رواية بين العشق والأنتقام الفصل الرابع 4 بقلم حبيبة الشاهد
رواية بين العشق والأنتقام الجزء الرابع
رواية بين العشق والأنتقام البارت الرابع
رواية بين العشق والأنتقام الحلقة الرابعة
الستات بيقربه ليها وهي بترجع للخلف بخوف بس في واحده بتمسكها بتكتم صريخها وبيبداه يضر”بوها بعد وقت بتدخل عليهم نجاح
– نجاح : خلاص ياستات سبوها أنته كده عملته إلي عليكم وزياده كمان
بيخرجه من الغرفه طرقنها ملقى على الأرض سايحه في دمائها
في المزرعه بيدلف إلى المكتب وخلفه أحد العمال
– العامل : نورت المزرعه يا شمس بيه
– شمس بإبتسامة : الله يخليك يا عم مصلحي فين الورج الي شيعتلك عليه
– مصلحى وهو يعطيع الورق : أهوا يابني
– شمس : طب روح أنت دلوج
مصلحي بيمشي وبعديها بدقايق بيسمع صوت عالي في الخارج بيخرج إلى الخارج بيجد العمال يقفه أمام مكتبه والغفير يمنعهم من الدخول
– شمس : واااه أنته اتخب”لته ولا إي في إي لكل الشوشره دي
– أحد الرجال : بجى كوبرات البلد يجفه مع الناس ويجوله نعمله إي ومنعملوش إي وفي الأخر الست الصغيره تحبل ولسه سيبنها لدلوج
– شمس بعصبيه : وااه إي إلى بتجوله دا مسمعش حس إي حد الست الصغيره تبجى مارتي وأي حد منيكم يجول كلمه عليها أنا هج”تله الحديت الهتجوله دا حديت ماسخ بتصدجو كل الي بيتجال من غير متشوفه الحجيجه واين
بيطرقهم بغضب وبيأخذ سيارته وبيمشي بسرعه بيوصل الدورار وبيصفف سيارته وبينزل وبيدلف إلى الداخل
عتمان بينظر له بأستغراب لانه لم يرا قبل بذلك الشكل
بيصعد إلى الأعلى بيفتح الباب بعصبيه بيجد النور مغلق بي
بيفتحه بيتصدم من كمية الد”ماء التي على الأرض بيجري بفزع إليها
– شمس : جمر فوجي مين عمل فيجي إكده
بيحملها وبيتوجه بيها إلى الأسفل بيتفزع عتمان من شكلها بيقوم وبيخرج وراه
– عتمان : حوصلها إي ياولادي
بيضعه شمس في الخلف وعتمان في المقعد الأمام شمس بقى يقوض بسرعه كبيره بعد وقت بيوصل إلى المستشفى بينزل وبيحمل قمر وبيدلف بسرعه
– شمس بشخيط : دكتوووره عايز دكتوووووره بسرعه
– الممرضه : إي الهمجيه دي واااه ما براحه… يامو”ري مالها البنته
– عتمان : أنا عايز حكيمه دلوج يلا أنته لساتك هتتحداتي
– الممرضه : تعالى وراي حطها في الجوضه
بيمشي خلفها بيدلف إلى غرفه بيضعه والطبيبه بتدلف إليهم
في الخارج
– عتمان : أنت إلى عملت فيها إكده
– شمس بعصبيه : المفرود أنا إلي أسالك السؤال ده مش أنت مين إلي عمله كده فيها
– عتمان : أنت هتعلي صوتك عليا ولا إي، مخبرش مين عمل فيها إكده أنا قونت جاعد مكاني زي ما شوفتني لما جيت من برا
– شمس بيهدا نسبين : أهل البلد عرفه بحمل قمر
– عتمان : أنت هتجول إي ومين خبرهم بالحديت دا
– شمس : معرفش بس مفيش غير الدكتوره إلي تعرف الكلام ده
– عتمان : تجيلي تحت رجلي في أجل من ساعه
– شمس : سيب الموضوع ده عليا وأنا الي هتصرف وأنت
خاليك هنا معاها ولما تفوق أبقى طمني عليها وأنا هعمل مشوار صغير وراجع
– عتمان : بتتحدت بحديت مش حديتنا ياولادي خالي بالك لتغلط وتتحدت بحديت مصر
– شمس : متخفش ياجدي أنا بس مخبرش مالي دلوج
– عتمان : روح ياولادي ومتعوجش
شمس بيمشي بسرعه بيأخذ سيارته وبيتوجه إلى الطريق بعد دقايق بيدلف إلى عياده طبيبه بيتوجه إلى غرفة المكتب بيفتح الباب وبيدلف بهم”جيه بينظر إلى الفتاه الحامل
– شمس : جومي ياولايه برا
– الدكتوره بخوف : شـ شمس بيه
– شمس بحد : مسمعش حديتك وأنتِ جومي يلا
الفتاه بتخرج بخوف وهو بيمشي بخطوات بطيئه بيجلس على أحد الكراسي وينظر إليها وهو يضع الم”سدس على الترابيزة المكتب
– شمس : هتنطجي ولا لع
– الدكتوره بتوتر : هنتطق هنتطق
– شمس : سمعك جولي كل حاجه وعملتِ إكده ليه
– الدكتوره بتوتر : في غفير جه هنا وقالي أن الأنسه قمر تعبانه وأنا في الطريق جاله تاليفون وقالي الست هانم عايزه تكلمك ولما كلمتها قالتلي أنها عايزاني أقول أن الأنسه قمر
حامل أنا اعتراضت بـ بـس لما هدد”تني بأنها تق”طع عيشي وتقفلى العياده أنا خوفت وخوفت أكتر من الغفير واحنا كنا على طريق زراعي
– شمس بصدمه ممزوجه بعصبيه : تعرفي الست إلي كلمتك
– الدكتوره برعشه : ا.. اه
– شمس : أنطجي مين
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بين العشق والأنتقام)