رواية جنة الكيلاني الفصل الرابع 4 بقلم أسيل باسم
رواية جنة الكيلاني الجزء الرابع
رواية جنة الكيلاني البارت الرابع
رواية جنة الكيلاني الحلقة الرابعة
عمتي استنى .. ارجوكي
امسكها حينما حاولت أن تعبر الشارع والسيارة كادت آن تدعسها …
دفعته بعيدة عنها .. متلمسنيش
مراد .. طب اهدي ي حبيبتي وخلينا نرجع البيت ارجوكي
سارة ببكاء . بعملتك دي انت بأي فرقت عنه
ازاي تعمل فينا كده ..
مراد .. بحبها
سارة بغضب … ده مش حب …
مش اي حد بيحب يعمل عملتلك ال **** …
دي بنت عمك ازاي تعمل فيها كده مفكرتش الناس هتقول عنها أي….
مراد … محدش هيتجرا ويقول عليها كلمة …
انا مراد عزالدين الكيلاني ي عمتي .. مش اي حد ومبشبهش حد فارجوكي بلاش تحطيني في مقارنة مع اي حد ..
سارة بغضب … طيب ي مراد عزالدين الكيلاني…
لو دمعة نزلت من جنا فاعتبره اخر يوم انت هتشوفها فيه ..
أتى مالك وهو ينهج … جنا ي مراد
مراد بقلق … في اي
مالك … الخدم اتصلوا وقالوا انه سمعوا صوت جنا وهي بتصرخ ولما طلعوها الاوضة لقوها سايحة في دمها و شافوا مرام وهي خارجة من اوضتها
مراد بصراخ … انت بتقول اي
مالك. هي في المستشفى وحالتها صعبة ي مراد
لم يتنظر حبيبته تحتاجه الان … صعد سيارتها يقودها بجنون… اما مالك وسارة لحقوه به …
اقتحم المستشفى. وهو يصرخ بأسمها…
مراد .. خذي روحي بس متسبنيش ارجوكي ي جنا خليكي جنبي
امسك الدكتور. … مراتي ي دكتور. ..جنا محمد الكيلاني
الدكتور … اطمن ي مراد بيه احنا لحقناها في الوقت المناسب
ودلوقتي الحالة مستقرة .. هي في الاوضة ****
لم ينتظر ان يكمل الطبيب كلامه اقتحم غرفتها بل همجية …
انخلع. قلبه ووقع بين رجليه وهو يشاهدها وهي بتلك الحالة …..
امسك يدها وقبلها برقة عدة قبلات يطمن انها لم تتركه ..
مراد بضحك .. المفروض دي تكون صباحيتنا
بس شوفي احنا فين دلوقتي … انتي نايمة وكل الاسلاك دي متوصلة فيكي وانا هنا هتجنن ومش عارف اعملك اي حاسس اني عاجز … مقدرتش احميكي … للأسف كنت مربي افعي في بيتي وللأسف لدغتك انني ي أغلى م أملك في دنيتي كلها …
احتضنها بشدة وهو يشعر بدقات قلبهاا تحت ….
وحياتك ي قلب مراد ال وصلك للحالة دي هيندم … هخلي
يتمنى الم**وت وميطولوش .. ده وعدي ي قلبي …..
أتى كل من مالك وسارة وجدو مراد نائم مع سارة
سأل مالك عن حال جنا واخبارهم انها تجاوزت مرحلة الخ*طر وسوف تفيق في اقرب وقت ….
أتى لمالك اتصال. كانت هي رفض في المرة الاول
لكنها عاودت الاتصال نظر للهاتف بغضب …
ذهب ووقف بعيد عن عمته وهو يرد على الهاتف بغضب
مالك … انتي بأي عين بتتصلي بيا اي ..
لكنه صمت حينما اتاه ردها المرتعب الخايف
مالك بقلق … مالك ي حور
حور ببكا .. الحقني ي مالك ارجوك …
لكن قبل أن تكمل كلامها … حازم بغضب. اهو مسكتك هتروحي مني فين ي حبيبتي
حور بصراخ ابعد عمي مالك ساعدني
حازم بضحك اصرخي كمان وكمان ومحدش هيساعدك
محدش هينجدك من بين اديا انتي ليا النهارده ي حور. …..
مالك بغضب ….. محدش هينجدك من بين اديا. … النهارده مو**تك وبس. … .يتبع
البارت الرابع
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جنة الكيلاني)