روايات

رواية تزوجني ولكن الفصل الحادي عشر 11 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية تزوجني ولكن الفصل الحادي عشر 11 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية تزوجني ولكن البارت الحادي عشر

رواية تزوجني ولكن الجزء الحادي عشر

رواية تزوجني ولكن
رواية تزوجني ولكن

رواية تزوجني ولكن الحلقة الحادية عشر

كان خالد قاعد مع والده وهو وهو فرحان عشان اللي حصل ده وان خطتهم نجحت
خالد : خطتنا نجحت يا بابا واتجوزها
الاب : اخيرا الورثه هيكون لنا احنا بدال محمد مش معاها سهل اننا ناخده منها
خالد : طب لو وقف لنا
الاب : متخفش هو مبقاش طايقها من وقت اللي حصل من ثلاث سنين
خالد : بابا محمد مش غبي بالعكس وانا حاسس ان الموضوع في حاجه وانه قبل الجواز بالسهوله دي يبقى اكيد بيخطط لحاجه
الاب : اكيد عاوز ينتقم منها وهو مفكر لحد دلوقتي انها خاينه
خالد : بس انا خايف بردو
الاب : افرح انت بس بنجاح الخطه وانا مش هقبل ان حاجه تحصل متقلقش انت
طلع محمد وهو متعصب واول ما دخل من باب الشقه شاف مايا قدامه مسكها من شعرها جامد
محمد بغضب شديد : انت مين اللي سمح لك انك تقولي لها كده تتكلم معاها بالاسلوب ده انا حذرتك قبل كده
مايا بخوف : انا اسفه مكنتش اقصد والله مش هعمل كده تاني ابدا بس سيب شعري بيوجعني
ساب محمد شعرها جامد وهي حطت ايدها مكان ايده وبتحاول تخفف من الالم
محمد : انا المره دي حذرتك المره الجايه هتشوفي وش عمرك ما شوفتيه ولا هتشوفيه اسماء خط احمر عندي
مايا : خلاص انا مش هعمل حاجه
محمد : انا داخل انام ولا سمعت صوتك حتى هيكون اخر يوم في عمرك
دخل محمد الاوضه وطلع بعدها على طول قرب من مايا وقال : انت من دلوقتي هتنامي هنا على الارض في مكانك المناسب والاوضه دي ما تحلميش انك تدخليها وانت هنا هتبقي زي الخدامه ولو سمعت صوتك او اتكلمتي هتزعلي
مايا : انت بتعمل كده ليه فيا حرام عليك
محمد : انت السبب في كده انا ما كنتش اتوقع اني هعمل كده في حد بس انتي الغلطانه واتفقت معاهم تبقي تتحملي اللي هيحصل واه انا قافل الباب بالمفتاح عشان لو دماغك وزتك انك تهربي يعني
مايا : انا مش عاوزه اهرب ومش ههرب ابدا
محمد : شاطره ايوه انا عاوزك كده دايما
دخل محمد الاوضه وسابها لوحدها وهي قاعده على كرسي قريب ونامت مكانها
عند اسماء كانت قاعده بتعيط وهي مقهوره من اللي حصل وهنادي جنبها وزعلانه بس هي كانت مفكره ان لما يتجوزوا معامله ابنها هتتغير بس هي طلعت فاهمه غلط وهي فعلا ما بقتش عارفه ابنها
هنادي وهي بتحضنها : انا اسفه يا اسماء انا السبب
جميله : اللي بتقوليه ده يا هنادي انت ملكيش دعوه ما فيش حد كان يتوقع ان محمد يعمل كده ولا كان يجي في بالنا
هنادي : ربنا عالم اني بحب اسماء زي بنتي واكثر كمان
اسماء : انا عارفه ان مفيش حد له دخل هو اللي مصدق الحاجة اللي عاوز يصدقها بس ولما يرجع مش هيلاقيني ابدا وقتها وهيرجع يندم انا تعبت استحملت معاملته ليا واهانته وكل كلمه مفيش واحده تستحملها لكن انا قلت ده حبيبك مهما كان ولازم تستحمليه بس وربنا ما هسكت وهندمه على اللي عمله
هنادي : اللي في بالك يا اسماء احكي لنا
اسماء :انا في دماغي خطه هتندموا وهتخليه يجرب الاحساس اللي حسيته وهيرجع بس انا وقتها اللي مش هقبل بيه
جميله : احنا معاكي يا اسماء بس قولي اللي في بالك
اسماء : اسمعوا الخطه هتبقى ………

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية تزوجني ولكن)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى