روايات

رواية بنات للحراسه الفصل التاسع 9 بقلم نوران أحمد

رواية بنات للحراسه الفصل التاسع 9 بقلم نوران أحمد

رواية بنات للحراسه الجزء التاسع

رواية بنات للحراسه البارت التاسع

بنات للحراسه
بنات للحراسه

رواية بنات للحراسه الحلقة التاسعة

القائد الاعلي : المركز الاول ميرا ابتسمت بفرح المركز التاني رامز
رامز : ايوه بقا اخيرا بقا خلصت من الكابوس ده وهتعين
كمل القائد الاعلي : المركز التالت. ندي المركز الرابع جنا
تامر : معلش بقا يا سلمي المره الجايه ممكن تنجحي بالتوفيق هتوحشيني اوي
بصت سلمي بحزن
القائد الاعلي : المركز الخامس سلمي
فرحت سلمي جدا وفضلت تتنطط زي الاطفال
بص ليها تامر بغضب : اي نعم اي الكلام ده ليه ليه اطرد عملت اي عشان اطرد انا احسن منها المفروض اكمل
ميرا : ايوه صح تامر من بدايه المعسكر كويس جدا ليه درجاته كلها كويسه واخر مهمه نجح فيها من غير مشاكل
القائد الاعلي : ميرا معاها حق انت ممتاز في حاجات كتير اوي بس ممكن مش مناسب جدا للمجال ده كان لازم تسيطر علي عواطفك الخاصه وده الاهم للحارس الشخصي كان ممكن تنقذ الحالتين وتعمل اللي عليك
تامر بغضب : اي المنطق المقرف بتاعك ده هو كل حاجه بمزاجك انت اللي تحط القوانين وانت اللي تشيلها مش من حقك تعمل اللي انت عايزه
رامز : اهدي يا تامر عيب اوي كدا تقصد اي بكلامك ده
تامر بغضب : اقصدك انت ليه انت تفضل وانا لا علشان عمك وسطه مش كدا
مسكه رامز وكان هيضربه
القائد الاعلي : وقفو الهبل اللي بتعملوه ده حالا
راح تامر لميرا ومسك أيدها اتعصب سيف جدا
تامر : شوفتي يا ميرا مفيش في المكان هنا اي عدل عشان كدا مش لازم نقعد فيا ثانيه واحده يلا
ومن بعيد كان شايفه سيف ومتضايق جدا
بعدت ميرا أيدها عنه
تامر : ميرا مبقاش لينا اي حاجه في المكان ده يلا نمشي
ميرا : انا اسفه بس انا مش همشي مش بعد كل التعب ده دي اول خطوه عشان اعرف ابني نفسي
بص ليها بصدمه ومشي راحت ميرا وراه وهو بيحضر شنطته عشان يمشي
ميرا : تامر متبقاش كدا قدر تعبي انا عارفه ان مجتش ليك فرصه بس المفروض تفرح لينا انت حياتك ومستقبلك متامن أما أنا لا
تامر : انا هقدر اوفرلك اللي انتي عايزاه هسالك للمره الاخيره انتي هتفضلي هنا علشان سيف انتي عارفه اني مليش اي مصلحه من دخولي المكان ده
ميرا : اولا مش عشان سيف ابدا ثانيا بقا لو مكنش ليك مصلحه اي اللي دخلك هنا اصلا
تامر : دخلت بسببك انتي علشان في الاخر تختاري سيف وتسيبيني
ميرا : انت مجنون قولت ليك انا مش مختاره حد الموضوع مختلف بالنسبه ليا عن اي حاجه
تامر : واي اللي يجبرك تفضلي في المكان ده غيره
ميرا : عايزه احكيلك واقولك كل حاجه بس صدقني ده مش الوقت المناسب اول ما تسمح ليا الفرصه هقولك اكيد
تامر : انا دخلت المكان ده بسببك انتي حاولت ابقا احسن واحد والاول دايما والاقوي عشان اكون كويس ليكي ودلوقتي بتبيعيني شكلي وثقت في الشخص الغلط سابها ومشي
ميرا بحزن : تامر صدقني انا انا اسفه
طلع تامر ووقف قدام المكان وبدأ يفتكر كل ذكرياته فيها وقال
تامر : والله لندمكم علي كل المعامله الظالمه اللي عملتوني بيها
بدأت المهمات
جنا كان عليها حمايه ولد صغير اول ما دخلت بيته بص علي فستانها والكعب بتاعها وهو بيلعب بالسيف بتاعه وقال
الولد : هو انتي يا انسه عارفه تحمي نفسك عشان تحميني روحي العبي بعيد يا شاطره
راحت جنا جابت السيف الخشب وبدأت تلعب هي وهو لحد ما وقعته وحطته علي وشه
الولد : الله حلو اوي علميني يا اختي ارجوكي انتي طلعتي قويه وشاطره علميني بسرعه
جنا : اتفقنا هعلمك في الوقت المناسب
أما عند ندي ف كانت في المعسكر وجت واحده
بصت لندي وبصت علي الكرسي ابتسمت ندي وشدت ليها الكرسي قعدت البنت وقالت
عايزه قهوه
ندي : لا للاسف مفيش الكلام ده هنا
الست : المكان مش احسن حاجه بس تمام هاتي ازازه ميه اه. اي حاجه تنفع ولا ده كمان مش موجود
راحت ندي وجابت ليها كبايه ميه
الست : مش بشرب الميه الا في ازازه معدنيه جيبي واحده بسرعه
ندي : اي مشكلتك اي اللي ممكن اعمله في الميه هسممك مثلا
الست : مش انتي بس اي حد ممكن ياذيني جابت ليها ندي االزازه وقعدت
ندي : تقدري تقولي مشكلتك اقدر اساعدك ازاي
الست : اول ما يطلع حكم بالطلاق عايزاكي تحميني اي في كلامي مش مفهوم
ندي : انا فاهمه ده بس انتي جوزك مش موافق علي الطلاق أو مثلا بيهددك بيضربك اي حاجه من دول يخليكي تطلبي حارس شخصي
الست : لا انا الزبونه والزبون دايما علي حق ف براحتي اقولك تعملي اي أو ومتعمليش اي هو انا اللي هشرحلك كمان
ندي : لو مقولتيش اي السبب الحقيقي مش هقدر احميكي ولا هقدر اساعدك بشكل كويس
الست : ده لانك اكيد واحده فاشله ملقوش غيرك يقعدوني معاها اوف
بصت ليها بضيق وسكتت
في مكان تاني
وقدام بيت كبير كانت سلمي واقفه وجت ليها بنت في اولي ثانوي
سلمي بابتسامه : اهلا يا قمر انتي بقا حور عامله اي
بصت ليها حور باستخفاف : انتي بجد حارس شخصي ازاي
سلمي : طبعا حارس شخصي باباكي كلمني عشان احميكي
حور : ازاي لابسه فستان مش المفروض تلبسي بدله دايما في الافلام اي حارس شخصي بيكون لابس بدله
سلمي : كل ده كلام افلام مش دايما الافلام بتكون زي الواقع
حور : انتي بتقولي اي كلام لانك مش حارس شخصي انتي فاشله
قربو صحاب حور ف ابتسمت ووقفت جنب سلمي ومسكت أيدها
حور : هاي يا بنات دي الحارس الشخصي بتاعي بابا جابها ليا
البنات : واو ممكن نتصور معاها وافقت حور وفضلت سلمي في النص مصدومه
أما عند رامز كان بيسوق العربيه وهو متعصب
حضرتك كل شويه تغير المكان كل ما اروح مكان تقولي مكان تاني هفضل االفلف طول اليوم خلاص تمام بس ده اخر مكان هروح فيه لو مكنتش موجود يبقا احسن ياريت منتقابلش اصلا سلام
وصل اخيرا لفندق وبعت رساله أنه وصل بعتله ادخل الكافيه دخل قاله هتلاقي تحت ازازه ميه رساله افتحها
رامز : انت بجد عايز اي مش قادر افهمك ليه كل الالغاز دي
الراجل : روح للمكان اللي في الرساله بسرعه وبطل تسال كتير
رامز : حاجزلي اوضه في فندق اااه بكره الناس الغنيه دي
دخل الاوضه وفضل يدور فيها ملقاش حاجه والباب خبط طلع يفتح كان الحارس الفندق بيقول
انت الحارس الشخصي رامز
رامز : ايوه متقولش أنه غير المكان اللي هقابله فيه تاني بقولك اي انا مش فاضي للعب ده لو هيفضل كدا انا بستقيل
الراجل بابتسامه : انا اللي المفروض تحميه
رامز بصدمه : نعم انت ازاي يعني مش فاهم ده لبس تنكري
أما عند ندي اتصلت بميرا
ندي : انا اتخنقت من الست اللي فوق دي مغروره جدا ومش هقدر اتحملها ما تيجي نبدل المهام
ميرا : اكيد لا ومفيش حد هيسيب العميل بتاعه ويبدل معاكي حاولي بقا تروحي لسعد هو المسؤول عن العملاء وتوزيعهم
قفلت وراحت لبست فستان احمر سك ضيق وحطت ميكب وراحت علي مكان سعد اللي اول ما شافها شرق بسرعه
سعد : هو انتي بتحاولي تمثلي مشهد من فيلم في اي مالك غريبه ليه النهار ده
ندي بابتسامه : خمن اي هو الفيلم يا تري ها
سعد : لا وبتضحكي كمان اكيد في حاجه غلط بقولك اي مش فاضي اخلصي قولي عايزه اي واخرجي بسرعه
ندي بابتسامه : كنت عايزه اي مهمه تانيه مع اي عميل تاني الا دي بس كدا
سعد : اااه فهمت لا مينفعش ومتحاوليش
ندي بصوت قوي : ليه بقا أن شاء الله انت عايز تضرب يعني ولا اي
سعد بخضه : الله يخربيتك اتخضيت انتي اتحولتي كدا ليه ما كنتي رقيقه بصي دي قواعد وقوانين الشركه مينفعش نغيرها حاولي تتعاملي معاها وخالص
ندي : يعني أنا لبست كدا واتزوقت عشان ولا حاجه انت حتي مش بصيت غير علي وشي
بص ليها سعد وفضل يضحك
سابته ومشيت
سعد بصوت عالي : ندي طلع عندك قلب بجد يعني مش متحطن زي ما كنت فاكر
عند ميرا علي البحر كانت بتتمشي ومعاها شاب
الشاب : هو انا مش جميل هو انا طولي كويس طيب ليه حتي مش بتبص ليا ومش حاسه بحبي ابدا مهما عملت
ميرا : بقالك قد اي بتحبها واي اللي خلاك تقول كدا
الشاب : بقالي 11 يوم انتي متعرفيش الحب من اول نظره انتي حبيتي قبل كدا
ميرا بتنهيده : للاسف اه طيب اي رايك تنسي البنت دي والحب ده ملوش لازمه انك تحميه اصلا
الشاب : لا ليه لازمه احمي حبي بكل الطرق بصي هي هناك اهي انا اصلا كلمتك عشان تحمي حبي ده بصي عامليها براحه وبرقه ولطف اوعي تاذيها
بصتله ميرا بضيق و راحت ميرا للبنت وو
بقلم نوران احمد
وكدا تكون خلصت حلقتنا استنونا في بارت جديد وهستنا رايكم في الروايه اي رايكم تامر فعلا اتظلم ولا معاه حق

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بنات للحراسه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى