روايات

رواية حب إجباري الفصل الثاني 2 بقلم دنيا ثروت

رواية حب إجباري الفصل الثاني 2 بقلم دنيا ثروت

رواية حب إجباري الجزء الثاني

رواية حب إجباري البارت الثاني

حب إجباري
حب إجباري

رواية حب إجباري الحلقة الثانية

ماما عارفه ان عمو اشترالي روج وأنتي لا
اي!!
ايوة قالي عشان لما ابوسه يفتكرني بيه
تبوسي مين يابت
غدير: عمو اللي هيبقي جوزي ياماما
طلال :مالك بقيتي تتكلمي كلام أكبر من سنك.
امها بتقرب عليه : عملت للبت اي يابن ال..
بيضر’بها بالقلم :اي اللي عملت اي بنتك شكلها خرفانه ربيها كويس
أمه كانت لسه هتضر’ به بالقلم نزل فيها ضر’ب .. نوريه كانت منكمشه بتعيط بشحطفه شدها من ايدها : ماتديني بو’سه يابت
بتشده بعياط : عمو ابعد عني انا بنتك ياعمو ابعد كان بيحاول يمسكها لاقت سكي’نه قدامها طع’نتها في بطنه
وجريت كانت الدنيا بليل واسو’د قدامها مكنتش شايفه حاجه دخلت شارع كبير شافت آخره شعاع نور جريت يحد مانفسها اتقط’ع بتحاول تقرأ (ملجأ أيتام)
بااااك
لاقت اختها لابسه خارج وداخله قربت عليها شدتها من شعرها : أي الزفت اللي انتي لابساه ده
غدير بتشد ايدها : ميخصكيش ياروحي
شمس: يخصني ونص وزي ماجبتك هنا همشيكي
عاصي : بتطردي مراتي
بتسيب ايدها وترجع لورا : هتتجوز أختي ياعاصي
عاصي : اختاري اطلقك ولا لا
شمس بصدمه أكبر : اي اللي انت بتقوله ده!
عاصي بيقرب علي غدير ياخدها في حضنه : غدير بقت مراتي علي سنه الله ورسوله
شمس: أختي!!!!
عاصي: تؤتؤ غدير مش اختك ولا ليها صله بيكي كل الحكايه ابوكي وامك ربوها ومن دلوقتي حابه تكوني في البيت هتكوني إحترام
لو غدير طلبت خدامة انتي تكوني ليا او تختاري الطلاق
بياخدها ويطلع الاوضة
منيرة بدموع : شمس تعالي.. تعالي جنبي يابنتي
شمس وهي بتعيط : عملتله اي ياأمي
منيرة وهي بتمسك ايدها وتقعدها بهدوء : الشيطا’ن اتغلب عليه.. وانا نصحتك زمان متجبهاش تقعد هنا
شمس: اختي تبص لجوزي مجتش في بالي
منيرة بحضنها : ربنا يهديها ويصبرك يارب
شمس بتحاول تكتم دموعها في سرها : مش هقدر اقولك ان ضحكت على جوزك ياأمي
محمد بيدخل: مالكو في اي
شمس بتمسح دموعها… منيره : إبنك اتجوز غدير
محمد بزعيق: يعني اي يتجوز غدير
منيره : شمس ملهاش ذنب عقله يامحمد
بيطلع الاوضة بيرزع جامد بتطلعله بخضه بالف قميص النوم : حمايا أزيك
بيمسكها من دراعها جامد: بتنامي معايا يابنت الكلب تتجوزي إبني..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب إجباري)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى