روايات

رواية حب تحت التهديد الفصل السادس 6 بقلم مغفره فاروق

موقع كتابك في سطور

رواية حب تحت التهديد الفصل السادس 6 بقلم مغفره فاروق

رواية حب تحت التهديد الجزء السادس

رواية حب تحت التهديد البارت السادس

حب تحت التهديد
حب تحت التهديد

رواية حب تحت التهديد الحلقة السادسة

رحمه.. ليه يا ماما كده
ساميه.. يلا بلا قرف
حمزه طلع اوضتو وقفل الباب عليه وبعد شويه خبط الباب
لطيفه “الخادمه”.. استاذ حمزه الغدا جاهز
حمزه.. مش قادر اكل دلوقتي يا لطيفه خليها بعدين
ساميه.. امشي انتي يا لطيفه في اي يا حمزه مش عايز تاكل ليه
فتح حمزه الباب وقال.. مش عايز مش قادر شبعان
ساميه رفعت حواجبها وقالت بصبر نافذ.. ماشي يا حمزه انتا حر
ساميه مشيت وحمزه قفل الباب وراها
رحمه.. ابيه حمزه مش هياكل ؟؟
ساميه..اقعدي كلي يا رحمه
رحمه سحبت الكرسي وقعدت عليه و بصت ل مامتها وقالت بعتاب.. مكنش ينفع يا ماما البنت دي ملهاش حد ولا ليها بيت
ساميه هبدت عل السفره وجزت عل سنانها.. كلي يا رحمه وانتي ساكته انا اللي فيا مكفيني
رحمه قامت وهي بتقول.. مش جعانه
ساميه بصتلها وهي طالعه عل السلم.. عنك ما اكلتي يا حبيبتي انتو بضروني ولا بضرو نفسكو
وف مكان تاني كانت ماشيه شمس وهي بتعيط مش عارفه تروح فين بقالها ساعه بتمشي عدت عل ڨيلا الاسيوطي بصت عليها وقعدت عل الارض وهي بتعيط لحد ما طلعت ناديه تجري عليها بلهفه.. شمس شمس حبيبتي انتي كويسه
شمس وقفت وجريت عليها ببكاء..وحشتيني اوي يا داده وحشتيني
ناديه.. مالك يا حبيتي اي اللي عمل فيكي كده
شمس.. مش دلوقتي مش دلوقتي يا داده
ناديه دخلتها البيت وقالت.. متخافيش محدش هنا غير انا و ابني كلهم اتقبض عليهم
شمس.. اه عرفت عرفت
ناديه.. احكيلي اي اللي حصلك يا بتي واي اللي عمل فيكي كده
حكتلها شمس كل اللي حصل وحضنتها ناديه.. معلش يا بنتي تعالي سافري معايا البلد وابتدي حياتك من الاول تاني
شمس هزت رسها بموافقة
ناديه.. اطلعي لمي هدومك يا حبيبتي يلا
شمس قامت و حضرت شنطها ونزلت وركبت هي وناديه وابنها اتوبيس عشان يروحو البلد بعد ساعه ونص تقريبا كانو وصلو نزلت شمس هي وناديه و اتوجهو لبتها
ناديه.. ادخلي يا حبييتي ادخلي
شمس بصت حوليها
ناديه.. خشي يا شمس وشاورت عل اوضه ف ركن من أركان الصاله
ابتسمت شمس وشالت شنتطها ودخلت الاوضه
وف شرم الشيخ ف المستشفى فتح الاسيوطي عينه ووو…. **

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب تحت التهديد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى