رواية بين العشق والأنتقام الفصل الخامس عشر 15 بقلم حبيبة الشاهد
رواية بين العشق والأنتقام الجزء الخامس عشر
رواية بين العشق والأنتقام البارت الخامس عشر
رواية بين العشق والأنتقام الحلقة الخامسة عشر
بيحدفها على السرير وهو يفـ.. ك ذراير قميـ.. صه بتقوم نهال مسرعه إلى الباب بتخرج بتفضل تجري وكريم خلفها بتهبط الدرج مسرعه متجه إلى الباب محوله فتحه ولاكن وجدته مغلق بتفضل تخبط على الباب جامد بتنظر إلى الخلف بتجد كريم بتحاول الصريخ
كريم بيحاول أمساكها ولاكن هي كانت أسرع منه هبتط بجسديها وجريت بحكم قصرها وطول كريم بتجري بتدلف إلى المطبخ بتدور بنظرها لتدافع عن نفسها بتمسك السـ.. كين أمسك كريم بها بتعـ.. وره بالسـ.. كينه التي تمسكها
في يديها لم يبالي لجـ.. رحه وشدد على قبضته تألمت من قبضته حولت الأفلات ولاكن وجدت نفسها مرفوع بيصعد بيها إلى الأعلى متجه لغرفتها دلف إلى الغرفه طرقها بهدوء وتوجه إلى الخارج وهو لم يتحدث بحرف واحد وأغلق الباب من الخارج جيداً
توجه إلى غرفته دلف إلى المرحاض وقف أمام المرايا وقام بفتحها لتظهر له رفوف فوق بعض أخرج شنتط الأسعاف وقام بتطهير الجـ.. رح ثم ضـ.. مه بمهاره ولم يبألي بألم ولا ظهرة
على ملامحه إي تعبرات كما هي لف يده بالشاش والقطن تفجأ بهاتفه يعلن عن أتصال أجابه وكانت الصدمه له قام أبدل ملابسه مسرعً وتوجه إلى خارج الغرفه ثم من المنزل بأكمله متجه إلى الصعيد…
_____________
بيضع قماشه بيضاء على فهما بتقع فقده الوعي على أثر
المـ.. خدر بيحملوها وبيتجه إلى مكان ثيقلب حياتها
بعد ساعات بتفوق بتجد نفسها على سرير في غرفه مغلقه بتقوم من على السرير بتخبط على الباب بخوف
– عايده : حد يفتح أنا فين يا ناس إلي هنا حد يفتحي أنته مين أفتحه
بتسمع صوت خطوات جايه عليها بتخبط أكتر لغيط أما الباب بيتفتح بيظهر راجل عجوز أمامها
– عايده : أنت مين وعايز إي أنا عايزه أمشي من هنا أرجوك
– يوسف : أنا يوسف أبوكِ
– عايده ببكاء وهي تمسك يد يوسف : أبوس إيدك أنا عايزه أمشي بنتي هترجع في إي وقت أنا معرفش هي عامله إي
– يوسف سحب يده منها : أنتِ بتعملي إي دا بيتك زي ما هو بيتي أنتِ هتعيشي هنا
– عايده : لا أنا عايزه أمشي بالله عليك أنت عايز مني إي بعد ما قتـ.. لت أمي حرام عليك أتبهـ.. دلت أخر بهدله بسببك
– يوسف حاول تهديئتها : علشان خاطري أهدي
– عايده بئنهيار : أنت ملكش خاطر عندي أنا بكـ.. رهك أنت مش أبويا عارف يعني ايه حرام عليك أنا عايزه أمشي قعدت
على الأرض وضمت نفسها وهي تبكي هتولي بنتي خدوها مني خدوها علشان ميعرفوش مين أبويا رمو”ني وأنا حامل في الشـ.. ارع وخله جوزي يطلقني بس الفرق بيني وبينها أني
كنت مراته على سنة الله ورسوله مش مراته عر”في زيها أنا كرهـ.. تك وكرهـ.. تها كل ما اشوف بنتي بتكبر قدامي وهي بتسأل مين أبويا أنا معرفش هو عايش ولا ما”يت بس معاه حق مين هيتجوزه واحده متعـ.. رفش مين أبوها
– يوسف بحزن : سمحيني يابنتي أنا كنت عامل حد”ثه في الوقت الي أمك هر”بت فيه
– عايده بحقد : كداااااب أنت كنت مسافر وخاليت ناس تهـ.. جم على أمي في البيت علشان يقـ.. تلوها ويقـ.. تلوني بس أنا
هر”بت وركبت معاه وهو إلي حماني مش هنسا لما عملنا حد”ثه بالعربيه لما ضر”به علينا نـ.. ار بس ربنا كان كتبلنا عمر
جديد أنا عايزه بنتي ابوس ايدك هتهالي أنا خايفه عليها لما عرفت أن ليها أهل رحتلهم ومرجعتش أنا خايفه عليها هيعمله فيها حاجه زي ما كانه عايزين يعمله زمان
– يوسف جلس بجوارها : أديني فرصه وأنا هصلح كل حاجه حصلت
– عايده بعيون باكيه : هترجعلي بنتي
– يوسف وهو يحدد في ملامحها : هرجعلك بنتك بس أنت مطعيتيش
– عايده وهي تنظر إلى عيناه : حسا أن جواك كلام كتير بس خايفه اتخـ.. دع زي ما امي أتخـ.. دعت فيك
– يوسف بدموع تترقرق في عيونه : صدقي كل كلمه هتقولهملك عنيا قبل لساني
– عايده بدموع : ممكن أعمل حاجة نفسي أعملها من صغري
– يوسف بحنان : أعملي
أتسعت عينه من الذي عملته بصدمه
______________
بتوصل قمر مع شمس بيجده أجرأت الد”فن قد أنتهت بيد”فنه نجاح هو وكريم الذي لم يطرقه هو وعتمان دلف شمس في المساء إلى المنزل وعلمات الجزن تكسو ملامحه قبل أن تمسك قمر بيده كانت زينه حضنه مسرعً
– زينه بحزن مزيف : شمس أنت دلوقيتي كويس أجبلك حكيم رود عليا أتحدد وياي من ساعة ما جبلتك وأنت لوحديك متحدتش مع حد واصل
– شمس بحزن وهو يبعدها عنه بهدؤ : أنتِ دلوق مش مارتي أنا طلجتك جلاص مينفش إلي هتعمليه دا
– نظرة له قمر بتوتر من تغير لهجته : أبيه أنت كويس
– شمس : هبقى زين بس همليني لحال دلوق
– قمر : طب حضرتك هتنام فين
– زينه : هينام معاي أنا مارته
– شمس بعصبيه وصوت مرتفع هز أركان المكان : أنتِ إي مهتسمعيش أنا قولتلك أني طلجتك جلاص مبقتيش مارتي أنا مخاليكِ إهنه لانك من دمي مهنساش صالت القرابه إلي بنا واصل
– قمر بشهقه : طلقتها
– عتمان بعصبيه : شمس إي الحديت الهتقوله دا تعال وراي
– شمس بعصبيه : أنا مش جاي وراك انا ههملكه وأخرج
بيطرقهم شمس وبيتجه إلى الخارج بعصبيه نظرة قمر إلى عتمان بلوم وتوجهت إلى شمس مسرعه لتلحق به مسكت يده أوبفته
– قمر وهي تلقط أنفسها : ممكن تستنا
لم يعطيها إي رد ولاكن صدمت من فعلته الجـ.. ريئه لها سحبها إلى أحضانه ميل بجسده وهو يضع رأسه بين رقبتها
– شمس وهو يشعر بألم يخـ.. طرق قلبه : متهملينيش واصل أنا عايزك چاري دلوق
– قمر بتوتر من قربه لها : ممكن تبعد طيب
– شمس : لعع مهبعدش
– قمر : أنا مابفهمش لهجتكم خالص وأنت أزاي بتتكلم زينا عادي ودلوقتي بتتكلم صعيدي
– شمس بصدمه : ودا وقته السوأل
– قمر بطفوله : أمال اسأل امتى
– شمس بتوتر من رد فعلها : قمر أنتِ مؤمنه بقدر ربنا صح
– قمر : ونعم بالله طبعاً
– شمس : قمر أنتِ عندك كنسر على المخ
_______________
بينسحب كريم من وسط عتمان بيستأذن وبيمشي لأنه أفتكر حبـ.. سه لـ نهال في الصباح بيوصل بعد ساعات طويله بيدلف إلى المنزل ثم إلى الغرفه صدم جداً عندما وجدها ملقى على الأرض
بيحملها و بيضعها على السرير بيأخذ العطر بيفوقها به عندما وجدها تبربش برموشها أبعد ذجاجة العطر ثم ضر”بها بخفه على وجهها ابعد يده عنها وهي تفتح عينيها ثم تغمضهم مره
أخرى توجه إلى الخارج طرقها تستريح شويا طلب من الحارس أن يحضره بعض من الطعام والحلويات ثم توجه إلى الأعلى ليبدل ملابسه ويأخذ حمامًا دفئ ينعش جسده من أرهاق طول اليوم بعد أنتهائه أرتدا هوت شورط
وفنله بحملات توجه إلى الخارج على صوت طرق الباب قام بفتحه وجده الحارس أخذ منه الطعام وتوجه إلى الداخل
وضع الطعام على الصنيه بشكل جميل نظر إلى الزهريه أخذ
ورده حمرأ ووضعها على الصحن الخالي من الطعام وتوجه إلى الأعلى وجده الباب مغلق من الداخل وضع الصنيه على الأرض وأتنهد وهو ينظر إلى يده
– كريم : الأكل موجود قدام الباب افتحي خديه
لم يستمع إي رد توجه إلى غرفته التي تقع في نفس الدور أغلق الباب
لم تتحم نهال الجوع الذي تشعر به قامت بفتح الباب نظرة إلى الطعام
– نهال لنفسها : بيتزا وشكولاته الله
أخذت الطعام بعد أن اترسم على وجهها إبتسامه رقيقه ودلفت إلى الداخل وغلقت الباب خلفها
نظر لها ببتسامه فـ هو كان يتابع ما ستفعله ويعرف أنها جائعه للغايه دلف إلى الداخل ليتناول الطعام هو والأخر ثم غاص في نومً عميق
_______________
بيدلف مالك إلى الغرف بيتصدم بفتاه كانت تجري أمسكها من يديها بحد
– مالك بغضب : كنتِ بتعملي إيه في اوضتي
– مريم بخوف : كـ كنت بروق الاوضه بـ بس لم تكمل جملتها وصرخت وضع مالك يده على فمها منعن الصريخ
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بين العشق والأنتقام)