رواية حب دمر كياني الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم إسراء هاشم
رواية حب دمر كياني الجزء الخامس والعشرون
رواية حب دمر كياني البارت الخامس والعشرون
رواية حب دمر كياني الحلقة الخامسة والعشرون
بيقول جبران اتشاهد علي روحك يا ادهم وهنا في اللحظه دي بيخرجو الطلق*تين في نفس اللحظه
ريم كانت قاعده هي ويوسف في جنينه الفيلا ولكن فجاه بيجي حد من وراهم وبي*كمم فمهم وبيفقدو الوعي ولم يحسو باي شئ بعدها
داخل المستشفي عمار بيتنقل لي غرفه عادية ويزن وهشام ويزيد بيدخلو يطمنو عليه وبيسبوة يرتاح
عشق قاعدة زي مهيا وحست بالجوع وحاسه بملل ومش عارفه تعمل اي وبتنفخ بزهق ولوحدها فالاوضه مفيش حد معاها وبتنادي عشق انتو يجماعه يالي هنا وبتفضل عشق تنادي
الباب بيتفتح وبيدخل واحد من الحراس وهو بيقول عاوزة اي يا بت
عشق بتبصلة بقرف وهي بتقول بت لما تبتك يا حيطه انت وبعدين انتو ناسين ان في بني ادمه هنا معاكم انا جعانه
الحارس بزهق وانا اعملك اي يعني متجوعي ولا تتفلقي
عشق بغيظ بقولك اي يا استاذ حيطه ياريت تلم لسانك شوية وتاخد بعضك كدا وانت زي درفه الدولاب وتجبلي اكل الاهي تكسب ثواب
الحارس بيبصلها بدهشه علي طريقته وانها بتتعامل عادي ومش خايفة وبيخرج الحارس وبيسبها وهو بيخبط كف علي كف منها
ريم بتفتح عيونها بتلاقي نفسها جوة مكان اول مرة تشوفو ويوسف معاها بتقوم ريم وبتلاقي نفسها متربطه هي ويوسف ومعهاش اي حاجه تتواصل بيها ليزيد وبتبقا مش عارفه تعمل اي ولكن بتبص لساعتها اللي لبساها وبتفتكر انها فيها GPS وان يزيد هيوصلها اكيد وبتفضل تحاول تفكر في طريقة تقدر تخرج بيها من المكان الغريب ده هي ويوسف
يزيد كان فالمستشفي هو ويزن وهشام بيجيلو رسالة علي الموبيل بيشوف يزيد محتوي الرسالة وبيقفل الموبيل وهو بيبص لي هشام ويزن وبيقول يزيد انا عاوز اتكلم معاكم في موضوع مهم
هشام ويزن بيبصو ليزيد بانتباة واستغراب وبيقول هشام في حاجه حصلت ادهم حصله حاجه ولا اي
يزيد بهدؤء لا ادهم في مشوار بس انا عاوزكم في حاجه اهم دلوقتي انا عاوزكم تعملو ___________________
هشام ويزن كانو بيسمعو يزيد بانتباة وتركيز شديد وبعد ما بيخلص يزيد بيقول فهمتو كدا هتعملو اي
هشام ويزن تمام فهمنا هنمشي احنا وبيمشو هشام ويزن
يزيد بيمسك هاتفه وبيبعت مسدج لحد وبعدها بيخرج من المستشفي هو الاخر بس بعد ما بيتاكد ان في قوة من الشرطه لي حماية روح وعمار
وبيخرج يزيد ليواجهه مصيرة
ادهم كان فعربيته وفاتح التاب وكان فاتح لوكيشن ماشي عليه ووراة خمس عربيات jeep سود كلهم رجالة ادهم ومسل*حين وكان فطريق كلو صحراء وجبال
يزيد كان علي نفس الطريق ولكن من وراء الجبال وكان هو اللي سايق وقدامه التاب ومفتوح اللوكيشن
ادهم اللوكيشن بيوصل عند نقطعه معينه وبيوقف وهنا بتوقف عربيه ادهم ووراة عربيات حراسه بينزل ادهم من عربيته هو ورجالته وبيبقو واقفين وسط الجبال والصحراء وبيلاقي من بعيد جاي مجموعه من العربيات ازيد من 15 عربيه وبيقربو باتجاه ادهم وبيقفو علي مسافه قريبة منه بعد.وبينزل من العربياات رجاله مسل*حين وكانهم جيش وبتقف عربيه قصاد ادهم بالظبط وبينزل منها الجاردات وبيفتحو باب العربيه وبينزل منها راجل كبير في عمر الستين من عمرة تقريبا ولبس بدله ونضارة الشمس وجمبه واقفين اتنين من الجاردات وبيقرب علي ادهم وبيقف قصاد ادهم
ادهم بيبصلها بابتسامه استهزاء وهو بيقول اخيرا شوفتك يا عثمان باشا
يزيد كان فوق الجبل وكان مستخبي من فوق وشايف كل حاجه ولكن هما مش شايفينه
عثمان بيرد بابتسامه وهو بيقول طالما طلعت قد كلمتك معايا مش هيكون بينا اخيرا
ادهم بيبصله بابتسامه وبينادي علي واحد من رجالته اللي بيفتحو صندوق العربيه وبيخرجه منها جث*ه وبيرموها قصاد عثمان ودي بتكون ج*ثه عثمان اللي واخد طلق*تين في دماغه وكان مي*ت
عثمان بيبصله بابتسامه وبينادي علي واحد من رجالته وهو بيقول خد شنطه الالماظ من ادهم
بيقرب الراجل وبياخد الشنطه من ادهم وهو ماسكها وبيقف جمب عثمان
ادهم بيبص لي عثمان وهو بيقول مظنش انك كنت هتيجي بنفسك لحد هنا لو مكنتش متاكد اني هقدر انفذ اللي اتفقنا عليه
عثمان بابتسامه اللي عرفته انك طلعت اذكي واحد فينا بس لازم تخلي في بالك اني موافقتش اشوفك عشان اديك الفلوس واخد الالماظ لا يا ادهم انا كان ممكن ابعت اي واحد من رجالتي ياخد الالماظ انا وافقت اشوفك وتكلم معاك عشان الحر*ب اللي زي دي رايك مين هيكسب فيها انا ولا انت كنت فاكر اني مش هعرف مين العنكبوت والصقر
وبينادي عثمان بعلو صوته يززززززززززززززززززززززيددددد يززززززززززززززززززززيدددددددد ولا اقول الصقرررررررر
انا عارف انك هنا يا يزيد انا عارف انك بتجري وبتدور عليا وانا هنا اهو سامعني يا يزززززززززززززززززززززززيدددددد اظاهر مش هيجيبك هنا غير حبيبت القلب انت واخوك
ادهم هنا بيبصله بصدمه
عثمان بيمسك التاب بتاعه وبيضغط علي عده ازرار وهنا بيخرج صوت ريم وهي بتقول الحقني يا يزيد وصوتها بيرن فالمكان وبتقطع الصوت وبعدها بيشتغل صوت عشق وهي بتقول الحقني يا ادهم وصوتها بيرن فالمكان وبيقفل عثمان التاب
يزيد كان في ايده التاب وبيضغط علي عدة زراير وبتجيلو مسدج بيشوفها يزيد وبيسيب التاب من ايد مكانه وبينزل من فوق الجبل وهو بيقول بعلو صوته عثمان وصوت يزيد بيرن فالجبل والصوت بيتردد
ادهم بيبصله وعثمان بيبصله بابتسامه
بينزل يزيد وبيقف فالنص جمب ادهم
عثمان اظن دلوقتي عرفت انا وافقت اشوفك ليه يا ادهم عشان مش ممكن اضيع الفرصة دي
يزيد ببرود اخيرا اتقابلنا يا عثمان اي خايف جايب جيش معاك ووراك عشان يحميك وفالاخر بتهددنا بمراتتنا والله العظيم انت راجل جبان وو*سخ ورخي*ص و*رخيص اوي كمان احنا لو كنا ضعفا مكناش جبناك برجلك لحد هنا احنا من يوم ما خططنا للي حصل واللي بيحصل وانا حاطك فدماغي وكنت مستني اللحظه اللي توقفنا قصاد بعض مستني اقطع راس التعبا*ن الكبيرة اللي خدت مننا كل حاجة مو*تت امي بسبب المخدرات اللي بتبعها مستني وبعد الايام والثواني اللي كنت تخرج فيها من الجحر بتاعك واديك بلعت الطعم وجيت برجليك لحد هنا وتبقا راجل غبي لو فاكر انك هتخرج من هنا من غير ما اسلم راسك للحكومه
عثمان كان بيسمعو بهدؤء وبيطلع مسد*سه وهو بيشد الزنا*د وبيرفعه علي راس يزيد
ادهم واقف بهدؤء
ويزيد واقف بهدؤء ومبتتهزش منه شعراية
عثمان بيبصلهم الاتنين وبينزل المسد*س وبيمد ايده بيه لي ادهم وهو بيبتسم وبيقول لو عاوز مراتك تعيش يبقا تقت*له روحه مقابل روح مراتك
ادهم بياخد منه المسد*س وبيبص ليزيد وبيرفع المسد*س علي راس يزيد ويزيد بيبص لي ادهم
وبيقول يزيد االاخوات يا عثمان ممكن يختلفو في لحظه لحظه ما شيطا*ن واحد فيهم ممكن يخون التاني غلطتك يا عثمان انك راهنت علي ان الاخوات ممكن يخو*نو بعض
ادهم بيقول صح يا يزيد اوحش حاجه ان الاخوات يخو*نو ويغدرو ببعض بس احنا مش الاخوات دول ولا بنحب الغدر ولا الخا*ينه وهنا ادهم بيرفع المسد*س فثواني وبيضر*ب الط*لقه اتجاه عثمان بتيجي فالحارس
عثمان بيرجع لورا وهنا بيبداء تبادل ضر*ب النا*ر بين رجاله عثمان وبين رجاله ادهم ويزيد
ادهم ويزيد بيستخبو ورا عربيه وبيطلع ادهم مسد*س وبيدية ليزيد وبيقولو يلا
يزيد توكلنا علي الله وبيخرجو الاتنين من ورا العربيه وهما بيضر*بو علي رجاله عثمان
الط*لق بيبقا جاي من كل حته
عثمان حوليه خمسه من رجالته وبيحاولو يهربو ومحاوطينه وبيركبوة العربيه
ادهم ويزيد بيدورو عليه وبيقول يزيد عثمان فين مينفعش يهرب وبيشفوة وهو بيركب العربيه وهنا يزيد بيقول لا مش هيهرب ادهم غطيني وبيحاول يزيد ياخد عربيه من العربيات وبيركبها
ادهم برا بيقولو فضهرك وبيحاول يحميه من الرصا*ص
يزيد بيسوق ورا عربيه عثمان وهو ماسك المسد*س وبيضر*ب الطلقا*ت علي عربيه عثمان
رجاله عثمان معاهم اربچي وبيضر*بوه علي رجاله ادهم وبيحصل بوووووووووووووووووووووووووووووم انفجا*ر قوي
ادهم بيجري لبعيد ولكن بياخد طل*قه بتيجي في كتفه بيقع عالارض
يزيد بيشوفو وبيقول ادهم وبيجري بالعربيه نحيتو وهو بيضر*ب فرجالة عثمان وبيقعو واحد ورا التاني وبيقرب علي ادهم اللي بيقوم من عالارض وبيركب جمبه
رجاله عثمان بيحاوطوهم وبيفضلو يضر*بو نا*ر عليهم من كل حته
ادهم ويزيد بيبصو لبعض وبينطو من العربيه وهنا العربيه بتنف*جر من كتر الرصا*ص
وبيسخبو ادهم ويزيد ورا عربيه بتعب وهما بينهجو وبيقول يزيد لي ادهم شكلنا هنمو*ت هنا ولا اي
ادهم ليزيد متخفش هما وصلو وبيرفع عينه لفوق بيلاقو هيلكوبتر فوقيهم وبيقول ادهم مش قولتلك متخفش
وهنا بيبداء يظهر عربيات بتخرج من كل الاتجاهات عربيات كتير اوي اوي وهما بيضر*بو ن*ار علي رجاله عثمان وبينزل من العربيات عدد كبير جدا من القوة وكانها حر*ب وبيحاو*طو عثمان ورجالته من كل حته
الهليكوبتر بتهبط علي الارض وبينزل منها قوة وشخص باين عليه رتبه كبيرة
ادهم ويزيد هنا بيخرجه من ورا العربيه اول ما بيشفوة وبيقدو التحيه العسكريه
عثمان بيستسلم هو ورجالته وبيتم القبض عليهم وهما رافعين ايديهم والقوة بتاخد الالماظ والفلوس
ادهم ويزيد بيبصو لبعض وبيقول ادهم مش قولتلك متققلش
يزيد بضحك يا عم انا مكنتش قلقان وبيضحكو الاتنين
ادهم ويزيد بيقربو من القائد بتاعهم وبيقولو وبكدا المهمه انتهت يا فندم عثمان الراس الكبيرة بقت تحت ايدك والالماظ والفلوس وعثمان صاحي وعايش زي ما اتفقنا
القائد بابتسامه عاش يا رجاله كنت متاكد انكم هتعملوها بس مش ده معناه اللي انتو عملتوة ده صح
ادهم بابتسامه معلش بقا يا فندم انت عارف جبران كان بينا ثا*ر وكان لازم يتاخد وسبنلك عثمان زي ما اتفقنا وانا جاهز للعقوبة يا فندم
القائد بابتسامه انت واخوك برا الموضوع يا عنكبوت ومش هتاخد اي عقوبة اشوفكم فالمقر وبيمشي القائد
عشق بتلاقي الباب بيتفتح وبيدخل عليها هشام وهو بينهج
عشق بصدمه هشام اي اللي جابك هنا
هشام وهو بيقرب منها وبيفوكها وهو بينهج بتعب وبيقول جاي اتفسح يعني يا فالحه جاي عشان اخرجك من هنا
عشق ادهم ادهم فين يا هشام هو كويس وعايش صح
هشام ايوة هو هخدك عنده دلوقتي يلا قبل ما اللي برا دول يفوقو
عشق بتفك نفسها مع هشام وبتقوم عشق بسرعه معاه وهما بيحاولو يخرجو من المكان بسرعه
ريم كانت قاعدة هي ويوسف وبتلاقي الباب بيتفتح وبيدخل منه شخص وبيقرب عليها
ريم بتبصله بصدمه وخوف وهي بتقول انت مين وعاوز اي
الشخص بيقرب عليها وبيفكها وهو بيقول انا يزن اخو يزيد
ريم بتبصله بصدمه وبتقولو اخوة ازاي يزيد معندوش اخ اسمو يزن انت كداب انا اول مرة اشوفك
يزن بنفاذ صبر يستي مش وقتو اخدك ونخرج من هنا وبعدين هشرحلك كل حاجه
ريم مش بيكون فايدها حاجه غير السكوت وبتكون خايفه
يزن بيفكها هي ويوسف وبيخدهم وبيخرج بيهم بحرس من المكان
ادهم ويزيد بيركبو عربيه يزيد وهما بيضحكو ومبسوطين ويزيد بتجيلو رسالة ان كل حاجه تمام وان هشام ويزن قدرو ينقذؤ عشق وريم
وبيقول يزيد كلو تمام
ادهم بيتنهد بارتياح ولكن الجرح بيوجعه
يزيد بيقول يلا عالمستشفي ويزن وهشام هيجيبو البتات هناك وكمان عشان تغير عالجرح بتاعك
ادهم بيهز راسه بتعب وبعد شوية بيوصلو علي المستشفي وادهم بيدخل اوضه الكشف عشان الدكتور يشوف جرحه وبتكون الطل*قه فكته ولكن خرجت وبيعالجله الدكتور الجرح
هشام كان فالعربيه وعشق جمبه وساكته
هشام كان سايق ولكن بيقطع الصمت وهو بيقول عشق
عشق بتبصله وهي بتقول نعم
هشام بنبرة حزينه مش ناوية تسامحيني برضو انا اسف يا عشق عارف مهما اتاسفلك مش كفاية بس صدقيني انا ندمت واتغيرت والله وكفاية احساس الندم وتانيب الضمير اللي انا عايش بيه نفسي تسامحيني وبس
عشق بتخرج منها تنهيده وهي بتقول مسامحك يا هشام انسا انسا اللي فات وانا هحاول انسا كل حاجه وده عشان خاطر ادهم
هشام بفرحه بجد يا عشق يعني انتي مسامحني
عشق بابتسامه جميلة ايوة يا هشام مسامحك
هشام بفرحه بجد متعرفيش انتي قد اي ريحتيني وفرحتيني وانا اوعدك اني هكون اخ ليكي وعلفكرة عاوز اقولك حاجه ادهم بيحبك يا عشق واتغير خالص علشانك ادهم مكنش كدا اخويا وانا عارفة كويس ادهم مكنش عنده قلب بسبب اللي عشناه واللي شوفناه وانتي اكيد عارفة لكن انتي غيرتيه وخلتيه يعيش من تاني
عشق بهدؤء عارفه يا هشام وانا كمان حبيتو عشان كده سامحتك لاني عاوزة انسا اللي فات ونبداء من جديد انا وادهم وننسا اللي فات
ريم هي ويوسف راكبين مع يزن في العربيه وبتبداء ريم اسالتها
ويزن بيلاقي نفسه انه مش هيخلص من اسالتها وبيبداء يحكلها يزن كل حاجه
وبعد شوية بيوصل يزن وهشام قدام المستشفي وبتنزل ريم هي ويوسف وعشق بتنزل فنفس اللحظه وبتشوفهم
بتقرب ريم عليها هي ويوسف ويوسف بيحضن اخته وريم بتحضن عشق وبتقول عشق بقلق انتو جايبنا المستشفي ليه وادهم فين
هشام ادهم ويزيد جوة وجبناكو المستشفي عشان عمار هنا متصاب وكمان مرات يزن وولاده هنا
عشق بتبص لي يزن باستغراب وهي بتقول مين ده
يزن هنا بيقول امممم لا ابتدينا احكيلهم انتا بقا كفاية الاستاذه فتحت معايا تحقيق اسئلة انا داخل وبيدخل يزن وبيسبهم واقفين مكانهم
هشام بيضحك وبيقول لي ريم انتي عملتيلو اي
ريم ببلاهه ولا حاجه كنت بعرف منه كل حاجه بس مش اكتر اومال امشي معاه وخلاص
هشام عشان كده الواد حالته صعبه ومراته لسه والده توام
عشق واقفه فنص زي الهبلة وبتقول بضيق متفهموني بدل منا زي الهبلة فالنص كدا
هشام بضحك لا ابدا يستي ده يزن اخونا الكبير اللي ظهر جديد ودي قصه طويلة هحكهلك بعدين يلا ندخل
عشق بصدمه اخوكم انتو كل شوية يطلع واحد شكل يجدعان في اي اي العياة دي
ريم بضحك عندك حق يبنتي ده اللي انا قولتو لي يزن برضو عيلة غريبة بيظهرو مرة واحده بقيت خاسه هيطلع واحد جديد كمان يقول انو اخوهم
هشام بيضحك بعلو صوته وهو بيقول لا يختي مفيش تاني خلاص هو كفاية كدا احنا الاربعه ويلا ندخل بدل ابو الهول اللي جوة ده نلاقيه خرجلنا دلوقتي
ريم وعشق بضحك اه لو ادهم او يزيد سمعوك دلوقتي
هشام بخوف لا ابوس ايديكم بلاش احسن هما بيجو عالسيرة الطيب احسن لاحسن الاتنين ايديهم تقيلة اوي
وبيدخل هشام هو وعشق وريم ويوسف لداخل
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب دمر كياني)