رواية ترويض أرهق أنوثتها الفصل التاسع 9 بقلم بثينة صلاح
رواية ترويض أرهق أنوثتها الجزء التاسع
رواية ترويض أرهق أنوثتها البارت التاسع
رواية ترويض أرهق أنوثتها الحلقة التاسعة
انقبض قلب بسملة وشعرت وكأن يد تعتصر قلبها وهي تراه يحتضن تلك الفتاه الجميلة لينزلها برفق حاوط وجهها بين راحته ليميل يقبل وجنتيها بخفه
فركت وجنته بيدها لتهتف بمرح وهي بين احضانه
_ بيبي اشتقتلك هههه ماتجيب بوسه ….
ابعد يدها برفق ثم امسك اذنها يضغط عليه بقبضته
_ بوسه يا سافلة دانا هجبلك بوليس الادب….
تأوت بالم وهي تحاول ابعاد يده التي زادت ضغط
_ اه حرمت يا دفعه خلاص هبوس انا و ربنا يعوض عليا عوض الصابرين وانت مز حلوه كده تتاكل اكل …..
التفت خلفها حينما سمعت شهقه عاليه قطبت جبينها بتعجب من تلك الفتاه غريبه الاطوار بملابسها العجيبه تلك
ضرب مقدمه راسه بتذكر كيف نساها توجه ناحيتها وهو يهتف
_ تعالي اعرفك علي ضيفتنا…
واشار علي الواقفه بجانبه
_ دي رهف ….. قاطعته الاخري بمرحها الدائم وهي تهتف بنبره ممازحه
_ بس يا حبيبي بس يا ضنايا دي دخلت بنات اطلع انت منها يا زومبي ….
ثم التفت الي الواقفه تنظر لهم بغضب جاهلته هي
_ بس بقا علشان انت سوحتنا قدام الاجانب …احم ازيك يا جميل عامل اي انتي كويسه صح وانا كمان المهم انا رهف مرات أدم وام ابنه وبس المقربين بيقولولي روفي ومعنديش مشكله انك تكوني ضرتي اهو نونس بعض ….
شقت خرجت منه تلك المره وهو ينظر لها بصدمه اي مصيبه اوقعت بيه تلك المجنونه قبض علي ملابسها بغضب كالمجرم
_ دانا اللي هبعتك ل عزرائيل يؤنسك يا بعيده….
نظرت له بطرف عيناها بفزع لتهتف بمرح مزيف وهي تجاهد لاخراج صوتها
_ اهدي كده النبي انا بهزر انت مبتهزرش يا رمضان….
اثني ثغره بابتسامة حنونه ليهتف الي تلك الواقفه تفرغ فاه بطريقه مقززه باغته بصوته الحاد
_ أقفلي بؤقك… انتفضت من مكانها فزعه وارتعش جسدها واسرعت بوضع يدها علي فاهه
اشاح وجهه بعيد عنها بغضب من نفس حاول تغير الموضوع
_ دي يا ستي مصيبه حياتي رهف اخ….
قاطعته بتذمر وهي تهتف بنبره ممازحه
_ لا انا بلوه يا دومي متنكرش ….
ثم هتفت بطريقه جديه وهي ترفع يدها لمصافحه عكس شخصيتها كالمهرج مما جعله بؤبؤ عينها توهج بذهول
_ اهلا بيكي حضرتك مين…..
اخفضت راسه بارتبك وحاولت اخرج صوتها ولكن أبا الخضوع لم تكذب في حياته ف كيف الان تنهدت بياس وهتفت بخفوت مذبذب
_ ر.. رو..ان….
جز علي اسنانه بغضب من تصرفتها الغير مبالاله اما الاخري اشفقت عليه وهي تظن ان لديها لدغه في الحروف او صعب عليه النطق
عم الصمت عليهم جميعا لتقاطعه هي حينما هتف بمرح
_ يا حبيبتي يا رورو تعال في حضن اخوك فواز…..
كادت ان تحتضنها الا انه لقئ قنبلته وهو يضع يده داخل جيب سرواله ثم هتف ببرود
_ دي روان عبد الرحمن التهامي بنت عمك يا رهف ….
نظرت له بصدمه ولم يستوعب عقلها حديثه لا كيف ذلك كل ما تعلمه ان ضاعت منذ الصغر ولم يعثر عليها احد
صرخه عاليه خرجت منها لتركض اليها ثم دفعت جسدها عليها ليقع الإثنين أرضا من قوه مهاجمتها ورهف لم تتركها بعد بل اقبلت عليها بالقبلات المتفرفه وهي تثرثر وتقص لها طفولتهم وكيف كانت مشاغبتهم
اما هي كانت بين يدها تحاول التملس والتقط انفاسها بسبب تشبثها بها رغم ذلك شعرت بالراحه بان تلك الفتاه اخت زوجها شعور بالامل اتولد بها سوف تجعله يقع في حبها سوف تروضه بأنوثتها الطاغيه ولكن كيف ذلك عبست بضيق ما ان لبست لتبتسم بخبث فهي عثرت علي الحل
_ فما هو يا تري؟..؟؟ 🤨
حاولت اختلاس النظرات له ولكن تلك المصيبه لم تتركها ثانيه واحده دون ان تحركها هنا وهناك ، ات له اتصال ليرحل وعلي وجهه بإبتسامة سعيده لا يعرف مصدرها
_ آآآه… اخرج تنهيده حاره مثقله بالألم الماضي ، كم تمني ان تكن هي روان عشق طفولته طفلته المدلله تذكر كيف كانت تترك الكل وتاتي الي غرفته غلسه للنوم بداخل أحضانه قاطع تفكيره رنين هاتف مره اخري.
اما علي الجانب الاخر
شدتها اليها تلتصق بها تثرثر كاعادتها لتهتف بحب
_ كده شوفتي الفيلا والجنينه تعالي اعرفك علي احسن شيف فيكي يا جمهورية دادة فاطمه بتعمل اكل ايه جنان ثم عايزين نخلص علي طول علشان منتاخرش علي ال party بالليل هنتحاج نعمل shopping والميكب…..
تقدمت من بسمله وهي تعمل حركات بقدمها كانها راقصه باليه
_ بطه يا بطوطه يا حلوه تعالي شوفي انا جبتلك معايا ايه….
عقدت حاجبها بتعجب من تلك الفتاه كانها ملامحها مألوفه لها ولكن لا يحثها عقلها علي معرفه هويتها
_ رورو بنت عمو عبدالرحمن حبيبت قلبك رجعت يا حلوه….
شهقه خرجت منها بذهول لتضع يدها علي فمها لتهز راسها بعدم استيعاب كيف وهي ماتت ام هما من فقدو في العثور عليها لم تشعر بنفسها الا وهي تجذبها داخل احضانها لتبكي بالم وفرحه اشتياق
_ اهلا بيكي يا بنت الغاليه نورتي بيتك يا ضنايا…..
_ علي اساس ان انا مضلمها…. هتف بها رهف بتذمر طفولي
ابتسمت الاخري بهدوء لتهتف بخجل
_ دا نورك يا طنط….
امتعض وجهها بنفور وهي تردف بسخط متهكم
_ ايه طنط دي دا انتي كنتي بتقوليلي يا اطه وانتي صغيره قوليلي يا دادة يا حبيتي….
…………………
افاقت من غفوتها القصيره لتذهب الي شرفه غرفتها التي تطل علي البيسين غير منتبهه الي ملابس نومها حيث كانت ترتدي برمودة ورديه تتلاشي مع بشرتها البيضاء وتوب عليه رسومات كرتونيه واكملت اللوحه حينما انسدل شعرهاعلي كتفها
تأملت تجهيزات الحفل بأعجاب ظاهر في نظراتها لم يتم تحضيره في تلك الليلة شعرت بانقباضه طفيفه توحي برهبتها مما سيحدث فيها لم تحضر هكذا حفلات راقيه من قبل توترت بشده خوفا من فعل شي او تفسد الحفل وبالطبع سيكون الصحافه متواجدة فهو ذو شخصيه معروفه
شهقت بارتباك وولجت سريعا الي غرفتها واضعه يدها علي صدرها تتنفس بقوه حينما انتبهت لاحدهم يلتقط صور لها جذبت اسدالها وارتدته سريعه وحكمت حجابها بأهمال وهي تستشف المكان وتبحث عن تلك المجنونه اخت زوجها …
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
توقفت وهي تنظر حولها بتوجس عيونها تبحث عن خاصتها بعيون كالصقر لايقاع فريستها هاا هو محبوبها اته بملابسه البسيطه والانيقه في نفس الوقت حيث كان يرتدي سروال الاسود اللون يعلوه فانله رياضيه بيضاء وفوقه قميص ازرق فاتح درجه اولي وترك أزاره مفتوحه ثم اثني اكمامه الي منتصف زراعه دون ان تشعر اطلقت صافرة اعجاب وهي تطالعه بهيام
كان يكمل سيره اوقفه صوت صفير ياتي من خلفه التفت لها يطالعها بإبتسامة صافية اقتربت منه وعلي وجهها ابتسامه بلهاء وهي تمد يدها له لتهتف بجراءه اكتسبتها من أصدقاءها الذين يمكسو معها في الخارج
_ رهف التهامي 23سنه عزباء وبنت ناس واتحب بسرعه ايه رايك….
نظر له بدهشه من جرائتها ليحمحم بخفوت وهو يدعي بعدم الفهم
_ رأي في ايه….
عبست بوجهها بطفوليه مضحكه وهي تلعب بحاجبيها لتنهد بهدوء لن تفقد الامل سوف يصبح ملك لها لن تتركه لغيرها فهو حب طفولتها لم تنسي ابدا مواقفهم وبالاخص ذلك المشهد حينما كانت تخاف ان تظهر علي المسرح وكادت ان ترسب بسبب خوفها الا انه اخذ بيدها وعلمها كيفية التمثيل جيدا كانت مسرحيه عن روميو وجوليت من هنا بدأت قصتهم
هكذا هي كانت تظن
مسكت قلبها بطريقه دراميه وهي تهتف بمرح
_ ااااه يا قلبي… كروان يا اخواااااتي حتي صوتك حلو …..
اخفض نظر أرضا حرجا منها كان يعلم جيدا مشاعرها اتجاهه ولكن كان يعقد انها مشاعر مراهقه وسوفه تتغير حينما تكبر وتتعرف علي اشخاص جدد …. بنظرات متلهفه انتظرت رده علي اعترافها الصريح
باغتها حينما غير إدراج الحديث
_ جيتي امته من السفر….
_ يعني لو كنت تعرف كنت هتهتم وتيجي تأخدني…… باغته بسؤالها العفوي فجأءه زاغت عينه يبحث عن مخرج من ذلك المزاق الذي اوقع نفسه بيه وكان استجاب الله له حينما قاطعهم أدم بغيره ليهتف بعصبيه
_ انتي ايه اللي موقفك هنا مش فوق ليه…
هتفت بتعلثم وهي لا تفهم سر غضبه
_ أأ أصل أنا اه كنت فوق ولما شوفت مراد جيت اسلم عليه…
هتف بصوت حاد غاضب
_ اطلعي علي اوضتك ومتنزليش منها الا لما اقولك….
_ حاضر… هتفت بها بخفوت لتسرع الي اعلي اوقفها مره اخري صوته المخفيف
_ وبعد كده تنادي مراد ب أبيه مفهووووم….
اومأت برأسه وهي تقاوم دموعها ولكنها رغم عنها تمردت مثل قلبها العاشق
تأثر مراد بدموعها فهو يعتبرها ابنته فهو من قام بتربيتها انتظر رحيلها ليهتف بتأنيب
_ مش واخد بالك انك قسيت عليها زياده عن اللزوم…..
رفع سبابته واشارها باتجاه بعدوانيه
_ مراد للاحسن متدخلش ف للي ميخصكش…. ثم تركه ورحل
ليزفر الاخر بغضب وهو يتذكر حبات اللؤلؤ تشوه وجهها نظر الي اعلي بألم ليذهب خلف صديقه عله يقنعه بمصالحتها.
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
تخطت درجات السلم بعصبيه ليصدر صوت كعبها انينا عالي مزعج جزت علي اسنانها بغضب وهي تتذكر تلك الصور شعرت بالغيره تنهش قلبها وهي تراه يحتضن الفتاه بتملك واضح وتعليقاتهم السخيفه علي المواقع التواصل الاجتماعي كم هم خلقوا لبعض لم تنتبه الي ذلك الجسد الصغير الذي خبط بها كادت ان تعنفه لتبتسم بخبث وهي تراه تلك الفتاه
لتصرخ بها بغضب متفننه بأهانتها
_مش تفتحي يا حيوانه انتي جيبينك منين من زريبه يلا وطي بسرعه امسحي الجزمه……
انتفض جسدها بفزع وبلعت اهانتها لتجمع ما تبقي من كرامتها وهي تحاول منع دموعها
_ لا طبعا انا مش همسح حاجه لاني مش شغاله عندك ، انا وقعت الورق مش لوثت جزمتك واعتذرت منك علي كده ، غير كده معنديش ليكي حاجه بعد اذنك ….
تملك الغضب منها لتمسك زراعها وتغرز اظافرها به بقوه
_ لا وقاحه اكتر من كده مفيش انا هعرفك ازاي تكلمي اسيادك….
تأوت بالم زراعه نظرت لها بجمود تحسد عليه ابعدت يدها عنها بقوه لتهتف ببرود وهي تتخطاها لتذهب
_ اعلي ما في خيلك اركبيه…
جزت علي اسنانها بغضب وهي تلقي باقي الاوراق تحت قدمها تدهسهم بكعبها العالي
_ انا هعرفك من هي كارمن علشان تبقي عبره لغيرك يا حقيره….
رفعت خصله من شعرها تمردت علي وجهها لتهتف بغموض
_ صدقيني هدفعك تمن اللي عملتيه النهارده قبل بكره …..
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
كان يتابع تجهزات الحفل وترك الباقي الي مراد ليتولي امره ذهب هو لتجهيز نفسه اخذ شاور وارتدي ملابسه العمليه واخذ متعلقاته وضع من برفيوم الخاصه ثم ذهب الي غرفته اختها لمصالحتها مع وجود هديه لها
…………………………..
طرقت خفيفه انتشلتها من شرودها لتدلف رهف بابتسامه سعيده بسبب دلال اخيها لها وكيف لا يهون عليه زعلاها ما ان لبثت لتشهق بصدمه
_ رورو يا حلوه انا خل….ايه اللي انتي لبساه ده…..
تطلعت الي المرايا بإبتسامة رضا وهي تعقد حجابها
_ حلو مش كده….
_ زفت … هتفت بها بامتعاض مما تراه حيث كانت ترتدي جلباب باهته الوانه باهته
_ ايه… هتف بها بصدمه
عبست بوجهها بضيق طفولي لتهتف وهي تتقدم الي خزانة ملابسها
_ وسعي كده يا ماما… لا ده مش حلو… ولا ده كمان… اوووف مفيش حاجه حلوه…..
_ بتعملي ايه وليه رميتي هدومي علي الارض…
كادت ان تصرخ بها والا انها ابتسمت بمكر
_ خمس دقايق ورجعه تكوني دخلت تاخدي شاور اوكيه…. ثم تركته وذهبت تجلب لها فستان والدتها التي اعطته لها من اجل عروسة ابنها
اتت لها وهي مازلت ف الحمام لتضع الملابس علي الفراش ورحلت
…………………..
كانت من بعيد تتابعها ما ان خرجت حتي اسرعت الي غرفتها واغلقت بابها نظرت الي الفستان بغيظ من تلك الشرشوحه البغيظه بحثت بعينها عن شي مجهوله لتبتسم بتشفي وهي تلتقطه بين يدها لتقص ذلك الفستان بطريقه احترافيه لتجعل منه فستان فاضح لا ترتديه الا العاهرات
_ حفله سعيده يا ست الشيخ ههههه ….
كادت ان تذهب ولكنها عادت مره اخري تاخذ كل ملابسها تلقيها في سله القمامه وهي تلفت هنا وهناك لتبتسم بتشفي لانها تخلصت من غريمتها من اول يوم لها
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
خرجت من المرحاض وهي تمسك زراعها بالم تحركه بخفه نظرت له في المراه لتري الدماء مازلت تخرج منه وعلامات اظافره ظاهره بوضوح علي هيئة كدمات زرقاء اللون اخرجت الاسعافات الاوليه لتعقيمه لتشهق بفزع وهي تري ملابسها غير موجوده تركت الصندوق موضعه لتمسك الفستان لتشهق بصدمه جلست موضعها تبكي بالم ماذا عليها ان تفعل ماذا سوف ترتدي
طرقات بسيطه جذبت انتباها لتهتف بصوت مهتز باكي
_ م م مين….
_ انا يا ست روان أدم بيه بيقول لحضرتك خمس دقايق تكوني موجوده تحت….
_ط ط طيب….
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
في المساء ♥
بدأ توافد الضيوف يطاغي المكان والصحافه تتوافد هنا وهناك تلتقط بعض الصور للرجال الاعمال
كان سليم يقف في الحديق يستقبل ضيوفه وبجانبه كارمن بفستان اسود به خطوط فضيه لامعه طويل جدا مقفول من الامام وعاري من الخلف تضع مكياج صارخ وتمسك بيدها كاس من الويسكي …
ما بين الثانيه ينظر الي السلالم يعقد حاجبه من تأخيرها الغير مبرر لتبتسم هي بمكر أفعي
_ بيبي انت مستني حد مهم …..
رفع راسه لها ببرود ليهتف وهو يهم بالرحيل
_ أبداً مش مستني حد…..
ذهب الي تالين احتضنها بحب
_ الحفله عجبتك ….
عدلت رابطه عنقه بدلال
_ اوووي يا دومي….
ارجع خصلات شعرها المتمرده علي عينيها بفعل الهواء الي الخلف
_ لسه زعلانه….
نفت براسها بخفه وهي تبتسم ليقترب منها ويقبل مقدمه راسها
ليتنحنح بحرج
_ هي روان اتأخرت في النزول ليه…
ابتسمت بمكر وهي تدنو منه لتشهق بصدمه ما ان راتها تتقدم علي السلالم
انقطع الكهرباء فجأءه ويظهر ضوء فقط علي السلالم لفت كل الموجدين التفت الي الخلف ليتحول لون عينها الي الاسود الحالك حينما راها ترتدي تلك الملابس وزاد الامر سوءا حينما اقترب منها شاب ليمسك يدها ويتقدم بها الي الحفل هتف من بين أسنانه بغضب وهو يشعر ان سيرتكب جريمه قتل
_ ليلتك سوده من قرن الخروف 👻….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (روية ترويض أرهق أنوثتها)