رواية حوريتي الصغيرة الفصل الرابع 4 بقلم أمونة
رواية حوريتي الصغيرة البارت الرابع
رواية حوريتي الصغيرة الجزء الرابع
رواية حوريتي الصغيرة الحلقة الرابعة
حور كانت خارجه مع خالد بس اتصدمت لم لاقيت ادهم قدامها وعينيه مليانه غضب!
حور بخوف من نظراته:ا.ادهم اديني فرصه افهمك ده خا..*
قاطعه ادهم بنظره ارعبتها” اسبقيني علي العربيه
حور بصت عليه وجمدت قلبها واتكلمت”
حور:ادهم حاول مره واحده تفهم الأمور صح مش كل حاجه تحكم عليه بمجرد ما شوفتها
انا كنت ناسيه الشنطه بتاعتي في المحاضره وخالد كتر خيره جبهالي عشان كده كتت خارجه معه مش اكتر!
كل ده وادهم وخالد بصين عليها ادهم واقف بيبص عليها هي وخالد بغضب شديد وخالد مستغرب ردة فعل حور”
ادهم بنبرة حادة:خلصتي؟اتفضلي على العربية
بصت عليه حور ومشيت ركبت العربية وهي بتبص عليهم
ادهم قرب من خالد وبصله بنظره غضب وقال”
بعد كده تعرف حدودك كويس عشان هتزعل لو فكرت تقرب من حاجه تخص ادهم الحسيني واظن مش عاوز اعرفك بالاسم اكيد سمعت عنه كتير فاهم_
خالد:انت بتهددني
ادهم:لا انا بس بنبهك عشان بعد كده تاخد بقالك!
ادهم ساب خالد واتجاه نحو العربيه كانت حور قاعده ومتابعه كل الا حصل!
ادهم ساق العربية ومشي وطول الطريق كانو ساكتين:
بعد وقت وصل ادهم قدام البيت نزلت حور من العربية وطلعت علي شقتها وادهم سابقها
طالعو ودخلت حور وادهم وراءها
كان منصور قاعد ليشاهد التلفاز]
منصور:اهلا وسهلا يا حبايبي
حور:قبلت ايد منصور وجبينه
عامل ايه يا بابا طمني عليك
منصور: الحمد لله يا حبيبتي بخير
ادهم:عامل ايه يا عمي
منصور: الحمد لله يا ابني
ادهم:انا تعبان وعايز ارتاح ممكن نتغدى ولا ايه!
حور : والله انا لسه قدامي فترة لو مستعجل تقدر تعمل لنفسك اكل ولا تكونش مشل.ول!
ادهم بص علي منصور الا قاعد يضحك}
ادهم قرب عليها وهمس جنب اذنها!
اظن اني قولتلك صوتك ميعلاش عليا تاني عشان هتشوفي مني رد فعل مش هيعجبك واتفضلي جهزي الاكل وانتي ساكته
حور:مش مجهز واعلى ما في خيلك اركبه ووريني هتعمل ايه وايك تاني مره تقرب مني ولا تفكر تمشي كلامك عليا؟
ادهم جز علي سنانه بغضب وقرب من حور ومسكها من شعرها بغضب وشدها بقوه وقال”
ادهم:انتي شكلك عايزه تكون اخرتك علي ايدي يا بنت الحسيني وفاكره نفسك لم تتحديني هسكتلك تبقي عبيطه انا مش عاوز أمد ايدي عليكي لن ده مش طبعي لكن هتعدي حدودك هكسر دماغك ونور الشمس مش هتشوفيه فاهمه!
حور بالم ودموع :سيبني ابعد عني يا حيو.ان انت فاكر نفسك مين انا بكرهك
منصور قام وقف قدام ادهم وحاول يهدي ساب ادهم حور وهي جريت علي غرفتها وقفلت الباب~
ادهم وهو بياخد نفسه بصعوبة وبيلوم نفسه ان مد ايده عليها مكنش عايز يعمل كده بس هي الا استفزته وخرجته عن شعوره
ادهم :انا اسف يا عمي حقك عليا بس مقدرتش اتحكم في نفسي وانا شايفه بتعلى صوتها عليا ومش عامله اعتبر لحد خالص
منصور:معلش يبني بس تصدق انا فرحت انك وقفتلها كده امال انا عايز اجوزهالك لي عشان ضامن اني هديها لرجل الصح الا هيصونها ويخاف عليها بجد”
ادهم:مش لم اوفق لاول انا مقدرش اتجوز واحده غصب عنها ولا بتعلى صوتها عليا ده انا اكسر دمغها وحور مش متقبله تصرفاتي ولا انا كمان يبقى احسن ليا وليها ان كل واحد يختار الا يريحه!
منصور:يبني هي مش بتكرهك بس انت شديد معها شويه وهي مش واخده علي كده انت بس حاول تقرب منها ودلوقت بقي روح صالحها لحسن تلاقها مم.وت نفسها عياط”
ادهم؛ وانا كمان الا اروح اصالحها لي عنها ما اتصالحت
منصور:معلش يبني انا مش متعود اخليها تزعل وهي بتتعب لم حد يزعلها
ادهم بتنهيده: ماشي يا عمي عشان خاطرك بس
ربنا يخليك يبني انا هدخل انام بقى والبيت بيتك!
منصور دخل غرفته وادهم كان متردد يكلمها بس قرر يسمع كلام عمه”
ادهم قرب علي اوضة حور وهو زعلان علي حوريته الصغيرة فا كيف له ان يقسى عليها وهي مدللة قلبه
ادهم طرق الباب عدة مرات ولكن لا يوجد رد
ولكن سمع شهقاتها اتمزق قلبه ولعن نفسه علي الحالة التي اوصلها إليها
ادهم فتح الباب ودخل لاقي حور نايمه علي السرير وحاطه وشها في المخده وبتبكي!
ادهم قرب عليها وحط ايده في خصلات شعرها!
حور بخضه:انت ايه الا جابك هناا اطلع بره مش عاوز اشوف وشك تاني
ادهم سرح في عيونها الورمه من البكاء وخدودها الوردية وشعرها الطويل المنسدل علي كاتفيها ثم اقترب منها. ووووو
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حوريتي الصغيرة)