روايات

رواية حارس على قلبي الفصل الأول 1 بقلم زهرة الربيع

رواية حارس على قلبي الفصل الأول 1 بقلم زهرة الربيع

رواية حارس على قلبي الجزء الأول

رواية حارس على قلبي البارت الأول

حارس على قلبي
حارس على قلبي

رواية حارس على قلبي الحلقة الأولى

انت عارف دي بنت مين اللي خطفتها من فرحها يا مجنون..عارف كانت بتتجوز مين ياغبي ولا ابوها ولا عريسها هسكتو انت فتحت على نفسك طاقة جهنم

قعد يسخريه وقال…وقاعد معايا ليه في الطاقه مش خايف تتلسع

بصله بضيق وقال..هزر على راحتك يا باشا بكره لما يعرفو مكانك ويجبوك تحت رجليهم هتعرف تهزر كويس.. اوعى تفتكر ان مهما عليت مكانتك عند الباشا هتبقى اغلى من بنتو هتفضل برضو حتت جارد عندو …وخطيب البنت هيحرق الاخضر واليابس متبقاش تقول محدش حذرني

نفخ بخنقه وقال..خالي روح شوف اللي وراك مكانش فيه داعي تتعب نفسك وتيجي علشان تحذرني انا عارف بعمل ايه اتفضل انت…وطبعا مش هانبه عليك لو حد عرف المكان هنا عن طريقك ساعتها انا الي هحرق الاخضر واليابس وانت عارفني

بلع ريقه بارتباك ومشي بخوف وسابو واقف باصص لاطلالة المكان بغضب رهيب
بقلم..زهرة الربيع
في فيلا كبيره وفخمه كان واقف شاب في الثلاثين مع رجال الشرطه وبيديهم مواصفات شخص

وكان قاعد راجل في الخمسين بقلق ودموع ونادى لشاب وقال…شريف تعالى هنا

وقف قصاده وقال..نعم يا عمي
عمه قال بغضب..مش كفايه بقى من وقت ما الشرطه جات وانت بتديهم مواصفات معتصم…انا قولتلك ده الجارد الخصوصي بتاعي ومربيه على ايدي مستحيل يخطف بنتي

شريف قال بغضب..اهو تساهلك معاه ده هو اللي وصلنا لها وخلاه يفكر انو بقى زينا ويتطاول علينا… تقدر تقولي ااباشا بتاعك كان فين وخطبتي بتتخطف…بلاش كان فين..هو حاليا فين كل ده

الراجل نزل عيونه في الارض بشك وحزن وقال.معرفش معرفش بس معتصم ميعملش كده ده..ده ابني انا مربيه

شريف قال بغضب..انت خليك على جمب يا عمي انا هرجع خطبتي بمعرفتي انا اللي هرجعها وايا كان اللي خاطفها نهايتو على ايدي

عند معتصم كان واقف بحزن وغضب قدام الشباك وسمع صوتها بتفوق اتنهد ودخل عندها الاوضه وكانت نايمه على السرير و اديها ورجلبها مربوطين

بدأت تفتح عنيها وهيه بتبص للمكان بتعب
معتصم قال بجمود..نورتيني يا ضحى هانم

ضحى بصتلو بزهول وبقت تحاول تفك اديها وقالت بدهشه معتصم .انا فين وليه رابطني كده و

بس قطعت كلامها لما افتكرت وقت ما خدرها واخدها من الفرح وشافت وشو بوضوح قالت بصدمه..انت..انت خطفتني يا معتصم..هو فيه ايه

معتصم مردش عليها وجاب تليفونو وثبتو قصاد السرير وقال بجمود…هرجعك متخافيش..كل الي عايزه منك فيديو صغير هبعتو لخطيبك..وبس كده

ضحى بصتلو باستغراب وقالت بزعيق ..فيديو ايه ده اللي خطفتني من فرحي علشان اعملو هو اي هبل وخلاص

معتصم قال بغضب…تؤتؤ وفري الصوت الحلو ده علشان هتحتاجيه دلوقتي … وقلع القميص بتاعو وقرب منها

ضحى بصتلو بزهول وهو فك اديها ورجليها وبصلها بقوه وقال…عايزك بقى تسمعي الكلام وتقلعي كل هدومك زي الشاطره علشان نبدأ الفيديو

ضحى اتسعت عنيها بصدمه وقالت بصراخ..انت اتجننت..مجنون مجنون اللحقونبييي

وجريت ناحيه الباب بس معتصم سبقها وشالها بدراع واحد ورماها على السرير وووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حارس على قلبي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى