روايات

رواية طبيبة القائد الفصل الثالث 3 بقلم ريم سعدي

رواية طبيبة القائد الفصل الثالث 3 بقلم ريم سعدي

رواية طبيبة القائد الجزء الثالث

رواية طبيبة القائد البارت الثالث

طبيبة القائد
طبيبة القائد

رواية طبيبة القائد الحلقة الثالثة

سليم اتجمد من الصدمة : انت مين
نور بعصبية : ما هذا الإستهزاء كيف تنوض من السرير و انت لسا قبل ساعات خرجت من العمليات
سليم بتعب : انا بخير و ما في داعي اقعد فالمشفى
لتصرخ نور و هي ترى قميصه كله دم : الجرح اتفتح لازم اغلقه بسرعة
سليم : قلتلك انا بخير
مالك بخوف : سليم انت تعبان لا تعاند بقى و سيبها تشوف شغلها
و خيطت نور الجرح و بدلت عليه
نور : لازم ترتاح و لا تنوض من الفراش
و راحت و كان مالك قاعد مع سليم
مالك : انت لازم تسمع كلام الدكاترة
سليم : تحقق كاميرات المشفى
مالك : للأسف لم نحد شيء يفيدنا في حدا خذف التسجيلات
سليم : اكيد في حدا من المشفى بيساعدهم
مالك بعدم فهم : قصدك ايه
سليم : انا متأكد انه في حدا ساعدهم من المشفى ليهربوه و اذا وصلنا لهذا الشخص رح يوصلنا لعصابتهم
مالك : انت ارتاح و انا رح اجمع معلومات عن المشفى و كل حدا فيه
في مكتب نور كانت قاعدة و بتشوف اوراق احد المرضى ليقاطعها دخول احمد
أحمد : لساتك ما جهزتي الصحافة على وصول
نور : ما بهمني و ما بدي احضر هذا اللقاء السخيف
ليقترب منها أحمد و قرب من وذنها و قال : انا عم اعمل كل هذا مشانك لاني بعرف اديش هذا المشفى بيعنيلك و قرب من شفايفها و كان راح يبوسها لتصفعه نور
نور : ابعد عني اياك تفكر تلمسني
ليمسك أحمد مكان الصفعة بصدمة هل تجرأت و صفعته
ليصفعها صفعة أقوى بكتير و يشدها من وسطها حتى بقى جسمها لاصق فالحيطه و يتهجم على شفايفها بوحشية و نور تزقه بيديها و بعد لتاخذ نفس
نو ببكاء : ابعد عني انا بكرهك افهم بقى انا ما بحبك
ليقترب منها أحمد و قد حاصرها بيديه في الحيط و عينيه كلها شر : انت رح تكوني الي و بس و رغما عن انفك ..
ليقاطعهم الدخول المفاجئ للسكرتيرة
السكرتيرة بتصنع : انا أسفة أحمد بيه ما كنت بعرف انك
ليقاطعها أحمد بغضب : شو جابك
السكرتيرة بتوتر : كنت جاية خبر الدكتورة نور ان الصحافة وصلت
احمد : تمام و اشار لها برأسه بأن تخرج
فخرجت السكرتيرة و هي الغيرة بتاكلها و تتوعد لنور في نفسها : أنا بفرجيكي يا نور
أحمد مسك وشها لنور و مسح دموعها : شش أنا بحبك و بموت فيكي
لتزقه نور : ابعد عني انا بكرهك من قلبي
أحمد بغضب : خمس دقائق تكوني تحت و خرج
أحمد في نفسه بوعدك يا نور اني رح خليكي تحبيني و ما ىح تكوني لغيري انت ملكي انا وبس
أحمد عمل اللقاء الصحافي و كل الأطباء اتكلموا على وضع المشفى و على اصعب الحالات لعملوها
و مر يومين دون أحداث تذكر نور راحت ترتاح في بيتها بعد عدة ايام عمل
في غرفة سليم
مالك : أنا جمعت معلومات على المشفى
المشفى ملك أحمد الشعراوي و هو دكتور فيه بعد ان كان ملك لأمه و ابنة عمها اتوفت ابنة عم امه و هي تلد طفلتها و هي دكتورة بهذاا المشى اسمها نور فتركت كل ما تملك لزوجها و منها أسهممها فالمشفى و يقال ان ام احمد و اب نور كانو على خلاف دائما فإدارة المشفى فقبل عامين اتوفت ام احمد فورثها ابنها فزوجها لا احد بيعرف مين هو يقال انه تركها من عدة أعوام و قبل ستة أشهر والد نور فتح عيادة فالمشفى للناس الفقراء و المساكين و بعدها المشفى تراجع و لحد الان هو مهدد بالإفلاس و قبل أربع أشهر والد نور تعرض لحادث و مات و الغريب انه كتب كل أسهمه فالمشفى بإسم أحمد و ليس إبنته
ليكمل و هو يمد له ملف و هذه معلومات بتخص كل واحد بيشتغل بالمشفى
و أخذ سليم منه الملف و اتفاجئ لما فتحه و قرأ إسم …….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طبيبة القائد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى