روايات

رواية حب الطفوله الفصل الثاني عشر 12 بقلم إيمان الطيب

رواية حب الطفوله الفصل الثاني عشر 12 بقلم إيمان الطيب

رواية حب الطفوله الجزء الثاني عشر

رواية حب الطفوله البارت الثاني عشر

حب الطفوله
حب الطفوله

رواية حب الطفوله الحلقة الثانية عشر

رواية حب الطفوله
البارت الثاني عشر
بقلم ايمي الطيب
لا يوجد قوة كقوة الضمير، ولا توجد شجاعة كشجاعة النفس♥🙂
********************
في صباح يوم جديد
عند رحيم
كان الكل قاعد علي السفره ماعدا نور
رحيم لماريا: أمال هي فين
ماريا باستغراب: هي مين
رحيم ببرود: هيكون مين نور هي فين
ماريا بهدوء مزيف: فوق عديت عليها قلتلي ان ملهاش نفس ومش راضيه تنزل
رحيم بعصبيه: يعني ايه ملهاش نفس ثم اكمل وهو بينادي علي مديرة المنزل: داده فاطمه يا داده فاطمه
فاطمه: نعم يبني
رحيم بنبره أشبه بالصوت العالي: جهزيلي صنية عليها نفس الفطار
فاطمه: حاضر يبني ومشيت
ماريا محاولة عدم الضحك: اهدي يا أبيه
رحيم بهدوء مصطنع: انا هادي اهو هادي ثم أكمل قولي للداده تجيب الأكل علي فوق
وسبهم وطلع
*************************** بقلم ايمي الطيب
في غرفة نور قاعده بتقرأ كتاب
وفجأ لقت الباب بيتفتح وبيدخل رحيم
نور ببرود: الي جابك هنا
رحيم بهدوء: ليه منزلتيش تفتطري تحت
نور بلامبالاه: عادي مليش نفس
رحيم كان هيتكلم ولكن الباب خبط ودخلت الداده ومعاها صنيه الفطار حطتها وقالت تؤمر بحاجه تانيه يبني
رحيم ببتسامه لا شكرا يا داده اتفضلي حضرتك
استوب( طبعا كله بيقول رحيم بيتعامل عادي مع الداده فاطمه عشان هي كانت مربيه رحيم من زمان من ايام والده والدته فكبر علي حبها وبيحترمها وكانها مثل والدته) نرجع للروايه
نور باستغراب: ايه ده
رحيم: اايه الفطار
نور: لا مش قصدي علي الفطار
رحيم باستغراب: أمال إيه
نور بإندفاع: ما أنت بتعرف تبتسم اهو امال دايما مركب وش خشب ليه
رحيم بصدمه: وش خشب واه بعرف اضحك بس مع الي بحبهم
وهنا لأول مره نور تحس أن قلبها أتكسر أكتر من الاول
ولكن سكتت ومردتتش عليه وهو قال
رحيم: يلا عشان تاكلي
نور بهدوء مزيف: مليش نفس اتفضل بقا
رحيم: بس مش باخد رأيك
نور: وانا مش مجبره اسمع كلامك
رحيم: لا مجبره لأنك مراتي
نور بستهزاء: ههه سلامات يا جوزي ثم اكملت بإستفزاز بس انا مش معترفه انك جوزي اصلا لأن جوازي منك كان غصب يا هه يا عقرب
رحيم شد: ها من دراعت: ها وبص في عيونها كتييير وبعدين قال يلا عشان تفطري
نو زقته وفلتت إيديها وقالت: قلتلك مش ليا نفس ومش هاكل
ولكن فجاه رحيم شال نور وقعدها على الكرسي كانت لسه هتتحرك لقت بيطلع سل: اح وبيوجهه نحيتها وقال وهو بيحرك الزن: اد: لو اتحركتي هضر: بك بالن: ار
نور بصدمه من الي بيعمله رحيم: رحيم أنت أتجننت
رحيم بعصبيه: أنتي الي أتضطرتيني أعمل كده ويلا بقا كلي أحسن
نور رغم جنان رحيم ألا أنها كانت هتموت وتضحك ولكن بتعبييير هادئه قالت: ولو مكلتش هتعمل إيه هتض: ربني بالن: ار مش هتقدر وفامت وقفت قدامه وبصتله عايز تضر: بني بالن: ار يا رحومتي ولأن رحيم بيحب نور بصلها وقال هه ولكن رجع لعصبيته وقال: كلي يانور أحسنلك
نور بتعابير طفوليه غاضبه: قعدت تأكل وهي بتتذمر وبعد مخلصت أكل قالت علي فكره أنت رخم وسابته ودخلت غسلت إيديها وهو بيشيل السل: اح وبيضحك
(نسبهم ينكفو في بعض)
************************** بقلم ايمي الطيب
عند الشخص المجهول
كان قاعد في مكان السري وفجاه دخل عليه واحد من الحرس وقال: فيى ناس عايزه تقابلك يا بوص
الشخص المجهول: مين
الحارس: مش عايزين يقولو يا بوص غير لحضرتك
الشخص المجهول: دخلهم وفعلا خرج ودخلهم اول مدخلوا قال الشخص للمجهول : الله هو انتو عايزين ايه
الشخص المجهول 2:عايزين نتحد عشان نخلص من العقرب
الشخص للمجهول 3: لا وكمان نخلص من الي اسمها نور
المجهول 2:مش وقته غيره يا نيره
نيره؛ عايزه اخلص منها لانها السبب في ان رحيم يبعد عني
المجهول 1:هنخلص وهننتقم متقلقيش
*************************** بقلم ايمي الطيب
نرجع عند رحيم ونور في الفيلا ولكن
عند ماريا كانت تجلس في علي ارجوحه في الجنيينه وسرحانه وفجأه دخل مراد من بوابة الفيلا فشفهااا وسرح في جمالها وافتكر اول مره شال فيها ماريا وهي صغيره
فلاش باك
كان في يوم ولادة ماريا
رحيم ومراد كانو عندهم 7 سنين وبيلعبو مع بعض
وكان يونس والد رحيم ويوسف والد مراد بيشتغلوا علي شغل
استوب(يونس ويوسف اصدقاء من زمان وأسسوا الشركه مع بعض ولما ورحيم ومراد كبرو مسكوها مكانهم) نرجع الرواية
فجاه سمعو صوت جومانا بتص: رخ فكلو دخل ليها وسعتها شالها يونس وخدوها المستشفى وولدت بنت سعتها الممرضه طلعتها ليهم فطلب مراد من عمه يونس ان يشيلها واول ما شلها سرح في عنيها الزرقاء وبياضها الناصع وبص وقال لعمو يونس ماريا سميها ماريا ومن هنا سموها ماريا
إند فلاش باك
فاق مراد من سرحانه علي خبط ماريا ليه
ماريا ببتسامه: مالك يبني واقف سرحان كده ليه بنادي عليك من بدري
مراد بحمحمه: احم معلش سرحت شويه عامله اي
ماريا ببتسامه: الحمدلله وانت
مراد :الحمدلله اخبار رحيم ونور اي
ماريا بضحكه خفيفه: مجانين بعض نور بتعند ورحيم بيتعصب
مراد: بصراحه مش عارفه نور عملت كده ليه ليه تلعب كل ده وتعمل علينا التمثليه دي مش قادر اصدق ولا امنلها بعد كل ده
ماريا بعقل: بص يا مراد نور في حد وصلها فكره ان رحيم السبب وده الي خلاها تعمل كده وللأسف قدر ونجح وخلاها تصدق ان رحيم السبب
مراد بنوع من الحكمه والجديه: ماشي معاكي أن حد وصلها ان رحيم حاول يخل: ص منها مفكرتش لواحد في الميه ان رحيم مش هيعمل كده و يأذيها
ماريا وهي بترمي قنبله: بص يا مراد الي عمله كده دماغهم س: م وقدرو يصورو رحيم وهو واقف مع عمو سراج وعمو ياسر وبعت الصوره لنور عشان كده نور اتاكدت انه هو السبب
مراد: ايه طب ازاي رحيم ميعرفهمش ومقبلهمش غير لما دور وراكم في الاول
ماريا بتفكير: امممممم طب بص احنا لازم نقرب رحيم ونور من بعض يا مراد عشان نمنع الي بيحاولو يوقعو بينهم ونكشفهم
مراد: مع ان مش مرتاح لنور بس معاكي
ماريا ببتسامه: سامحها يا مراد نور لسه عقلها صغير ومش عارفه الصح من الغلط
استوب توضيح( اولا نور وماريا مش طلاب نور وماربا مخلصين جامعه من زمان بس موضوع المدرسه عشان ماريا لما فقدت الذاكرة ذاكرتها رجعت لمرحلة الثانوي والدكتور وقتها قال لو حاولو يفكروها ممكن تتعالج او يحصلها انتكاسه ونور خافت يحصلها انتكاسه وقررت انها هتروح لمدرسه ثانوي وفعلا راحت واتفقت مع مدير المدرسه وفهمته كل حاجه وهو وافق ومحدش عرف انهم طلاب جامعه وكله فاكر انهم طلاب ثانويه حتي المدرسين ولما نور جالها الصور بتاعت رحيم وتحتها هو ده الي حاول يقت: لك عرفت انه رحيم وعملت اللعبه دي اما صوره رحيم مع سراج و ياسر الي هما والد نور وماريا فدي كانت مدبره رحيم خبط فيهم بالعربيه وهما كانو قصدينها قبل الحادثه واتخدت الصوره وطلعت في وقتها ) نرجع الأحداث
************************* بقلم ايمي الطيب
تسريع الاحداث
مر شهر بين مشاكسات نور في رحيم ومقالبها وعصبية رحيم منها ولكن بداخله كان مبسوط تقرب ماريا ومراد من بعض مع إقرار مراد انه هيفتح موضوع خطبته من ماريا مع رحيم
************************* بقلم ايمي الطيب
ولكن في يوم يوجد به المفاجأت
نور قاعده هي وماريا وزهقانين
ماريا بتذمر: اووف بجد علي الملل
نور بضجر وملل : اعمل ايه اخوكي مش راضي يطلعنا من باب الفله
ماريا بتفكي ثم قالت بصوت عالي افزع نور: لقيتها لقيتها
نور بفزع: في إيه يا مجنونه لقلقيتي ايه
ماريا بضحك: الفكره يانوري
نور بفرحه: بجد ايه قولي
ماريا ممازحه نور: تدفعي كام فراحت نور حدفاها بالمخده وقالت ما تنجزي يابت وقولي
ماريا بضحك: خلاص هقول انا هنزل اقنع ابيه رحيم اني عايزه انزل اشتري شوية حاجات ليه واني اخدك معايا
نور.بفرحه وضحك: الله على تفكيرك يا مرمر
وفعلا نزلت ماريا تقول لرحيم
وبعدها بشويه طلعت وبابن انها زعلانه
نور بقلق: قلك ايه
ماريا بزعل: للأسف يانور أبيه
نور بقلق وعصبيه بسيطه:ما تنجزي يبت هو موضوع تعبير
ماريا: للأسف أبيه وافق
نور بصدمه: ايه
ماريا بضحك علي منظرها: وافق وافق
نور اول مستوعبت انه مقلب من ماريا جريت وراها في الاوضه لحد الاتنين متعبه وفرده علي السرير وقعده يضحكه وفي الاخر حضنه بعض ولكن لا أحد منهم يعلم انه اخر مره هيحضنه بعض
وكل منهم جهز
نور لبست بنطلون بوي فرند اسود وعليه شمييز ابيض وكوتشي ابيض ورفعه شعرها ديل حصان
أما ماريا فهي لبست بنطلون بوي فرند اسود وعليه تيشرت بكم اسود وجاكت جملي وطرحه سوده
ونزله وأول منزله لقو في حراس هيبقي معاهم ودا طبعا من شروط رحيم عشان يوافق
وركبه وراحه المول واشتروا حاجات وفجاه وهما خارجين في عربيه وقفت وخطفت نور وجريت بسرعه
ماريا:…………….
بوم بوم بوم
خلاص خلاص خلويص خلصنا
يتري رحيم رد فعله ايه
ويتري ماريا هتقول ايه وهل هتكلم رحيم ولا لا
وهل رحيم هينقذ نور ولا في حاجه تانيه هتحصل
ويتري مين الي خطفها من الأشخاص المجهولين
هنعرف البارت الجاي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب الطفوله)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى