روايات

رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها الفصل الثالث 3 بقلم عمرو علي

رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها الفصل الثالث 3 بقلم عمرو علي

رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها الجزء الثالث

رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها البارت الثالث

رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها الحلقة الثالثة

سائق السيارة :ندي
لكن ندي يغمي عليها و يحملها و يدخل بها ” بقلم علي عمرو”قصر المهدي وينادي علي الخادمة
مديحة : امرك يا حاتم بيه
حاتم : تعالي ورايا و هاتي كام غيار من عندك بالمرة معاكي و حصليني علي اوضة الضيوف
مديحة : حاضر يا حاتم بيه
يصعد حاتم حاملا ندي الي غرفة الضيوف ” بقلم علي عمرو”و يضعها علي الفراش و عندها تكون مديحة أحضرت ما طلبه منها حاتم
حاتم: غيرلها هدومها يا مديحة” بقلم علي عمرو ” و خليكي جنبها عقبال ما اتصل بالدكتور
مديحة : حاضر يا حاتم بيه

 

 

و يذهب حاتم لكي يتصل بطبيب” بقلم علي عمرو” العائلة لكي يحضر ثم يعود إلي الغرفة مرة أخري
فتسأله مديحة : مين ديه يا حاتم بيه
حاتم : ديه ندي سكرتايرة عمرو
مديحة : وايه اللي جابها هنا ثم تهب مفزوعة” بقلم علي عمرو” لحاتم لتخبره بصدمة : يا خوفي ليكون عمرو بيه هو اللي عمل فيها كده
حاتم لنفسه : بعد اللي سمعته في شركة النهاردة مفيش غير كده بس اتاكد الاول
حاتم لمديحة : خليكي في حالك يا مديحة متدخليش في اللي ملكيش فيه
ثم يذهب الي أحد الكراسي ليجلس عليها منتظرا الطبيب
و بعد دقائق يحضر الطبيب” بقلم علي عمرو ” و تذهب مديحة لكي تفتح له و يدخل الطبيب لكي يكشف علي ندي و بعد دقائق يخرج الطبيب الي حاتم غاضبا ليقول له : حالة اغتصاب عنيفة مين الحيوان اللي عمل فيها كده
فينظر له حاتم بتحذير و غضب”بقلم علي عمرو ” فيفهم الطبيب أنها أحدي ضحايا أبناء المهدي
فيتحدث الطبيب مرتعشا من الخوف أنا هكتبلها شوية ادواية تخليها كويسة و لازم تاخذ حمام دافئ يوميا و يعطي الروشتة لحاتم
حاتم : شكرا يا دكتور تقدر تتفضل دلوقتي
و يخرج الطبيب مرتعشا تحت نظرات حاتم الحارقة لينزل حاتم الي مكتب أخيه الأكبر عمرو المهدي فيجده داخل مكتبه
حاتم منفعلا : مكنتش اتصور” بقلم علي عمرو ” انك هتكون بالشكل ده انك تغتصب علي اخر الزمن انت كل مادي بتثبتلي انك بتكون اسوأ مما كنت اتصور
فينظر له عمرو بتحذير و عيون حارقة فيخفض حاتم عينيه احتراما لأخيه الأكبر و لما لا فهو طالما يحميه و يعتبره أبيه الثاني
فيحدثه عمرو قائلا : انت عارف انك مش اخويا الصغير و بس بل كل حاجة ليا في الدنيا و مصدر ثقتي الوحيد بس مش لدرجة أنك تتجاوز حدودك معايا

 

 

حاتم : أسف يا عمرو ” بقلم علي عمرو”بس مش معني كده اني هسكت علي اللي انت عملته مع ندي ده
عمرو : مالك صعبانة عليك كده ليه ما انت عارف ان كلهم صنف واحد
حاتم : بس الدم اللي مغرق ملاية سريرك يثبت العكس يا عمرو أن البنت شريفة فعلا
عمرو : وانت مصدق الكلام ده
حاتم و قد يأس من إقناع أخيه أن البنات ليس جميعهم مثل ريهام فقال له قبل أن يغادر حاول تنسي ريهام لأن مش كل البنات زي ريهام
عمرو : انت لسه ” بقلم علي عمرو “صغير يا حاتم ما تعرفش اللي انا اعرفه بس كل اللي اقدر اقولهلك متنخدعش بالمظاهر الكدابة كل نسل بنات حوا الغدر في دمهم
حاتم يهز رأسه بأسف قبل أن يخرج و لكن عندما يفتح باب المكتب يفاجئ بأحد يدخل
مين اللي تفاجأ به حاتم وهو كان داخل مكتب عمرو ليه و مين ريهام ديه و ايه مصير ندي و هتعمل ايه ده اللي هنعرفه في البارت اللي جاي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها)

‫4 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى