روايات

رواية جبرونا عالزواج الفصل الأول 1 بقلم إسراء ابراهيم

رواية جبرونا عالزواج الفصل الأول 1 بقلم إسراء ابراهيم

رواية جبرونا عالزواج الجزء الأول

رواية جبرونا عالزواج البارت الأول

رواية جبرونا عالزواج
رواية جبرونا عالزواج

رواية جبرونا عالزواج الحلقة الأولى

أنتِ بتقربي كدا ليه؟

بتبص عليه وبتقرب، وهو بيرجع لورا

وقال بتوتر: مش معنى إننا اتجوزنا النهاردة يبقى الدنيا تبقى سايبة، اها في قانون ياما لتكوني ناسية

قربت عليه أكتر وهى بفستان فرحها بدون ولا كلمة لغاية ما لزق في الحيطة، وبسرعة كانت بتخبط عالحيطة

وهو اتخض وغمض عينه

هى ابتسمت وبتبص على إيدها اللي لزق عليها صرصار صغير ميت

فتح عينه بهدوء لقيها بتبص على إيدها، ميل رأسه يشوف إيه اللي على إيدها، ولكن بصلها بقرف وزقها وقال: بقى كل الجو دا عشان صرصار حرام عليكي أعصابي سابت

بصتله بقرف ونفخت عالصرصار وقع من على إيدها وقعدت على كرسي من بتوع السفرة

هو بتنهيدة قال: هو ليه ردك عليا مش الكلام ومخلياه بالنظرات اللي محسساني إني في فيلم رعب؟

يابنتي اتكلمي وردي عليا الكلام مش بفلوس

بقلم إسراء إبراهيم

بصتله بنص عين وقالت: عايز إيه؟ ما أنا حقيقي مش طايقاك ولا طايقة الوضع دا

هو بابتسامة مستفزة: قال يعني أنا اللي دايب فيكي وفي الوضع دا، ما أنا كمان مجبر عالوضع دا ياختي

بصتله بتفكير وقالت: أنا كدا هبقى أختك نعيش زي الأخوات يا باشا تمام، كل واحد يشوف حياته ويكمل اللي بيخططله لا تتدخل في حياتي ولا أدخل في حياتك تمام؟

بصلها بتفكير وقال: كلام كويس وكل حاجة بس مش داخل مزاجي يا أخت تالين

بصتله تالين بضيق وقالت: إيه اللي مش داخل مزاجك بالظبط يا أخ رضوان؟

رضوان: هو هنكون أخوات ماشي، لكن مادخلش في حياتك دي يبقى في المشمش أصل أنا مش كيس لب

تالين: بحبه أوي

رضوان باستغراب: مين دا؟

تالين: اللب أكتر من المشمش

مسح رضوان على وشه وقال: قومي غير يابت هدومك وامشي على هقولك عليه

تالين بعصبية: ليه هو أنا الجارية اللي جنابك جبتها ولا إيه؟

رضوان بسماجة: لأ الخدامة اللي جبتها، كلمة الجارية دي كان أيام العصر الجاهلي، لكن دلوقتي تطورنا وخلينا نقول خدامة

بصتله تالين بعصبية ودخلت الأوضة تغير الفستان وهى بتتوعدله

بعد ربع ساعة سمع رضوان صريخ تالين اتفزع ووقع من عالكنبة وقام بسرعة ويقول: هو التكييف وقع عليها ولا إيه؟

ياريت يكون دا صح بس مايكونش جراله حاجة وهى تكون اتكسرت ولا حاجة

وفتح الباب بسرعة ووقف مصدوم ومبرق وقال: *****

ياترى شاف إيه؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جبرونا عالزواج)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى