده مريم:وحشتنى يا سيف
سيف: وأنتى كمان يا ماما فين عمو
والد مريم: أنا أهو عامل اي ياسيف ليك وحشه يا بنى
سيف: الحمدلله إنت أكتر يا عمو
تعالوا نتعرف مين هو سيف
سيف الانصاري: بيكون إبن خالت مريم ومريم بتكون أخته فى الرضاعة ومحدش يعرف كده غير مريم وسيف والدها ووالدتها سيف عيونه زرقه وشعر أسود وبشره بيضه سيف عمره ٢٥سنه وبيحب مريم جدا وكان شغال بره مصر فى مستشفى خاصه دكتور جراحه شاطر جدا
فى الشركة
وصل فهد الشركة هو وحور وأسر ولما طلع فهد فوق شاف داليدا واقفة مع شخص
قرب فهد من داليدا بعصبية
فهد بعصبية: داليدا
وبكده خلص البارت بتاعنا واستنونى فى البارت الجاي ان شاء وتوقعاتكم مين الشخص الى واقفة معاه داليدا وفهد هيعمل اي
رأيكم يهمني ❤️.
بارت طويل ومليان احداث تعويضاً عن التاخير مستنيه رأيكم في التعليقات.
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حوريه الفهد)