روايات

رواية حكاية أولاد عاصم الفصل الرابع 4 بقلم أيات عبدالرحمن

رواية حكاية أولاد عاصم الفصل الرابع 4 بقلم أيات عبدالرحمن

رواية حكاية أولاد عاصم الجزء الرابع

رواية حكاية أولاد عاصم البارت الرابع

حكاية أولاد عاصم
حكاية أولاد عاصم

رواية حكاية أولاد عاصم الحلقة الرابعة

زين اتصدم من وقا،حة تاليا هي كانت كل مره تحاول تفرق بينهم وماتنجحش لكن المره دي بالذات مختلفه تماما بص ليها ب احتقار وقال حسابك تقل اوي يا تاليا وحياة اللي خلقك ما هسيبك ومشي بسرعه عشان يلحق حنين
حنييين اسمعيني بس انتي فاهمه غلط
حنين بسخرية : فاهمه غلط اه عندك حق لما ادخل الاقي جوزي حاضن اختي ومتفقين مع بعض ان هو هيطلقني وكملت بوجع وقالت : عشان فاكر ان ما بخلفش ويتجوزها هي ضحكت بصوت عالي مصحوب بوجع برافو عليك يا زين برافو من قلبي
زين : حنين انتي مش فاهمه حاجه
حنين: ومش عايزه افهم ولا اسمع منك غير كلمة انتي طالق وبس
زين : انتي بتقولي اي
حنين : زي ما سمعت
يحيي كان كل شويه يتصل علي زين وزين كان مشغول بمشكلته مع حنين
واخيرا رد
زين بعصبيه شديدة : عايز اي يا زف،ت انت اخلص
يحيي : هكون عايز منك اي يا كبيرنا غير تيجي علي القسم مريم متهمه في قضية قت،،،ل
زين : انت بتقول اي
يحيي : زي ما سمعت الموضوع اكبر من كدا بكتير بسرعه يا زين ابوك الله اعلم بحالته وقفل معاه
في قسم الشرطة
هي دي مريم متأكد
ايوه هي دي مريم
الضابط : ممكن تهدي كدا عشان نعرف نبدء التحقيق
مريم كانت واقفه ومش بتعمل حاجه غير دموعها بتنزل
بعد حوالي من ساعه تحقيق ومفيش نتيجه قرروا يحبسوها 3 ايام علي ذمة التحقيق
وفي خلال ال 3 ايام دول حكاية مريم بقيت منتشره بشكل مش عادى خالص
زين كان مصمم يقت،،،لها بعد ما عرف اللي هي عملته لكن يحيي وطه ويونس منعوه
مفيش اي دليل ولا اي حاجه تثبت ان مريم ليها علاقه وخصوصاً لما يوسف قال ان مستحيل مريم تعمل كدا
وكمان كاميرات المراقبة ما ظهرتش فيها خالص اللي ظهر يوسف بس بعد التحقيقات ومراجعات الكاميرات اكتشفوا ان القا،،،تل دخل من باب المطبخ والغريب ان مش سايب اي بصمه ولا اي حاجه
ويوسف دخل من باب العماره بعد قت،،،ل قاسم بربع ساعه بس والاساسنسير كان متعطل يعني في خلال ربع ساعه ما كانش هيلحق ينزل من الدور العاشر ويلبس ملابس نظيفه
ويطلع الدور العاشر تاني ثم ان كان في اشتباك بين قاسم والجاني ويوسف كان طالع عادي جدا فدا قلل من موقفه في القضيه وخرج يوسف ومريم لعدم اثبات اي ادله عليهم
مريم كانت نزلت القسم وهما بيحققوا مع يوسف كانت قاعده لوحدها وضامه نفسها وبتبكي علي نفسها وعلي اللي عملته فيها وف اهلها وقف قدامها كام بنت كدا وبدؤا يسألوها اسئله غريبه وفجأة هجموا عليها وضر،،،بوها ضر،،،ب مبرح جدا ما سابوش فيها جزء سليم
في شقة سميره
كانت علي سريرها مع شخص ما وبتقول
صاحبك واقع علي الاخر احنا بس تسيبه يستوي اكتر وبعد كدا نديله الرد المتين
واللي حصل كمان مع اخته جه في صفنا اوي
يعني يحيي خلاص بقي في ايدي ومستحيل يخرج من بينها ابدا
لا بجد عجبتيني اوي عايزك تهتمي بيه اكتر تدلعيه حسسيه ان هو مهم اوي عندك وان انتي مش قادره تستغني عنه لحد ما نشوف هنعمل اي معاه
عند تسنيم
كانت كالعاده بتدلع وتكيد حماتها
لكن دخل مروان جوزها وقال ليها اللي صدمها
انتي لسه ليكي عين تتدلعي لا ومصممه بردوا انتي ناسيه عملة اختك لولا أن انتي حا،،،مل في ابني كنت طلقتك دا المحترمه اللي في العيله تطلع كدا وعايزه الباقي يطلع اي
والله انا ما خايف غير اللي في بطنك دا يطلع ابن حد تاني
انت مجنون اخرس يا حيو،،،ان قطع لسا،،،نك مريم اختي اشرف منكم كلكم وانا اشرف منكم كلكم هو اللي فيه حاجه دايما بيكون شايف الكل زيه وعشان انت خاين فشايف الكل زيك
انت فاكرني مش عارفه انت بتعمل اي وماشي ازاي
خلصت الجمله الاخيره دي ومروان هجم عليها وكان.بيضر،،،بها من غير اي رحمه
بعد ارهاق وتعب يوم طويل عاصم كان حاطط رأسه بين ايديه ومغمض عيونه تليفونه رن رقم مجهول فتح ورد يشوف مين لكن اتصدم من المتصل والصدمه الاكبر في اللي قاله

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حكاية أولاد عاصم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى