رواية حب طفولتي الفصل الثالث 3 بقلم آيات عبدالرحمن
رواية حب طفولتي البارت الثالث
رواية حب طفولتي الجزء الثالث
رواية حب طفولتي الحلقة الثالثة
استغربت جدا لما لقيته طلب ليا عصير ليمون وطلب ابنى و 3 عساكر
وفي ظرف كم دقيقه لقيت الباب خبط ودخل 3 عساكر ايه دا دا هما اللي كانوا بيستجوبونى الامل ضاع منى لما شوفتهم تانى كان معاهم ابنى اللي جريت عليه بلهفه لكن العسكري بعده عنى لفيت نظرى ليه وانا بترجاه انى اشيله واشم ريحته اللي كانت وحشانى اوى
شاور بعينه للعسكرى فسابنى اخد ابنى كنت بحضن فيه زى المجنووونه وصوت بكائي عالي
غصب عنى عينى جت علي عسكرى منهم لقيت بيلف وشه وبيمسح دموعه اللي غلبته ونزلت ياااه علي الوجع
قطع اللحظه اللي كلها وجع دى صوته لما طلب من نفس العسكري ياخد ابنى ويقف لحد مايبدء معايا تحقيق
ماتخافيش هيفضل معاكى بس هسألك وتجاوبينى لو طلعتى بتكذبي شايفه الثلاث عساكر دول هسيبهم عليكى وانتى عارفه هيعملوا فيكى ايه
هزيت راسي بنعم وبدء يسأل
قوليلي انتى بتقولي دا ابنك صح طب ايه اللي يثبت كده وايه اللي يثبت ان انتى مش خطفاااه من اهله وبتعملي كده عشان تغطى علي جر”يمتك
لسه هرد لقيته قال بكل حده لسه ماخلصتش كلامى هزيت راسي بحاضر
تانى حاجه فين بطاقتك الشخصية اللي بردوا هتثبت ان انتى مش خطفه الطفل ده
ثالث حاجه لما جيتى ماكانش معاكى فلوس تدفعي تذكرت القطار حتى
بلاش دا كله انتى هنا من 4 ايام مفيش حد سأل عليكى نهائي يبقي دا ايه
بدءت احكى حكايتى انا مش عندى اهل كنت عايشه عند عمتى واتوفت بعد ماتزوجت من شخص مفيش في قلبه رحمه كل يوم عذااااب لحد ماطلقنى وانا في شهورى الاخيره لما لقيته داخل بواحده بنت ليل الشقه طردنى وقالي انتى طالق كان لبسها مغرررى وانا معقده
مشيت مش عارفه اروح فين واجى منين لحد ماقابلت ست بنت حلال عطفت عليا ورأفت بحالتى فضلت عندها لبعد الولاده لكن مفيش حاجة بتدوم جوزها كان بيحاول يتهجججم عليا ولما هى جيت قال ان انا اللي كنت بحاول اقرب منه
ضربتنى وطردتنى كنت شايله شنطتى وماشيه لا حول ليا ولا قوه فجأة حد شدها منى وخدها فيها بطاقتى وكل حاجه تخصنى روحت محطة القطار وقررت هنزل في اى بلد يمكن الاغراب يكونوا احن عليا ويمكن صاحب القطار يكون انسان كويس ومايحاسبنيش
لحد ماحصل اللي حصل ده صدقونى ياناس دا ابنى والله العظيم ابنى
لقيته قال واللي سرق شنطتك تعرفيه
جاوبت بنعم
طلب انى اوصفه وصفته ليه
خدنى ودخلت اوضه في القسم وفيها كمبيوتر وصفت الشخص ليهم لحد ماظهر صورته
وعرفته خد الصوره واعطاها لعسكرى وقاله عايزه في ظرف ساعه حمدت ربنا ان وقف جنبي وبعد ساعه وصل الشخص واخدت شنطتى والحقيقه ظهرت
الحمد لله خلاص هخرج بقي بس هروح فين
لقيته قال هتيجى بيتنا هتفضلي مع ماما لحد ماادبر ليكى شغل ومكان
شكرته ومشيت معاه وانا فرحانه ان ابنى رجع لحضنى تانى لكن ياريتها فرحه ماتمت في حد جه بسرعه وشد ابنى منى وركب العربيه وجرى بيها
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب طفولتي)