رواية جمانة الفصل الرابع 4 بقلم Lehcen Tetouani
رواية جمانة الجزء الرابع
رواية جمانة البارت الرابع
رواية جمانة الحلقة الرابعة
. في صباح اليوم التالي استيقضت على صوت بابا الحبيب كنت في قمة النشاط والحيوية والسعادة لاأعلم ماسر هذا السعادة ربما هو لا اعلم
في الطريق إلى المدرسة قال لي أبي جمانة هل استطعتي النوم بشكل مريح يوم أمس
قلت نعم وكنت بقمة الراحة
رد أبي الحمد لله والشكر له
دخلت المدرسة وبدأ الدرس وبعد مضى ثلاث دروس في استراحة الدرس الرابع ذهبت لكي اغسل وجهي كنت متردده من الدخول للحمام ولكن في رأسي صوت يقول ادخلي انا معكِ لا تخافي وفعلا دخلت وغسلت وجهي وخرجت لم أمر باي موقف مرعب
في نهاية اليوم الدراسي خرجت عند الباب وهنا كانت المفاجئة انه هو هذا هو نعم هو ارتبكت من رؤيته أمامي اقترب مني وقال حبيبتي الصغيرة كيف حالك
كنت في صدمة مع فرحة في داخلي شعور غريب لا استطيع وصفه ولكن فجأة سمعت صوت صديقتي تناديني وبينما تحدثت مع صديقتي التفت لم أجده أمامي اختفى اختفى من جديد
جلست اقراء دروسي وإذا به نفس الرقم الغريب يرن
هذه المره قررت الرد وكانت اول مره في حياتي ارد على رقم مجهول نعم من
حبيبتي الصغيرة…. انت..
نعم انا
ولكن كيف عرفت رقمي
انا اعرف كل شيء عنكِ
حسنا أليس من المفروض اعرف اسمك
نعم اسمي آدم
آدم نعم آدم
وانتِ جمانة
قلت كنت متأكدة انك سوف تقول اسمي قلت له آدم وجودك جعلني أشعر بالأمان
قال اساس انا امانك في هذه الحياة
قلت له ولكن أبي هو اماني
قال ربما ابوكِ أمان ولكن ليس كأماني انا
جمانة جمانة انه صوت اخي فهد يناديني شعرت بنبرة غضب منه وقال اخوك هو ليس اخوك
اعلم ذلك قلت له ولكن انا أراه كاخ لي
حسنا سوف اذهب الان
قال نتكلم فيما بعد
مضت عدة ايام وجاء يوم الجمعة وبعد صلاة الجمعة والظهر عاد أبي ومعه الشيخ صالح وطلب مني أبي الحضور
جلست أمام الشيخ كان ينظر لي بنوع من الحيرة وتحدث معي ببعض الأمور العادية جدا ثم قراء بعض السور القرآنية كنت استمع له دون أي تعبير معين ثم طلب مني الخروج
جلس الشيخ صالح مع أبي وقال اسمع جيدا ياولدي انا لم اراى شيء غريب علي ابنتك ولكن هناك أمر شعرت به فقط
رد أبي قائلا ماهو الأمر
شعرت بأن هناك هالة غريبة تحيط بي إبنتك
قال أبي هالة ماذا تقصد بالهالة
الحقيقي ياولدي لا أعلم دعني اذهب الان وسوف ابحث بهذا الأمر ثم أخبرك
نمت تلك اليلة وانا بانتظار قدوم آدم كنت أقف في مكان مهجور وحدي لايوجد به سوى عواء الكلاب أين أنا أبي اخي فهد زوجة ابي انقذوني من هذا الظلام لا أحد يسمع صوتي
أخذت بالبكاء الخوف تملك مني وبعد دقائق بت اراى الظل الأسود يقترب مني صرخت بفزع وحاولت ان اغمض عيوني ولكن كأن كل شيء تجمد في جسدي حتى صراخي لم أعد اسمعه هاهو يقترب أكثر فاكثر هل استسلم له ماذا أفعل
آدم آدم أين أنت يااماني
وبتلك لحظة ابتعد الظل الأسود بسرعة فائقة
آدم هل جئت…
نعم جئت صغيرتي
خر جسدي بين كفا آدم انه الصباح هذه أشعة الشمس الجميلة تتسلل إلى ارجاء الغرفة نهضت مسرعة ولبست ملابس المدرسة وحملت حقيبتي وخرجت لك افطر مع عائلتي لم يكن احد جالس ذهبت إلى المطبخ
كانت زوجة ابي تتحدث في الهاتف سمعت كلام استغربت منه جدا هي تقول لشخص نعم وضعت الحاجة في الملابس وبدأت بعض الأعراض ولكن لا أعلم أشعر انها لاتؤثر بها
وهنا خرج أبي من الغرفة وقال صغيرتي كيف حالك
بةأنا نا بخير يا أبي انا احبك جدا
رغم صغر سني أدركت ان زوجة ابي كانت تتحدث بشكل مبهم مع شخص وهناك أمر قامت به ولكن لا استطيع فهم هذا الأمر
خرجنا انا وابي بالسيارة لم استطيع اخبار ابي بما سمعت كنت أخاف ان يكون ماسمعت يخلق مشكلة كبيرة بين ابي وزوجته
انتهى اليوم اجلس في غرفتي اراقب جهازي انتظر اتصال آدم رن نعم انه هو الو آدم
نعم ياحبيبتي الصغيره
قال اسمعي جمانة
نعم آدم اريد منكِ ان تقومي بترتيب خزانتك ترتيب جميل والان وابقى الهاتف مفتوح بيننا
ولكن خزانتي مرتبه جدا
اعلم ذلك ياصغيرتي ولكن انا أرغب بهذا الأمر
قلت حسنا سوف ابقي المكالمة مفتوحه بيننا وانت
بدأت بترتيب الخزانة وهو يحادثني اكملت العمل ولم أجد اي شيء قلت آدم انا لم أجد شيء بالخزانة
قال لا عليك حبيبتي سوف أجدها انا
كنت كلما سمعت كلمة حبيبتي تخرج من فم آدم أشعر براحة نفسية غريبة رغم اني لااراى آدم كعلاقة حب بين مراهقة وطالب جامعة لا ابدا هناك شيء يربطني بهذا الإنسان لا استطيع تفسيره
في الطريق إلى المدرسة قال لي أبي جمانة هل استطعتي النوم بشكل مريح يوم أمس
قلت نعم وكنت بقمة الراحة
رد أبي الحمد لله والشكر له
دخلت المدرسة وبدأ الدرس وبعد مضى ثلاث دروس في استراحة الدرس الرابع ذهبت لكي اغسل وجهي كنت متردده من الدخول للحمام ولكن في رأسي صوت يقول ادخلي انا معكِ لا تخافي وفعلا دخلت وغسلت وجهي وخرجت لم أمر باي موقف مرعب
في نهاية اليوم الدراسي خرجت عند الباب وهنا كانت المفاجئة انه هو هذا هو نعم هو ارتبكت من رؤيته أمامي اقترب مني وقال حبيبتي الصغيرة كيف حالك
كنت في صدمة مع فرحة في داخلي شعور غريب لا استطيع وصفه ولكن فجأة سمعت صوت صديقتي تناديني وبينما تحدثت مع صديقتي التفت لم أجده أمامي اختفى اختفى من جديد
جلست اقراء دروسي وإذا به نفس الرقم الغريب يرن
هذه المره قررت الرد وكانت اول مره في حياتي ارد على رقم مجهول نعم من
حبيبتي الصغيرة…. انت..
نعم انا
ولكن كيف عرفت رقمي
انا اعرف كل شيء عنكِ
حسنا أليس من المفروض اعرف اسمك
نعم اسمي آدم
آدم نعم آدم
وانتِ جمانة
قلت كنت متأكدة انك سوف تقول اسمي قلت له آدم وجودك جعلني أشعر بالأمان
قال اساس انا امانك في هذه الحياة
قلت له ولكن أبي هو اماني
قال ربما ابوكِ أمان ولكن ليس كأماني انا
جمانة جمانة انه صوت اخي فهد يناديني شعرت بنبرة غضب منه وقال اخوك هو ليس اخوك
اعلم ذلك قلت له ولكن انا أراه كاخ لي
حسنا سوف اذهب الان
قال نتكلم فيما بعد
مضت عدة ايام وجاء يوم الجمعة وبعد صلاة الجمعة والظهر عاد أبي ومعه الشيخ صالح وطلب مني أبي الحضور
جلست أمام الشيخ كان ينظر لي بنوع من الحيرة وتحدث معي ببعض الأمور العادية جدا ثم قراء بعض السور القرآنية كنت استمع له دون أي تعبير معين ثم طلب مني الخروج
جلس الشيخ صالح مع أبي وقال اسمع جيدا ياولدي انا لم اراى شيء غريب علي ابنتك ولكن هناك أمر شعرت به فقط
رد أبي قائلا ماهو الأمر
شعرت بأن هناك هالة غريبة تحيط بي إبنتك
قال أبي هالة ماذا تقصد بالهالة
الحقيقي ياولدي لا أعلم دعني اذهب الان وسوف ابحث بهذا الأمر ثم أخبرك
نمت تلك اليلة وانا بانتظار قدوم آدم كنت أقف في مكان مهجور وحدي لايوجد به سوى عواء الكلاب أين أنا أبي اخي فهد زوجة ابي انقذوني من هذا الظلام لا أحد يسمع صوتي
أخذت بالبكاء الخوف تملك مني وبعد دقائق بت اراى الظل الأسود يقترب مني صرخت بفزع وحاولت ان اغمض عيوني ولكن كأن كل شيء تجمد في جسدي حتى صراخي لم أعد اسمعه هاهو يقترب أكثر فاكثر هل استسلم له ماذا أفعل
آدم آدم أين أنت يااماني
وبتلك لحظة ابتعد الظل الأسود بسرعة فائقة
آدم هل جئت…
نعم جئت صغيرتي
خر جسدي بين كفا آدم انه الصباح هذه أشعة الشمس الجميلة تتسلل إلى ارجاء الغرفة نهضت مسرعة ولبست ملابس المدرسة وحملت حقيبتي وخرجت لك افطر مع عائلتي لم يكن احد جالس ذهبت إلى المطبخ
كانت زوجة ابي تتحدث في الهاتف سمعت كلام استغربت منه جدا هي تقول لشخص نعم وضعت الحاجة في الملابس وبدأت بعض الأعراض ولكن لا أعلم أشعر انها لاتؤثر بها
وهنا خرج أبي من الغرفة وقال صغيرتي كيف حالك
بةأنا نا بخير يا أبي انا احبك جدا
رغم صغر سني أدركت ان زوجة ابي كانت تتحدث بشكل مبهم مع شخص وهناك أمر قامت به ولكن لا استطيع فهم هذا الأمر
خرجنا انا وابي بالسيارة لم استطيع اخبار ابي بما سمعت كنت أخاف ان يكون ماسمعت يخلق مشكلة كبيرة بين ابي وزوجته
انتهى اليوم اجلس في غرفتي اراقب جهازي انتظر اتصال آدم رن نعم انه هو الو آدم
نعم ياحبيبتي الصغيره
قال اسمعي جمانة
نعم آدم اريد منكِ ان تقومي بترتيب خزانتك ترتيب جميل والان وابقى الهاتف مفتوح بيننا
ولكن خزانتي مرتبه جدا
اعلم ذلك ياصغيرتي ولكن انا أرغب بهذا الأمر
قلت حسنا سوف ابقي المكالمة مفتوحه بيننا وانت
بدأت بترتيب الخزانة وهو يحادثني اكملت العمل ولم أجد اي شيء قلت آدم انا لم أجد شيء بالخزانة
قال لا عليك حبيبتي سوف أجدها انا
كنت كلما سمعت كلمة حبيبتي تخرج من فم آدم أشعر براحة نفسية غريبة رغم اني لااراى آدم كعلاقة حب بين مراهقة وطالب جامعة لا ابدا هناك شيء يربطني بهذا الإنسان لا استطيع تفسيره