روايات

رواية حب الطفوله الفصل السابع 7 بقلم إيمان الطيب

رواية حب الطفوله الفصل السابع 7 بقلم إيمان الطيب

رواية حب الطفوله الجزء السابع

رواية حب الطفوله البارت السابع

حب الطفوله
حب الطفوله

رواية حب الطفوله الحلقة السابعة

اسندي نفسك بنفسك صدقيني محدش بيحس بوجع قلب حد*💔🍃
**********************
نور: احم استاذ علي انا مش
قاطعها علي وهو بيقول: لو سمحت ممكن متقوليش ردك دلوقتي فكري وهستني ردك
اومئت نور واتغدو وهناك عينان تشتعلان بالنار
بعد شويه قامت نور وروحت
************************
عند العقرب
كان في البيت وتحديدا كان في غرفة
الرياضه كان بيلعب بقوه وبيضرب في كيس الملاكمة
بعنف وغضب وهو بيفكر ليه ليه يغضب ليه يغضب من هذه العنيده لما ترفضه هل حقا تحب ذاك الشاب عند هذه النقطه اسودت عيناه وقال بغضب وغيره: يستحيل يستحيل انت ملكي ومش هتكوني لحد غيري يا مريام
نعم فهو راها وهي تضحك وتتكلم مع على ولم يعلم لما كل هذه الغيره وهو يحب حبيبته وصغيرته نوووور
وراح الجناح بتاعه ياخد شاور يهدي بيه اعصابه
************************** بقلم ايمي الطيب
عند نور في البيت
اول ما دخلت افتكرت ذكريتها مع باباها
وابتسمت بحزن وفرت دمعه هاربه منها
بس بعد كده دخلت الاوضه غيرت هدومها
قاعدت تفكر في كلام علي وانه مش عارفه ازاي هتوافق ويتري لو وفقت هتجوز علي انها نور ولا مريام
ثم ذهبت في ثبات عميق
من كتر التفكير
******************** بقلم ايمي الطيب
تاني يوم في شركة رحيم
كان قاعد في مكتبه وفجأة الباب خبط ودخلت نور
نور: صباح الخير يا مستر رحيم
رحيم ببرود: صباح النور ايه المواعيد
نور: لا انهارده حضرتك مفيش اي مواعيد بس في ورق عايز يتمضي
رحيم ببرود: هاتي
قدمت نور الورق وهي مستغربة طريقه تعامله معاها
مضي رحيم علي الورق وادهولها وكانت نور هتطلع ولكن قاطعها رحيم وهو بيقول: مريام
وقفت نور وبصت لرحيم
رحيم وهو بيبص في عنيها: انتي مش مخبيه حاجه وعايزه تقوليها
نور بتوتر وهي فكره انه كشف حقيقتها: لا ل لا ممفيش
رحيم: طب اهدي اهدي انا مقلتش حاجه تستدعي انك تتوتري
نور: هه لا يا فندم مفيش حاجه
رحيم بإندفاع: طيب شغل الضحك والهزار ده مش فالشغل دي شركة محترمه
نور بصدمه: قصد حضرتك اني مش محترمه
لعن رحيم نفسه على طريقة كلامه وعلي الكلام اللي قالوا لانه مكنش عايز يقول كده
نور بعد مافاقت من صدمتها قالت: حضرتك تقصد ايه
رحيم رغم عصبيته من نفسه قال ببرود: قصدي خروجك مع علي موظف HR
نور بإندفاع: علي فكره بقا علي يبقي خطيبي وانا مسمحلكش
رحيم بصدمه: ايه خطيبك انتي بتتكلمي بجد
نور: اه بتكلم بجد وعلي فكره قريب اوي هعزمك علي خطوبتي عن اذنك
خرجت نور وسابت رحيم فى صدمته
********************* بقلم ايمي الطيب
بعد شويه
في الاستراحه بتاعة الشغل
علي: انسه مريام ممكن اعرف رايك في الموضوع اللي كلمتك فيه
نور: بص يا استاذ علي انا موافقه بس في حاجه عاوزه اقولهالك
علي: اتفضلي
نور: هقولك بس في اليوم اللي هتيجي تطلب ايدي من عمي هااا مواقق
علي: اكيد موافق
وكان رحيم بيرقبهم من بعيد
فمشي بغضب ورجع مكتبه
********************* بقلم ايمي الطيب
في مكتب رحيم
دخل رحيم مكتبه وهو غضبان لدرجة رمي كل اللي علي
الي المكتب وعنيه اسودت وسند علي المكتب وقال: ماشي يا مريام برحتك اعملي اللي انتي عيزاه بس انا عارف هعمل ايه كويس اوووي
وخد مفاتيحه وخرج من المكتب
*********************** بقلم ايمي الطيب
خارج المكتب
نور كانت بتكلم في الفون
نور: خلاص ياماريا هاجي اكيد يابنتي
ماريا بضحك: ورحيم هيسيبك تمشي برضو يا نونو
نور: هههه خفيفه يابت وبعدين هو مشي انا قاعده بس عشان كان ورايا شغل بخلصه
طب يلا سلام عشان هنزل دلوقتي
************************** بقلم ايمي الطيب
نزلت نور ووصلت المطار
نور ببتسامه: عمو ياسر وحشتني اوي
ياسر ببتسامه: انتي اكتر يقلب عمك
ماريا بحزن: احم ازيك يا عمو ياسر
ياسر بصدمه: عمو انتي رجعتلك الذاكره
ماريا هزت راسها بحزن
ياسر بحزن: انا عايزك تعرفي انك هتغضلي بنتي لحد ما موت
ماريا بإندفاع: بعد الشر عليك يابابا
ياسر ببتسامه: ربنا يبارك فيكي ياقلب ابوكي
نور: طب ايه مش يلا نروح وكمان في موضوع عايزه افتحك فيه يا عمو
ياسر ببتسامه: يلا يا حبايبي
وفعلا كلوا روحوا
******************** بقلم ايمي الطيب
عند رحيم
كان راكب عربيته وبيسوق بجنون
وبيفتكر كلام نووور او مريام بمعني اصح
وبيفتكر لما كانت بتكلم علي
وكل ما يفتكر يزود السرعه
لكن فجأه
*********************بقلم ايمي الطيب
عند نور
كانت قاعده مع عمها ومراته وماريا
نور بضحك: هههههههههههههههههه لا في موقف بجد جامد
ياسر بضحك: بجد قولي ايه هو
نور بضحك: واحنا صغيرين كان ماريا متعلقه بمراد اووي
فكانت كل ما تشوفه كانت تجري عليه وتقول
فلاش باك
ماريا بطفوله: مياااد ميااااااد
مراد بضحك: يابنتي اسمي مراد مش مياااد
ماريا بحزن طفولي: انت بتتليق عليا ياميااااد
مراد بضحك: مقدرش ياقلب مراد أمري يا سنيوريتا
ماريا بطفوله: عايزه شكولانه
مراد وهو بيطلع الشوكلاته من ورا ضهره: اتفضل يا صغنن
نور بطفوله: الله الله يا سي مراد جبتلها وانا لا
مراد:مقدرش ياقلب مراد اتفضلي
باااك
الكل عمال يضحك
ولكن فجأه ماريا حطت ايديها على قلبها
وقالت: رحيييييم
نور بصتلها بإستغراب: ماله رحيم ولكن قاطع كلامها تلفون نور الي رن
نور مسكته وردت
واستغربت ان رحيم بيرن عليها
نور: الووووو
شخص: الو انسه مريام معايا
نور بإستغراب: ايوه انا مش دا رقم رحيم
الشخص: ايوه حضرتك بس الاستاذ رحيم عمل حادثه
وهو دلوقتي في قسم الطوارئ في مستشفى””””””
نور بصدمه: اييييييييييه
بوووووم انتهي الباااااارت
يتري رحيم هيعيش ولا يموت
ويتري نور هتعمل ايه
ويتري نور هتفول لعلي علي الحقيقه
ويتري رحيم هيعمل ايه مع نور
وهيعرف حقيقتها ولا لا
هنعرف المرات الجايه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب الطفوله)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى