روايات

رواية تمارا الفصل السابع عشر 17 بقلم مريم أحمد

رواية تمارا الفصل السابع عشر 17 بقلم مريم أحمد

رواية تمارا الجزء السابع عشر

رواية تمارا البارت السابع عشر

رواية تمارا الحلقة السابعة عشر

سامر بخضه…جميييييله!!!
حلا و نور اول ما سمعوا صوته جم علي طول
حلا برعب….ماماااا
نور جريت عليها….ماما مالها يا ابيه
_جري بسرعه لما لاقاها مبتتحركش و راح جاب مايه و رشهم بخفه علي وشها لحد ما بقت تفوق تدريجيا
حضنتها بناتها و همت بيقولوا بخوف و دموع….ماما انتي كويسه
قامت جميله و فضلت شويه تستوعب الي حصل لحد ما قالتلهم و هي الصدمه في عنيها لما افتكرت….متخافوش ي انا كويسه
حلا بعياط…خوفنا عليكي اوي
حضنتها جميله و هي بتحاول تهديهم…خلاص ما انا بخير اهو
سامر باحراج…الف سلامه عليكي
هزت جميله راسها و هي مش مستوعبه الي سمعته منه….الله يسلمك
(حوقلوا♡)
__________________________
في الصباح عند ملك
صحيت و صلت فرضها و نزلت و هي بتدور علي خليل
صباح بحب…ماشيه كدا. من غير صباح الخير ولا اي حاجه
ابتسمتلها ملك…اسفه يا تيتا بس كنت بدور علي بابا
و راحت ناحيتها قعدت جمبها و حضنتها….صباح الخير يا حبيبتي
بدلتها صباح الحضن و قالتلها بحب…صباح النور يا حبيبتي
في الوقت دا كان جاسم نازل علي السلم و شافهم
جاسم بمرح….لا دا انا اروح اقول لغرام بقي
ابتسموا كلهم علي كلامه…
صباح بضحك…هتعملي اي يعني و بعدين دي حفيدتي و دي كمان حفيدتي و الاتنين معزتهم عندي غاليه
ملك برقه و حب…شكرا يا تيتا
بصلها جاسم بابتسامة و سكت
ملك..احم مشفتش فين بابا
جاسم ..اه هتلاقي بره في الجنينه
قامت ملك بسرعه…بجد شكرا
قالت جملتها و خرجت جري
رد جاسم بابتسامه…العفو
فاق علي صوت صباح…شوف سبحان الله
بصلها جاسم بإبتسامه و هو عارف قصدها كويس…خير ي حجه صباح
صباح بفرحه…يسمع من بوقك ربنا
جاسم..يا رب يا حبيبتي انا هخرج انا بقي اشوف الأرض
صباح…ماشي خلي بالك من نفسك
رد جاسم و هو خارج من البيت…دعواتك بقي
-.ودعته صباح و هي بتدعيله بحب و طلعت تشوف غرام
(سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم♡)
___________________________
مليكه…بقولك ايه ماما خلاص شالتها من دماغها
مروة…عملتي اي يعني ما انا مبثقش ف كلامك اساسا
ردت عليها مليكه و هي رايحه ناحية الكنبه…لاا المرادي تثقي فيا و تثقي اوي كمان
قعدت مروة جمبها …طيب عملتي اي خلاكي تقولي كدا
مليكه…عملت ايه؟؟ قولي معملتش ايه
و كملت بحقد… دا انتي متعرفيش معزة غرام عندي قد ايه
ضحكت مروة…لا ي ختي عارفه
مليكه…طيب مش عايزاكي بقي تضيعي وقتنا بس الحاجه الوحيده الي عايزاكي تتأكدي منها ان قريب اوي هتشوفيها قدامك و هي تدمر نفسيا كدا لحد ما تمو.ت
-.بدهشه…هي مين دي يا مليكه!!
لفت مليكه برعب من مصدر الصوت و اتفجئت لما لاقت****

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

القراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية تمارا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى