رواية جمانة الفصل الثالث 3 بقلم Lehcen Tetouani
رواية جمانة الجزء الثالث
رواية جمانة البارت الثالث
رواية جمانة الحلقة الثالثة
…… كانت زوجة ابي تحاول أن تظهر تعاطفها معي ولكن الحقيقة هي متذمره جدا من هذا الوضع الحقيقة انا لا ألومها فهي لازالت عروس ولكن ماذا أفعل انا وهذا هو حالي الظل الأسود لايكاد يفارقني فهو يتربص بي كل دقيقه يجدني وحدي
قال لي فهد تعالي ياجمانة معي اليوم هو ميلاد صديقة لنا في الجامعة وقد قامت بدعوتنا لحضور احتفالية جميلة في احد القاعات الجميلة
انتابني بعض الخوف ولكن انا اريد الخروج والترفيه عن نفسي ذهبنا انا وفهد معا لهذه الدعوة
كان المكان جميل ومنسق ومرتب بشكل يبهر الأنظار وأيضا كان الكثير والكثير من الشباب من اولاد وبنات ربما انا كنت أصغر الموجودين اخد فهد يعرف أصدقائه بأني اخته الصغيرة الحقيقة كان هذا الأمر قد اسعدني جدا
نعم انا اراى فهد كأخ لي وبدأ الاحتفال الضحك والرقص والاكل كل شيء كان جميل وبعد فترة لاحظت ان هناك شاب يرمقني بنظرات غريبة لم استطيع تفسيرها هل هي إعجاب ام ماذا كان بعمر فهد أو أكبر بقليل
اقترب مني والقى التحية وقال أنتِ جميلة جدا هكذا قالها بدون اي تردد. وكأنه يعرفني منذ زمن بعيد الحقيقة لم أعرف ماذا ارد فقد هرب الكلام من لساني هو وسيم لدرجة تجعل المقابل مفتون ملامحه إذا كل شيء به كان مرتب وجميل وكانه لوحه رسمت بفرشة فنان مبدع نعم سبحان الخالق
بعد شرودي بجمال هذا الشاب تحدث قائلا أنتِ صغيرة على هذه الأجواء هي ليست مناسبة لعمرك
قلت له بنوع من العصبية انا لست صغيرة لم يبقى سوى ثلاث سنوات واتخرج من الثانوية وادخل الجامعة
ابتسم وقال لاعليك ياصغيرتي الجميلة لا تغضبي كنت امزح معكِ انا فقط لا أرغب ان يعاكس أحد حبيبتي وزوجتي المستقبلية
صعقت من هذه العبارة شعرت ان رأسي قد اصيب بدوار وكدت أسقط أرضا لم استطيع الرد لساني عجز وإذا بيد فهد تمسك كتفي التفت له وقلت فهد أين كنت تعال انظر هذا الشاب ماذا يقول لي
رد فهد بتعجب وقال من أين هو عدت لك اراى الشاب لم أجده. فقلت ولله يافهد كان هنا
قال فهد لاعليكِ ياصغيرتي لربما ذهب ولكن ماذا قال لكِ
في الحقيقة لم استطيع اخبار فهد بما قاله ذاك الشاب فقد شعرت بالاحراج لحظة صمت قال فهد هيا بنا نعود للبيت
قلت حسنا يااخي هيا بنا
ابتسم فهد من كلمة اخي وخرجنا من الحفلة وانا افكر بذاك الشاب وفي تلك الليلة حلمت به يقف جانب السرير اما الظل الأسود فقد وقف بعيد ينظر ولا يستطيع الاقتراب مني
في اليوم التالي وانا في طريقي إلى المدرسه أبي
نعم ياحبيبتي
سوف أعود للنوم في غرفتي
وكيف ذلك يا إبنتي انا اخاف عليك
قلت أبي لقد بدأت اتحسن لم أعد اراى تلك الكوابيس المزعجة
ولكن ياابنتي الشيخ صالح طلب مني أن تبقى بالقرب مني حتى يأتي يوم الجمعة لزيارتنا لكِ يقوم بتحصينك من كل شر
لا عليك يا أبي حبيبي الغالي اقسم لك اني لم أعد اخاف
ولنجرب هذه الليلة وإذا شعرت باي خوف سوف اقول لك
وبكل الاحول الشيخ صالح سوف يزورنا الجمعة
ابتسم ابي وقال حسنا ياصغيرتي وحبيبتي لك ما تحبين
انتهى اليوم الدراسي بسلام ودون اي أفكار او أحداث مخيفة
وها انا ذا اجلس في غرفتي ادرس واجباتي المدرسية
وإذا به هاتفي يرن انه رقم مجهول لم اعتد على إجابة الأرقام المجهولة تجاهلت الرقم وعدت للدراسة
لم يعاود الاتصال وجاء الليل ونمت في فراشي وكان كل من بابا وزوجته يقفون عند السرير قال لي أبي هل انت متأكده من هذا القرار
قلت نعم يا أبي قبلني من جبيني وأيضا زوجة ابي كانت مرتاحة جدا من قراري هذا وخرجا الاثنان واستسلمت للنوم بكل هدوء وبعد ساعتين وإذا بي اراى…….
وبعد ساعتين من نومي وإذا بي أراه يقف جانب السرير بملامحه الفتنه رفعت يدي لكي المسه وارا هل انا احلم او في حالة يقضه تلامست ايدينا مع بعض وانحنى نحوي وقال
نامي بهدوء ياحبيبتي فلا احد بعد الآن يستطيع الاقتراب منكِ
قال لي فهد تعالي ياجمانة معي اليوم هو ميلاد صديقة لنا في الجامعة وقد قامت بدعوتنا لحضور احتفالية جميلة في احد القاعات الجميلة
انتابني بعض الخوف ولكن انا اريد الخروج والترفيه عن نفسي ذهبنا انا وفهد معا لهذه الدعوة
كان المكان جميل ومنسق ومرتب بشكل يبهر الأنظار وأيضا كان الكثير والكثير من الشباب من اولاد وبنات ربما انا كنت أصغر الموجودين اخد فهد يعرف أصدقائه بأني اخته الصغيرة الحقيقة كان هذا الأمر قد اسعدني جدا
نعم انا اراى فهد كأخ لي وبدأ الاحتفال الضحك والرقص والاكل كل شيء كان جميل وبعد فترة لاحظت ان هناك شاب يرمقني بنظرات غريبة لم استطيع تفسيرها هل هي إعجاب ام ماذا كان بعمر فهد أو أكبر بقليل
اقترب مني والقى التحية وقال أنتِ جميلة جدا هكذا قالها بدون اي تردد. وكأنه يعرفني منذ زمن بعيد الحقيقة لم أعرف ماذا ارد فقد هرب الكلام من لساني هو وسيم لدرجة تجعل المقابل مفتون ملامحه إذا كل شيء به كان مرتب وجميل وكانه لوحه رسمت بفرشة فنان مبدع نعم سبحان الخالق
بعد شرودي بجمال هذا الشاب تحدث قائلا أنتِ صغيرة على هذه الأجواء هي ليست مناسبة لعمرك
قلت له بنوع من العصبية انا لست صغيرة لم يبقى سوى ثلاث سنوات واتخرج من الثانوية وادخل الجامعة
ابتسم وقال لاعليك ياصغيرتي الجميلة لا تغضبي كنت امزح معكِ انا فقط لا أرغب ان يعاكس أحد حبيبتي وزوجتي المستقبلية
صعقت من هذه العبارة شعرت ان رأسي قد اصيب بدوار وكدت أسقط أرضا لم استطيع الرد لساني عجز وإذا بيد فهد تمسك كتفي التفت له وقلت فهد أين كنت تعال انظر هذا الشاب ماذا يقول لي
رد فهد بتعجب وقال من أين هو عدت لك اراى الشاب لم أجده. فقلت ولله يافهد كان هنا
قال فهد لاعليكِ ياصغيرتي لربما ذهب ولكن ماذا قال لكِ
في الحقيقة لم استطيع اخبار فهد بما قاله ذاك الشاب فقد شعرت بالاحراج لحظة صمت قال فهد هيا بنا نعود للبيت
قلت حسنا يااخي هيا بنا
ابتسم فهد من كلمة اخي وخرجنا من الحفلة وانا افكر بذاك الشاب وفي تلك الليلة حلمت به يقف جانب السرير اما الظل الأسود فقد وقف بعيد ينظر ولا يستطيع الاقتراب مني
في اليوم التالي وانا في طريقي إلى المدرسه أبي
نعم ياحبيبتي
سوف أعود للنوم في غرفتي
وكيف ذلك يا إبنتي انا اخاف عليك
قلت أبي لقد بدأت اتحسن لم أعد اراى تلك الكوابيس المزعجة
ولكن ياابنتي الشيخ صالح طلب مني أن تبقى بالقرب مني حتى يأتي يوم الجمعة لزيارتنا لكِ يقوم بتحصينك من كل شر
لا عليك يا أبي حبيبي الغالي اقسم لك اني لم أعد اخاف
ولنجرب هذه الليلة وإذا شعرت باي خوف سوف اقول لك
وبكل الاحول الشيخ صالح سوف يزورنا الجمعة
ابتسم ابي وقال حسنا ياصغيرتي وحبيبتي لك ما تحبين
انتهى اليوم الدراسي بسلام ودون اي أفكار او أحداث مخيفة
وها انا ذا اجلس في غرفتي ادرس واجباتي المدرسية
وإذا به هاتفي يرن انه رقم مجهول لم اعتد على إجابة الأرقام المجهولة تجاهلت الرقم وعدت للدراسة
لم يعاود الاتصال وجاء الليل ونمت في فراشي وكان كل من بابا وزوجته يقفون عند السرير قال لي أبي هل انت متأكده من هذا القرار
قلت نعم يا أبي قبلني من جبيني وأيضا زوجة ابي كانت مرتاحة جدا من قراري هذا وخرجا الاثنان واستسلمت للنوم بكل هدوء وبعد ساعتين وإذا بي اراى…….
وبعد ساعتين من نومي وإذا بي أراه يقف جانب السرير بملامحه الفتنه رفعت يدي لكي المسه وارا هل انا احلم او في حالة يقضه تلامست ايدينا مع بعض وانحنى نحوي وقال
نامي بهدوء ياحبيبتي فلا احد بعد الآن يستطيع الاقتراب منكِ