رواية جواز إجباري الفصل الرابع 4 بقلم هاجر العفيفي
رواية جواز إجباري الجزء الرابع
رواية جواز إجباري البارت الرابع
رواية جواز إجباري الحلقة الرابعة
الظابط : مرفوع عليك دعوه من زوجتك ندى بطلب الطلاق منك
خالد بصدمه : نننعم !!!! مستحيل ده كدب
الظابط بحده : اتكلم عدل يامتهم وبعدين ده حقيقه والمحكمة هتحكم فى صالحها لو مطلقتهاش بالذوق لانك ق”تلت اختها
خالد يجنون : انا مش هخسر كل حاجه مش هطلقها وهطلع من هنا وهوريكم كلكم مين خالد كويس
الظابط بغضب : خدوا ياعسكرى الحبس
العسكرى اخده تحت اعتراضه
الظابط مسك تلفونه وطلب رقم وبعد وقت جاله الرد : عمر باشا وحشنى
عمر : حبيبى عملت ايه فى ال قولتلك عليه
الظابط : متقلقش كل الادله ضدوا وان شاء الله طلب الطلاق هيتنفذ بدون مشاكل
عمر : مش عارف اشكرك ازاي والله على وقفتك دي
رامي بابتسامه : متشكرنيش احنا اخوات
عمر بأمتنان : طبعا ياحبيبي
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹استغفرووا
أدم وصل عند ندى وهى فتحت له وهى منهاره
أدم لحضه : خالتى مالها
ندى بدموع : معرفش لقيتها واقعه على الأرض لوحدها
أدم جرى عليها شالها ونزل بسرعه وندى كانت وراه ونزل ركب عربيته وساق باقصى سرعه للمستشفى
بعد وقت وصلوا وطلبوا دكتوره تكشف عليها ودخلتها
ندى بدموع : يارب انا ماليش غيرها يارب استر
أدم : أن شاء الله هتكون كويسه أهدى ياندى
الدكتوره خرجت وهما جربوا عليها
ندى بقلق ودموع : طمنيني يادكتوره ماما كويسه
الدكتوره : متقلقيش هى دلوقتي كويسه كويس انكم لحقتوها لأن ضغطها كان عالى جدا ولو مجتش فى الوقت المناسب كان حصل جل”طه لقدر الله
أدم بقلق : ط طيب نقدر نشوفها
الدكتوره : اه طبعا تقدروا اتفضلوا
الاتنين دخلوا عند سعاد ال كانت نايمه على السرير بتعب
ندى جريت عليها وحضنتها وقالت : كده ياماما تقلقينى عليكي ياحبيبتى
سعاد بحزن : متخافيش يابنتى انا كويسه
أدم : حمد لله على سلامتك ياخالتى
سعاد : الله يسلمك يابنى
ندى بدموع : أنا أسفه سامحيني مكانش قصدى اقولك كلام يزعلك
سعاد : انا ال اسفه يابنتى أن عملت فيكي كده ورميتك لواحد زي خالد ده ال ق”تل بنتى حسبي الله ونعم الوكيل
ندى : خالد اتحبس خلاص وان شاء الله هياخد جزاته
سعاد : ربنا ينتقم منه يارب هو فين زين صحيح
ندى بصدمه : زين فى البيت لوحده من الخضه نسيت والله
سعاد بعتاب : كده برضوا يابنتي زمانه بيعيط واحنا مش هنمشي غير لما المحلول يخلص
أدم : هاتى المفتاح ياندى وانا هروح اجيبه
ندى بخجل : تعبتك معايا كتير يا أدم
أدم بابتسامه : تعبك راحه يلا هاتى بقا عشان ألحقه
ندى أعطته المفتاح وهو خرج عشان يلحق يشوف الصغير
#هاجر_العفيفى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹صلوا على شفيعكم
تاني يوم
ندى كانت بتلاعب زين وامها جنبها وأدم قاعد بيتفرج عليها ويبتسم
أدم بابتسامه : طول عمرك بتحبى الاطفال ياندى
ندى وهى تضم زين : جدا جدا وبالذات زينوا القمر ده
أدم : إجراءات الطلاق هتم بكره أن شاء الله ومحتاجينك عشان تمضى
سعاد بفرحه : هو هيطلقها
أدم بهدوء : ايوه لأن هددوه أن لو مطلقهاش هيكون غلط عليه والمحكمة هتكون فى صالح ندى
ندى بارتياح : الحمد لله
قاطع كلامهم صوت خبط على الباب
ندى أعطت زين لأدم وقالت : هشوف مين
أدم اخد زين بابتسامه وقبله بحب
ندى راحت تفتح الباب وشافت اكتر حاجه صدمتها قالت بعدم استيعاب وصدمه : م مريم !!!!!!
قالتها ووقعت على الأرض فاقده الوعى من اقر الصدمه
ياترى مريم ازاى مماتتش وايه ال هيحصل لخالد توقعاتكم ؟؟
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (روايةجواز إجباري)