رواية حورية في عرين الأسد الفصل الخامس 5 بقلم سلمى محمود
رواية حورية في عرين الأسد البارت الخامس
رواية حورية في عرين الأسد الجزء الخامس
رواية حورية في عرين الأسد الحلقة الخامسة
أسد قفل الأوضة وهي وقفت جمبه: عايزه غيار
اسد: أمرك يا ست جميلة
فتح الدولاب وابتسم بخبث أخد بيجامه قصيرة ستان لـ جميلة لونها أسود وكانت مفتوحه عند الصدر ووقصيرة جدا والشورت قصير
أسد بإبتسامة: خدي
كانت بتلمس عليها وبرقت بعيونها: إيده ده دي قصيرة اوي، وبعدين وبعدين انا اتكسف البس كده قدامك
اسد: إحم، مش قولتي الصبح عايزه البس لزوجي زي أي زوجه خدي البسي بقى.
وغمز بكل خبث وشدها وبقيت في حضنه وبص ليها : البسي والأسد مستنيكي يا جميلة
جميلة زاحته وقالت: البسه انت خلهولك
كانت بتتسند عند الدولاب وحطت إيدها لمست على هدوم أسد
أسد: تعالى اقعدي
قعدت جميلة وقالت: هات حاجه محترمه المره دي
أسد ابتسم واخد بيجامه كتّ حمالتها رفيعه لونها هاڤان والبنطلون أسود ومفتوح عند الركبه على شكل سبعه لغاية القدم بتاع رجلها: خدي
جميلة اخدتها واتحسستها وقالت: اهو يعني ماشية
وابتسمت.
أسد كان باصصلها بهدوء وكان نفسيته صفر ومن جواه مخنوق : تعالي
جميلة مسكت إيده ودخلها الحمام وقفله دخل البرنده وقتها وطلع سيجارته كان بيشرب سجاير وبيفكر في اللي قتل ملك وبص بعيد ورا البيت شاف كشاف أخضر بيزاوله مكنش قادر يفتح عينيه رمى السيجارة طفاها وطلع بسرعه خبط في الطربيزه قدامه وطلع يجري وقعت كوباية المياه على الأرض اتكسرت مسمعهاش ونزل فتح الباب.
شافوه الشباب عند البوابه: أسد بيه في إيه
أسد: مفيش حاجه
طلع وكان ماسك سلاحه وطلع ورا البيت مشافش حد كان بيدور عليه ولف حولين نفسه فجأة شاف ورقه مسنوده بحجر شد الرقه: متدورش علينا كتير يا أسد العزايزي أحنا قاعظين في كل مكان زي خيالك ولو حاولت توقف في طريقنا تاني، هنوقف في طريقك وافتكر ان عندك عائلة ونقطة ضعفك هي مراتك، ده لو مش حابب انها تموت زي الحلوه (ملك).
رمى الورقه بغضب وعروق ايده بنات من الغضب واتنفس بصعوبه وحاول يتحكم في غضبه فتح عينيه ومشى.
جميلة فوق في اوضته: أسد هات البيجامه، أسد أنت فين
كانت ماشية كانت لافه الفوطه حولين جسمها ومعدية كان قدامها كان القزاز مكسور ونص الكوباية كانت مكسوىة وواقفه جت تمشي قصاد القزاز: يا أسد
أسد
دخل أسد الأوضه وجري ليها وصرخ: جميلة استنيييييي
عفصت راح ليها بسرعة البرق حط إيده تحت رجلها اتغرزت القزازه في إيده وصرخ: اااه
جميلة: في ايه مالك، مالك
كانت واقفه بتهز في رجلها: أنت فين مالك
أسد مسك ايدها بهدوء: بخير بخير
جميلة: أنت مش بخير، انت بخير فيك ايه قولي
أسد: قزازه دخلت في إيدي، بس أنتِ بخير صح
جميلة هزت راسها بنعم : هات إيدك
لمست عليها وخلعت الفوطه اللي على راسها ولفت بيها إيده: بتوجعك، لم إيدك ارفعها لفوق الدم مش هينزل
أسد: أنا بخير يا جميلة مش مستاهله
قعدت جمبه على السرير: هات الاسعافات الاولية
أسد قام وجابها: هتعالجيني
جميلة هزت راسها بنعم: اللي اقدر عليه
مسح الدم أسد وقال: خدي ده المُطهر
مسكت القطن وبدأت تعالجه نزلت دموعها على إيده: جرحك غميق
أسد: بتعيطي ليه دلوقتي
جميلة بدموع: لما صرخت أنت أنا قلبي وجعني حسيت بنغزه فيه
وكملت ببكاء مرير: أنا لو بشوف دلوقتي مكنش حصلك حاجه.
أسد: السيرة دي تاني يا جميلة، تاني هتشوفي وهتفتحي وهتفضلي تحميني زي ما بحميكي اقفلي السيرة دي
مسح ليها دموعها وقال: كملي يلا
اداها المرهم وكانت بتعالجه
أسد بإبتسامة: ااااه
جميلة مسكت إيده بخوف وبدأت تنفخ في جرحه بخوف: أنا آسفه بتوجعك
كانت بتنفخ فيها بحنان وحُب وسمحت ضحكه
ضربته في كتفه وداست على جرحه
أسد بضحك: اااااه وجعتني والله
جميله: تستاهل
أسد اداها الشاش لفت إيده وقالت بإبتسامة: خلصنا وعالجتك
أسد مسك إيدها وحطها على قلبه: طيب وده مين هيعالجه يا جميلة
جميلة قربت منه: هات البيجامه
أسد: خدي
سندها تدخل وقفلت الباب
أسد: حيرة الحب دي عجيبه
لم القزاز ومسح الدم وطلعت كانت لابسه البيجامه كانت ضيقه جدا كأنها متفصله على جسمها تفصيل ابتسم لما شافها: أنتِ بتحلوي ليه أفهم بس
اخدها من ايدها وطلع فوق السرير كان بيسرح ليها شعرها بإبتسامة قرب منها وقبلها بين خصلات شعرها غمضت عينيها جميلة وقالت: أسد
أسد قبلها على راسها وقال: شششش
وباسها على عينيها وهي ابتسمت وباس انفها بحنان
جميلة بخجل: يا أسد
أسد فتح عينيها وبص لخدودها: خدودك أحمرت أوي يبنتي حرارتك ارتفعت انا زوجك، وجودك بيطمني
جميلة ضحكت وقالت: ووجودك كمان، هات إيدك المجروحه
رفعها وجميلة بحنان باستها وقالت: عالجتك صح
أسد: اول ما لمستيها خفت كأن يبنتي فيها سحر
ضربته على كتفه: يوه بقى
أسد: يوه بقى
جميلة: قرب يا أسد
أسد قرب منها بإبتسامة كانت بتلمس على وشه قربت منه وباسته من خده: دي بقى علاج لقلبك
أسد ضحك لمسك على وشه وقالت: أنت بتضحك طيب ابعد كده
اخدها في حضنها وضحك: يبنت المجنونه
نامت جمبه وهو حاضنها وراسها كانت على صدره: أنت كنت فين وقت ما ناديت عليك
أسد اختفت ضحكته وقال: كنت بشرب خلصت المياه ونزلت لتحت
جميلة هزت راسها بنعم وهي غمضت عينيها وكان باصص للسقف وبصلها لقيها نامت كان بيفكر في كلام كبير العصابه اللي قتلت ملك ومنش جاييله نوم
……………………
(في اوضة البنات)
ماريا بصوت واطي: يارا قومي
يارا: إيه
ماريا ورتلها الرسالة: طلب مني إني اشوفه
يارا برفض: من ورا عيلتنا قولتلك لا
ماريا: وانبي خدي مكاني لغاية ما ارجع
يارا: يا ماريا لا، يعني لا
ماريا: خدي مكاني ومتخافيش هرجع
يارا: بسرعة فاهمه بسرعة
هزت راسها بنعم
وحطت مخدات على السرير وغطتها
طلعت ماريا تتدبس ودخلت المطبخ بهدوء فتحت الباب الخلفي بتاع المطبخ وطلعت تجري بخوف من الشباب اللي بتحرس البيت خبطت في صالح هي وبتبص وراها
ماريا مسكت راسها: ااااه
صالح طلع سلاحه وقال بزهول: ماريا
ماريا جريت عليه وحطت ايدها على بوقه: ششش اسكت
صالح استغرب وبعد عنها: أنتِ بتعملي إيه في الوقت ده
ماريا كانت بتعدل هدومها: ملكش دعوه
صالح: ماريا
مسكها من إيدها وقال: أبوكي لو عرف هيطربق الدنيا على راسنا فاهمه ادخلي يلا
ماريا: سيب إيدي سيب
فجأة جات ليها رسالة منه حبيبها ومكتوب فيها
” مستنيكِ مجتيش ليه، وحشتيني ”
بصت للرسالة وصالح خطف منها التيلفون وقرأ الرسالة ورفع حاجبه
ماريا خطفت التيلفون من ايده وقالت: أنت مين ها، أنت مين علشان تتحكم فيا
صالح بغضب قبض إيده: لو مدخلتيش هنادي على عمك أسد
ماريا بخوف: صالح؟!
صالح: تمام
كان هينادي صالح بصوت عالي جريت ماريا وحطت إيدها على بوقه: ياه، خلاص تمام اوف، اوف
دخلت ماريا المطبخ بغضب شديد
وطلعت اوضتها
صالح عدل لبسه وقال: آه، من يارب
وضرب بإيده على الحيطه
دخلت الاوضه بغضب
يارا: رجعتي كده بسرعه يعني
ماريا: هو مين علشان يتحكم فيا اصلا هاا هو مين
مسكت المخده وضربتها في الأرض
يارا: مين ده
ماريا: صالح اللي شغال عندينا، قال ايه يستي لما شافني قالي اطلعي اوضتك الكلام الفارغ ده يإما هنادي على عمك أسد، هو مين ال*** ده
يارا كتمت ضحكتها ونامت على السرير: اعملك ليمون تهدي شوية
ضربتها بالمخده وصرخت: جزمه.
بصت من الشباك بغضب وشافت صالح باصص ليها اتعصبت بغضب ودخلت وشدت الستاره.
صالح سند على الشاب وضحك وقال: أي والله
……………………..
تاني يوم الصُبح كان قاعد أسد هو ورجالته في طريق صحراوي وكانوا مرصوصين بالأسلحة كان ماسك البندقية القناصه ومركز على الشاحنة اللي داخله على الطريق وشايف الراجل شد الأجزاء وشاور لرجالته تحتل الشاحنه
كانوا بيجروا وسط الزرع كانت قدام الشاحنه عربية سودا Jib وورا الشاحنه والشاحنه واحده تانيه قنص على السواق بتاع العربية اصابه في راسه العربية كانت بتروح يمين وشمال وقتل اللي جمبه برضوا جري ورمى القناصه وكان بيجري رغم ضرب النار نط فوق العربية بقى فوقيها وقـ. ـتل سواق الشاحنه بالمسدس وقفت الشاحنه وركب فوقيها من فوق كان بيقـ. ـتل الرجالة اللي في العربية التانية اللي ورا الشاحنه وكان مبتسم وشاور ليهم انهم يحتلوا الشاحنه.
فتحوها كلهم وكل فريقه وكانت صناديق كتيرة وكبيرة فيها جميع انواع الأسلحـ. ـة وضحك بصوت عالي ورن على أمير السنهوري فديو فتح أمير
وأسد قال بإبتسامة: أهلًا يا إبن العقرب
أمير بإبتسامة: أسد العزايزي واحشني والله
كانوا تاليا وطارق السنهوري سامعين المكالمة
أسد: هتوحشك صناديق الأسلحة أكتر
وصور ليه الأسلحة وضحك: سلملي على أبوك
سمع صريخ أمير وزعيقهم وكسر التيلفون وضحك أكتر
كانوا بينقلوا الأسلحه وهو ماشي بهيبه ووراه الفريق ورمى قنبلة انفجرت العربيتين وراهم واخدوا الشاحنه وابتسم بكل شرّ.
طلع عربيته وكانوا ماشيين تجاه المقر بتاعه: ياقوت وزع الأسلحة دي لرجالتنا.
ياقوت: أنت كده بتخالف القانون يا أسد
أسد: لا قانون ولا غيره، الأسلحة دي جايه من دم ناس ماتت في الرجلين نفذ كلامي، بعوها وكلوا واشربوا يلا
ياقوت هز راسه بإبتسامة وكان سايق أسد.
…………………………..
يارا كانت قاعده جمب جميلة في الأوضه ونضفتها هي وماريا وجميلة بإبتسامة: أسد صباح الخير
ماريا بسخرية: اتفضلي
يارا: اخرسي
يارا راحت تجاهها ومسكت ايدها: صباح الخير يا جميلة عمي أسد مش هنا نزل الصبح بدري واحنا جينا هنا علشان نساعدك
جميلة: شكرًا ليكم
ماريا: العفو احنا نضفنا الأوضه ويارا هتساعدك تغيري هدومك وأنا هنزل احضر معاهم الفطار
هزت راسها بنعم جميلة
ويارا قفلت الباب: تعالي يا جميلة
جميلة مسكت إيدها بهدوء: رني على أسد يا يارا
يارا هزت راسها بنعم ورنت عليه مكنش بيرد ورنت عليه تاني وقالت بيأس: مبيردش
جميلة: تمام تلاقيه مشغول
يارا مسكت إيدها بإبتسامة ووقفت قدام الدولاب: تلبسي فستان لونه لاڤندر، ولا أسود ولا أبيض ولا ببي بلو ولا…
جميلة: أسود
هزت راسها يارا بإبتسامة: هننزل السوق انهارده تشمي هوا ونتسوق
جميلة هزت راسها بإبتسامة: دلوقتي
يارا: تفطري وننزل يلا يلا
دخلت جميلة اخدت شاور وكانت يارا بتساعدها ونزلوا وفطروا كلهم سوا وأخدت يارا جميلة وطلعوا من البيت: صالح خليك هنا احنا هننزل سوا متخافش مش هنبعد وبعدين الحارة والسوق كلها قرايبنا ومن الحاره
ماريا: ياريت تفضل هنا يا صالح
طلعت ماريا بغضب برا البيت
صالح: مقدرش اسيبكم لوحدكم ومعاكم مرات أسد بيه
يارا: خلاص ماشي
مشيوا سوا هما التلاته وكانت جميلة في النص كانت مبسوطه يارا كانت ملبساها نضاره وفستان أسود شيفون طويل للأرض ومن ورا مفتوح عند الرجل فتحه للركبه وكانت ملبساها جاكيت أسود وعملتلها شعرها كحكة عاليه ونضاره، وهاڤ بوت هاڤان وماشييف مبسوطين ووراهم رجالة أسد صالح واتنين تاني
صالح كان باصص لـ ماريا
ماريا بصت ليه بغضب وكنلت مشي
وقفوا عند تجمع كبير في الحاره ويعقوب في النص الكل كان بيسلم عليه ويبوس إيده وراسه وجمبه يأسر وعلي يارا شافتهم بإبتسامة
جميلة: ايه الدوشه دي
ماريا: بيستقبلوا جدنا يعقوب العزايزي
جميلة ابتسمت
يارا كانت فرحانه بوقفت جدها وعمها وابوها وسيف الكل كان هناك
يارا سحبت جميلة وماريا ومشيوا سوا
كان وراهم صالح والرجالة
دخلوا السوق الكبير وكانوا بيشتلوا اساور وملابس لـ جميلة
يارا: واو ايه الفستان ده تعالي يا جميلة قيسيه
جميلة: بس أنا مش معايا فلوس
يارا: إحنا معانا وبعدين احنا عيلة هتصرفي من الفيزا بتاعتنا لغاية ما عمي أسد يعملك فيزا
ماريا: وبصي ده كمان جميل اوي لجميلة برضوا
اصروا البنات انها تقيس ودخلت غيرت وقاست فستان ازرق ستان طويل للأرض ومفتوح الضهر كله وقالت: نهار اسود هو ضهره عريان
ماريا بضحك: دي موضه
جميلة: لا هغيره
يارا بإصرار: وانبي خديه ده جميل البسيه لـ عمي أسد وانبي
جميلة ابتسمت وهزت راسها
ماريا: وقيسي دي
جميله اخدت التاني كان لونه أبيض طويل للأرض ومفتوح عند الصدر وكان جميل جدا كانت رافضه تاخدهم اقنعوها وهما غيروا ملابسهم واشتروا ملابس وكانوا بيقيسوها وبيوصفوها لجميلة وكانوا فرحانين وماريا بفرحه باست راس جميلة هي ويارا وابتسموا
طلعوا من المول وكانوا ماشيين وراهم رجالة أسد
صالح كان باصص لـ ماريا وقال: هاتوا الشُنط هاتوها
اخدوا منهم كل الحاجات اللي اشتروها وكملوا مشي في الشوارع.
وقعدوا على البحر وصالح ورجالته قعدوا بعيد عنهم وماريا ويارا راحوا يشتروا سندوتشات كفته وشاي وجميلة كانت قاعده على الأريكة جمب البحر كان واحد من بعيد بيصور جميلة ومشى بعتها لطارق السنهوري
وبعتها طارق السنهوري لأسد وكان كاتب تحت الصورة
“شكلك عايز تودع الحلوه بدري بدري”
أسد لاحظ تيلفونه بيتهز فتحه شاف يارا متصله كذا مره جه يرن عليها شاف رقم طارق السنهوري بعتله الصورة وتحتها الرسالة
قام من مكانه بصدمه ورن على يارا مكانتش بترد تيلفونها كان في البيت وصامت
رن كذا مره وطلع برا المقر بص للمكان كويس بص وركز وعرف المكان جه يطلع عربيته شاف واحد بعيد عن المقر ولابس طقيه بصله كويس وكان الشاب اللي قتل ملك مراته كان رسمت العقرب على إيده ونفس الرقم 24 وغمز له
أسد بصراخ: ياقوت
ياقوت طلع يجري من المقر وقال: إيه
أسد بلهفه: خد العربية وروح ***** هتلاقي جميلة وبنات علي روحهم يلا مفيش وقت متسألش في ايه
طلع يجري ورا اللي شافه وكان الشاب بيجري وأسد بيجري بكل قوته كان قريب اوي منه دخل الشاب في شوارع وكان بيجري وراه أسد ومكمل وبيجري دخل في شوارع ضلمه ودخل أسد وراه الشاب أختفى وأسد كان بيدور عليه فجأة لمحه جري تجاه الشارع اللي قصاده كمل جري أسد وطلع سلاحه بقوة وكان فوقيه في عماره قديمه خشب مربوط بحبل ضرب على الحبل ووقع الخشب على الراجل وقع وصرخ الراجل وأسد وجه تجاهه السلاح: ارفع إيدك لفوق، فوق
مسك إيده وكلبشها وبصله وشال الطقيه من على راسه بصله أسد كان اغلبية جسمه بينزف ومجروح مسكه من هدومه وشده ومسك وشه يإيديه وصرخ: أنا اللي هندمك على الساعه اللي اتولدت فيها
ضربه بالقلم وقع في الأرض بص وراه جه يطلع من المكان وقفت عربيات كتيره سودا ونزلوا ناس مافيا كتير مسلحة ووجهوا الأسلحة على أسد
أسد بص للراجل والشاب اللي مكلبشه كان بيضحك وقال: والله ووقعت في المصيدة يا أسد العزايزي
كانوا محاصرينه من كل الاتجاهات بالأسلحه وهو كان باصصلهم كان بيرجع لورا بالشاب وحاطط المسدس على راسه فجأة ظهر واحد من وراه وضربه على راسه بالمسدس وقع أسد في الأرض اغمى عليه
اللي ضربه رئيس العصابه كان لابس بدله رمادي وبيشرب سيجارته الضخمه ورماها في الأرض وداس عليها جمب راس أسد.
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حورية في عرين الأسد)
عايزه البارت الخامس
جميله اوي
افضل روايه
حلوه اوي
روايه جميله