روايات

رواية حب بين قيود العادات الفصل الأول 1 بقلم يارا محمد

رواية حب بين قيود العادات الفصل الأول 1 بقلم يارا محمد

رواية حب بين قيود العادات الجزء الأول

رواية حب بين قيود العادات البارت الأول

حب بين قيود العادات
حب بين قيود العادات

رواية حب بين قيود العادات الحلقة الأولى

بس أنا مستحيل اتجوز ابن الفرماوي لو حصل ايه ع جثتي يا ابويا مش علشان بينك وبين أبوه مشاكل اقع أنا ف النص بينكم حلوا مشكله النار دي باي حاجه غير الجواز.
تمام والدها: بعصبيه
بتعصي اوامري يا مروة أنا قلت كلمه جوازك من هادي هيام خلاص اكتفينا من بحور الدم دي ولما تناقشنا ف الموضوع لقينا أنه احسن حل انكم تتجوزه.
مروة: لا يعني لا اللي اعرفه عن هادي أنه صعب وأيده سابقاه عايز ترميني ف النار اهون عليك .
تمام: انتهي النقاش فرحك الاسبوع الجاي ع اوضتك ومش المحك غير يوم الفرح.
مروة: يا ابويا افهمني ارجوك اسمعني و لو مرة واحدة ف حياتك .
تمام: النقاش انتهي ع اوضتك يالا.
ف مكان تاني ف قصر أقل ما يقال عنه أنه تحفه اثريه كان قاعد قدام أبوه ف المكتب ومش عاجبه الامر اللي بيتكلم فيه مع أبوه .
هادي: يعني ايه الكلام ده يا بابا اتجوز بنت تمام الفرماوي ليه من قله البنات دي مسترجله اي اللي يخليني اتجوزها.
عاصم: التار يا ولدي التار قائم بين العلتين ومش راضي يخلص ف اخر تجميع بينا ع الصلح اقترحنا أن الجواز اسلم حل وده اللي هيوقف العراك الداير قلت ايه يا هادي وبعدين مش يمكن تحبها.
هادي: احبها حضرتك طيب يا ابويا لا مش ممكن وحاضر هتجوزها ده لاجلك بس وانا بقولك اهو مستحيل اعترف بيها كمراتي أنا آسف.
عاصم : تمام فرحكم الاسبوع الجاي اتفضل انت.
عدي الاسبوع بس طول الاسبوع ده مروة كانت يتجاوب تقنع ابوها يتراجع عن الجوازه دي لانها مش مرتاحه بس ابوها كان بيرفض يسمع وحاولت تقنع امها بس برضه مكانتش موافقه .
جه يوم الفرح وهي قاعدة والإبتسامة مش قادرة تزورها ابدا كانت بلا حياه كأنها هتزف للموت مش لعريس.
المأذون وصل وعمل اجراءت كتب الكتاب وجوزهم لبعض وبقت مروة حرم هادي العميري رسمي وهي لما سمعت الزغاريد عرفت انهم كتبه كتاب موتها وأنه خلاص مفيش مفر
نادوها علشان تمشي معاه وهي بتودع أهلها قابلتهم جمله اتصدموا منها.
مروة: ف يوم لو جبتلكم مضروبه منه أو هاني اوعوا تردوني ليه لانه لو حصل كده هعتبركم ميتين.
مشيت من غير ما تسمع الرد ودركبت العربيه وطول الطريق وهي ساكته مش اتكلمت وهو محاولش يكلمها .
وصلوا البيت والكل رحب بيها هناك والده هادي طيبه ف استقبلتها بالاحضان والإبتسامة الصافيه.
هديه: دلوقتي انتي بتي مفيش حاجه هتعكر صفوك هنا اللي ف السرايا كلهم طيبين مبروك يا مرت ولدي.
مروة ارتاحت ليها واكتفت بابتسامه وبس وبعد ساعه من المباركات دخلوا اوضتهم واول ما اتقفل عليهم باب بصلها واتكلم
هادي ……
وووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب بين قيود العادات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى