رواية حبها خارج إرادتي الفصل الأول 1 بقلم رحمة محمد
رواية حبها خارج إرادتي الجزء الأول
رواية حبها خارج إرادتي البارت الأول
رواية حبها خارج إرادتي الحلقة الأولى
-يارب تكوني ارتاحتي كدا يا بنتي حرام عليكي العريس الكام ده تقدري تقوليلي ده عيبه اي ده كمان
رحمه :امي بالله عليكي ده انتي عارفه شرطي عشان اتجوز أن الشخص يكون بيصلي وميقبلش حاجه حر؛ ام عليا او على نفسه اي كتير
ناديه :يا بنتي مش كتير بس مفيش حد كامل انتي عارفه ان الكمال لله وحده يبقى لازم تتنزلي عن حاجه والا مش هتتجوزي ابدا
رحمه :مستعده اتنازل عن أي حاجه مكنتش بأيده
ناديه باستغراب :ازاي يعني
رحمه :يعني زي شكله أهله طالما هو كويس ظروفه الماديه كل ده حاجات هو مخترهاش يبقى عادي اتنازل عنهم واقبل بصدر رحب كمان إنما أخلاقه فلا يا أمي وبعد إذنك انا هنزل الشغل عشان اتأخرت////////////////////////////////////
رحمه فتاه في الحادي والعشرين من العمر متوسطه الطول والجمال مختمره لكن عنيده لدرجه بعيده تسامح في أي شئ إلا الإنسان س؛ ئ الخل؛ ق ////////////////////////////////////
حكمت المحكمة حضوريا ببرائ ه المتهم *****
-الله اكبر يحيا العدل
سليم :هههههه هم؛ وت واعرف عملتها ازاي يا ابن الذينه ده الراجل كان هياخد فيها مش اقل من ١٥ سنه تتطلعه منها خالص
أدهم :هه ما انت عارف مش أدهم مدكور إلى يخسر قضيه ويلا عشان منتأخرش على المكتب
سليم :يا أخي حرام عليك اتقي الله طيب تعال نحتفل نفرفش ده الواحد قلبه اشتكى من قله الهشتكه
أدهم :سليم اتظبط احسنلك وقدامي
سليم بصوت واطي :إلهي يا بعيد تقع في واحده تخليك ما تشوف النوم افرح فيك
أدهم :لا متخافش أدهم مدكور برضو مفيش بنت تحرك فيه ساكن وانت عارف اركب واخلص ///////////////////////
أدهم شاب في ٢٨ من عمره محامي شاطر جدا في شغله بس مش بيهمه حد طالما هو على حق في قضيه بس ده ميمنعش انه بيستخدم أساليب كتير بس شايف ان كل الست؛ آت خا يني ؛ ين وأنهم لو قربوا من الواحد يبقى بس عشان الفلوس وان إلى مزودنه؛ ا دول في الافو؛ ره أكبر كد؛ ابين (قصده المخترات والمنتقبات)
سليم صديقه المقرب بس عكسه تماما فهو بيحب اي حاجه آخرها ته مربوطه بس وفي لادهم جدا وبيعتبره نصه التاني وابوه مع انهم من نفس العمر لكن أدهم دايما بيشيل مسؤوليه سليم ويدافع عنه
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حبها خارج إرادتي)