رواية حورية القاسم الفصل السادس 6 بقلم الكاتبة المميزة
رواية حورية القاسم البارت السادس
رواية حورية القاسم الجزء السادس
رواية حورية القاسم الحلقة السادسة
بعد المحاضرة لمار راحت مكتب الدكتور خبطت على الباب و بعدها دخلت كان الدكتور قاعد وحاطط رجل على رجل وهو يد’خن
لمار : في ايه يا دكتور عاوزني بحاجة
الدكتور شد’ها من ايدها ليه وهي وقعت عليه مرر ايده حولين شعرها يلي كان مسدول على ظهرها لمار حست بنفسها و باعدت عنه …لمار : آسفة قولي بسرعة انت عاوز مني ايه عشان اخويا عاوزني تحت
الدكتور قام من المكتب و راح ناحية لمار فضل يق’رب منها لحد ما لصقت بالحيط ….الدكتور : حعرفك على نفسي بالأول انا الدكتور مهران
لمار : طيب قولي بسرعة عاوز مني ايه
مهران شد’ها ليه …..مهران : عاوزك انتي عاوزك يا لمار ممكن تتجوزني
لمار باعدت عنه بصدمة ….لمار : إنت بتقول ايه يا دكتور
مهران : انا مش بقول حاجة ع’يب انا عاوزك تكوني مراتي و حلا’لي
لمار : انا مش عارفة حقولك ايه بس ممكن تديلي فرصة و حرجعلك الخبر في أقرب وقت
لمار نزلت راسها و طلعت و مهران رجع قعد تاني …مهران : دياب الشارقي حيتجوز من لمار العزايزي عشان هو حينت’قم من أي حد أدى أخته
حورية و قاسم اكلوا و كانوا بالمطعم …حورية : شكرا يا قاسم عن ادنك
قاسم : رايحة فين حور انا عارف انو يلي حصلك كان غلط و كل حاجة حصلت غلط بس تقبلي تتجوزني
حورية : قاسم ممكن تديني وقت عشان انا عاوزة أفكر و بعدها حرجعلك الجواب
قاسم مسك ايدها و كان حيتكلم بس قاطعهم دخول آية و سلسبيل عندهم …سلسبيل : خلصتي يا حور عشان انا عاوزة أعرف كل حاجة عنك مش انت قريبة صحبتي
آية : اه معاها حق
قاسم باعد ايده عن حورية …. قاسم : اتفضلوا لو مكنش عندكم شغل اقعدوا معانا
آية و سلسبيل قعدوا معاهم…..آية : شكرا يا أستاذ قاسم
قاسم : انت بتشكرني ليه لمار فين
لمار جات و قعدت معاهم …لمار : ممكن نتكلم انا ونتا يا قاسم
قاسم : مش دلوقتي يا لمار خلي كل حاجة لما نرجع البيت
لمار هزت راسها و لما رجعوا البيت حكت لقاسم كل حاجة وهو قال انه حيقول لحامد تاني يوم كل حاجة بتحصل زي كل يوم راحوا المحاضرة و لما خلصت رجعت لمار البيت و اتفجأت انو مهران كان عندهم
لمار : بابا دكتور انت بتعمل ايه هينا
حامد : لمار الدكتور مهران جاي عشان يطلب ايدك وانا موافق عليه بس لازم اعرف رايك دلوقتي
آسر : هو كويس يا لمار وانت تختب فتجوزيه و خلاص
لمار : طيب زي ما انتوا عاوزين
—————————-
بعد مرور شهر مهران خطب لمار وهو كان مستعد عشان ينت’قم منها بأي طريقة حورية فضلت قاعدة ببيت خالها شهر على حاله و قاسم بيكلمها كل يوم بالتيليفون عشان يطمن عليها و إياد حبه كل يوم يزيد لحورية و آية حبها يزيد لقاسم لمار كانت قاعدة بسريرها قاسم خبط على باب أوضتها و دخل
قاسم : لمار انت كويسة
لمار : لأ انا مش عارفة انا مش مرتاحة ليه للجوازة دي يا قاسم
قاسم : قوليلي يا حبيبتي في ايه انا اخوك
لمار : مش عارفة يا قاسم بس الدكتور مهران انا مش مرتحاله خالص
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حورية القاسم)