روايات

رواية حاله نادرة الفصل السابع 7 بقلم شيماء مشحوت

رواية حاله نادرة الفصل السابع 7 بقلم شيماء مشحوت

رواية حاله نادرة الجزء السابع

رواية حاله نادرة البارت السابع

رواية حاله نادرة الحلقة السابعة

_هنتظر تفاعلكم ورأيكم في الأبيات لأنها جزء من قصيدة جديدة لو حلوة هنزلها.

ريم”بمقاطعة” : قصدها أنها كان أغمي عليها، واتأخرنا على ما فوقتها

عمر”بخوف” : أي طب هي كويسة دلوقتِ، كويسة يا أنسة حور! تروحِ للدكتور!

حور”بصدمة من ال قالته ريم”: هزت رأسها بس لألأ أنا كويسة مش محتاجة دكتور.

عمر:تمام ادخلوا المرة دي سماح بس علشان تعبها إنما بعد كده لأ.

خلص اليوم، وعدت الأيام مابين حب عمر وريم وتفاهمهم، وصداقة حور ومريم وعلاقتهم ال بقيت قوية جدًا، ونسيان حور لمحمد نسبيًا، وجه يوم

عمر”بهدوء” : حور أنتِ طبعًا كبرتِ يا بنوتي، علشان كده جايلك عريس.

حور”بفزع” : لأ يا أبيه أرجوك، أنا مش عايزة أتجوز أنا لسه صغيرة، أرجوك يا أبيه أنا مش عايزة.

عمر: بصي يا حبيبتي أنتِ عارفة أنا بحبكِ قد أي، ومش هطلب منكِ تقابلي أي حد.

حور: بس يا أبيه، بشكلِ ده مين هيتقدملي حضرتك عارف أني بقالي سنة ماشية على نظام الدكتور ونزلت كيلو واحد بس وشكلي وحش جدًا، يعني صعب حد يبصلي.

عمر “بحنان” : بصي يا حبيبتي، ال بيبص للشكل دَ لايؤتمن إنما الجمال الحقيقي هو جمال الروح والقلب وفي دول مافيش أجمل منكِ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حور: طب م ممكن يكون حد عايز يتسلىٰ.

عمر”بزعل” : وأنتِ فكراني هوافق أن أي حد أدخله يشوفكِ يا حور، أنتِ بنتِ يا حور مش بس أختِ، ها قلتِ أي.

حور: أسفة يا أبيه مش قصدي، ال حضرتك تشوفه.

عمر:متقلقيش يا حبيبتي مش هيحصل غير الخير إن شاء الله، وأنا هكلمه يجي الخميس علشان نكون جهزتِ لبسكِ وكده، وكأنه هيقول

يلا يا مسكين

كفاية دموع من العين

ده حتى الدموع بتجف

والألم نفسه يخف

خيط من الأوجاع

وغير الأوضاع

بدّل هدوم الحزن

لشوية من الأفراح

#شيماء_مشحوت

حور: تمام

خلص اليوم مع احتفال سليم وريم بحور، وخوف حور من الجاي.

تاني يوم في الجامعة عند حور ومريم.

مريم”بحماس” : واوووووو وعندنا فرح يا جدعان عايز كله يبقا تمام لولللللللللي، أخيرًا بقا هبقا أخت العروسة، يعني عروسة وقاعدة كده، قومي يا بت.

حور”بصدمة” أأقوم فين أنتً هبلة، احنا في الجامعة وبعدين فرح أي ال عندنا ده لسه هشوفه ومحدش عارف هيكون في قبول ولا لأ فاتهدي كده واقعدي لميتي علينا الجامعة، جه عليهم دكتور من الجامعة وهو صديق صُهيب.

مازن”بابتسامة” : أهلًا يا بشمهندسين، في حاجة ولا أي علشان الهيصة دِ.

مريم”بحماس” : أصل يا دكتور حور هت..

حور”بمقاطعة بعد ماداست على رجل مريم” : لأ يا دكتور بس مبسوطين أن الامتحانات اتأجلت.

مازن: بس الامتحانات متأجلتش ولا حاجة.

مريم”بعد مافهمت” :قصدها يعني أننا خلصنا مذاكرة ال ورانا ومستعدين كويس للامتحان.

مازن: واللهِ! طب كويس بالتوفيق إن شاء الله، عايزين حاجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حور ومريم: لأ شكرًا يا دكتور.

بعد ما ماشي

حور: أي يا زفتة راحة تقوليلوا أي هتفضحيني!

مريم: يا بنتِ والله أنا عايزة أمسك مايك وأقول عندنا فرح يجدعان ونفرح كلنا فاسكتِ علشان ماسكة لساني على تكة.

حور: ماشي يا أختِ أنا هسكت أهو بس كلمي أخوكِ، وعرفيه أنكِ هتكونِ معايا نشتري الفساتين ونجهز وطبعًا ماليش غيركِ أنتِ وريم وهتكونوا معايا أكيد.

مريم: أكيد طبعًا يا صاحبي.

راحت ريم فعلًا وكلمت صُهيب ووافق، وجهزوا فعلًا كل حاجة، وفي انتظار العريس، جيت حور بعد مالبست وجهزت وراحة تجهز الحلويات راحت وقعت منها في الأرض.

حور:الحقوني ريم مريم تعالوا بسرعة

دخلت مريم: أي حصل بس، يالهوي عملتِ أي

حور”على وشك البكاء” : وقعت من غير قصد اعمل أي قليلي بسرعة.

مريم”بهدوء” : بصي هما المفروض يجوا 7 والساعة 7 إلاربع يعني معانا ربع ساعة وعلى مايتفقوا أكون جبت وجيت، أنا هنزل بسرعة أهه علشان أخوكِ ومراته لازم يتقابلوا الناس، أنا همشي.

حور”بخوف” : لأ متسبنيش أنا هخاف أطلع لوحدي!

مريم: أهدي يا حور مش هتأخر! بعدين هنقدم للناس أي لو منزلتش!

نزلت مريم فعلا وحور قاعدة متوترة وأخيرًا جم وقاعدين برا بيتفقوا مع عمر، وشوية وهينادوا حور، هتخرج وهتتفاجىء بوجود….

______

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عند مريم بتكون ماشية بسرعة علشان تلحق! بس بيقابلها شخص بيحاول يسرق شنطتها وبيشدها من إيديها وهي بتفضل مسكاها ف…….

هنوقف هنا انهاردة وبعتذر عن التأخير بس داخلة على امتحانات دعواتكم! هنتظر تفاعلكم كالعادة وكومنتاتكم ال بتفرحني وتوقعاتكم أي، ورأيكم في الأبيات لأنها جزء من قصيدة جديدة لسه كتباها ولو حلوة هنزلها كاملة.

يا ترى مين عريس حور؛ محمد ولا صهيب ولا مازن ولا كد تاني؟ أي ال حصل مع مريم؟ ممكن مريم تموت ولا حد هينقذها؟ مين ال هينقذها؟ أي هيحصل لو العريس كان محمد حور ممكن توافق؟ طب لو مش محمد هيكون أي رد فعل محمد؟ هيكون بيحبها فعلًا ولا هيكون جرح جديد؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حاله نادرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى