روايات

رواية بكاء القمر الفصل السابع عشر 17 بقلم منار محسن

رواية بكاء القمر الفصل السابع عشر 17 بقلم منار محسن

رواية بكاء القمر الجزء السابع عشر

رواية بكاء القمر البارن السابع عشر

رواية بكاء القمر الحلقة السابعة عشر

ممدوح بغضب:فايزه عامر ابن اختك وقته بيخلص وانتي لازم تقولي بنتي فين يا فايزه لأما وربنا اخلص عليكي وعليه أنا بقولك اهو
فايزه بأنهيار: معرفش قولتلك كذا مره وللمره المليون انا معرفش رمتها على النيل ومشيت معرفش حصلها ايه ابعد عني بقا
ممدوح بشر: يا بنت الكل.ب انطقي همو.تك بقولك وهو يضر.بها في بطنها بشده انطقي يا زبا.له انتي عارفه كل حاجه
فايزه بتعب من الضرب: معرفش ابعد عني يا وا.طي يا حقي.ر ابعد عني بقولك معرفش اااااه هجم عليها وهو يمسك شعرها بيده
ممدوح بغضب وشر:أنا واطي يا زبا.له بتغلطي في سيدك يا وليه يا معفنه
فايزه بصريخ:ابعد عنيييي انت مش راجل ولا سيدي اتفوو كتك القر.ف فيك وفي شكلك
ممدوح بغضب اعمي:طيب تعالي بقا اوريكي الزبا.له والحقا.ره على حققتها و انقض عليها يغت*صبها بأبشع الطرق بدون رحمة ولا شفقه على المسكينه التي بين يديه وهي تصرخ وتنادي ربها أن ينجدها من هذا الطاغي المستبد
………………
حازم وهو يقوم:أنا همشي أنا بقا على اتصال يا علي اوعي تنسي تظبط الدنيا مع سامح يا عامر تمام وبص لقا عامر شارد وغير منتبه للكلام
حازم بصوت عالي:عااامر انت يا بني سامع قولت ايه
عامر بأنتباه:هاه بتقول ايه يا حازم بتزعق ليه كده في حاجه
حازم بهدوء:مالك يا بني بكلمك وانت مسافر خالص مش معانا فيك حاجه يا صحبي
عامر بشعور بعدم الراحة: قلقان خايف مش عارفه في حاجه متلغبة جوايا انا مش مرتاح واتنهد بجد قلبي وجعني بس وجع جامد زي قبضه كده أنا مش فاهم مالي يا حازم
اقترب حازم منه وجلس بجانبه اهدي يا صحبي كله هيبقا تمام خش نام وارتاح وسبها على ربنا يعالم كل حاجه تتحل ومن غير تعب بس قول ياارب
عامر بحزن:ياارب يارب
علي كان ينظر لهم بحب وحزن على صديقه لأنهم ثلاثي صعب يبعده عن بعض نهائي ولكن قطع شرودهم رنة هاتف عامر
عامر نظر لهم بستغراب ورد
عامر بجمود: خير طمني في جديد
عامر وقف مره واحده:تمام اقفل انت دلوقتي
حازم بجدية:في ايه
عامر:
بقلم منار محسن……………….
الكبير لقا ممدوح داخل عليه وشكله غير مُرتب ومرهق
الكبير بشك:كنت عندها صح
ممدوح هز رأسه
الكبير بعصبية:وده وقته يا متخل.ف بتفتح عيون البوليس علينا وانت عارف ان ابن اختها ظابط انت مجنون يا حامدي
ممدوح ببرود:ممدوح يا كبير اسمي ممدوح واولا ابن اختها ده حشره ولا يفرق معايا ديته رصا.صه ونخلص منه المهم ألاقي بنتي
الكبير بجديه:ممدوح المواضيع العائلية دي مش تخصني حلها بعيد عني انت فاكر كويس لما جيت تترجاني عشان اشغلك عندي بعد ما كنت مجرد موظف جربوع في شركة صغيرة
ممدوح بعصبية بس حاول يتمالك نفسه:ومتنساش انك اخويا الكبير واللي يزعلني يزعلك
الكبير يضحك بسخريه: اخوك ضحكتني متنساش انك عملت الشريف ومشيت مع امك وسبتني فاكر ولا افكرك يا شريف وأكمل بعصبية أنا شقيت عشان اوصل للأنا فيه متجيش بأستهتارك تبوظلي كل حاجه خف الايام دي مرواح للوليه دي فاهم يا حامدي وأكمل بسخرية قصدي يا ممدوح وسابه وخرج من الغرفه
ممدوح بغضب: برضو مش هسيب حقي من الوليه دي وعليا وعلى أعدائي أنا بقول اهو
………………………
عامر قفل مع الشخص اللي كان بيتكلم معاه
عامر:اللي بيراقب ممدوح بيقول بقاله فتره بيروح مكان زي بيت ويقعد شويه بس لحظه انهارده أنه شكله متلغبط كده وفي حاجه غلط وسمعه زي انين بصيت جدا طالع من البيت
حازم بتفكير:تفتكر خاطف حد مثلا او بيعذ.ب حد فالبيت ده او مخبي حاجه
عامر بشك:ممكن لأن البيت مهجور ومافيش حواليه بيوت سكانيه
علي:احنا مش هنقدر نقطحم المكان لأن كده هيشكه أن إحنا عارفين كل حاجه عنهم لازم نبين أن احنا مش مركزين معاهم اوي عشان العمليه اللي قربت توصل
حازم:احنا لازم نفتح عنينا اكتر من كده بس برضو ميحسوش بأي حاجه وقام وهو يرحل يلا أنا همشي سلام
رحل الي البيت وفتح الباب ووجد الجميع يشاهد التلفزيون
فذهب لهم وجلس بجانب قمر التي كانت في شدة خجلها
قامت بدر من مكانها وجلست في النص ونظر لها حازم بغيظ
حازم يهمس لبدر:قومي يا بدر احسن ليكي (بقلم منار محسن)
بدر ببرود: ايه بتقول ايه عالي صوتك لو سمحت
حازم نظر لها بتوعد وهو يقوم : مصيرك يجيلك يوم هطلع عين اهلك اهدي عليا بس وذهب للمطبخ بحجة هيعمل أكل
بس في نفس الوقت رن هاتف بدر وذهبت لكي ترد
سناء وهي تقوم:أما اروح اشوف حازم بيعمل ايه
قمر :خليكي يا ماما هقوم أنا انتي تعبانه فالبيت من بدري وذهبت وهي مكسوفه وتحدث نفسها أنا رحت لقدري برجلي ولا ايه ووقفت أمام المطبخ ولم تجده ولقت حد بيمسك ايديها وبيدخلها اوضه الخزين
حازم بجراءة: ايه وحشتك يا جميل ولا ايه
قمر بخوف: ينهار ابيض ابعد يا أبيه هنتفضح باللي بتعملوا ده
حازم وهو يقترب منها:تؤتؤ عايز البوسه بتاعتي
قمر من كتر الكسوف عنيها بدمع:أبيه ارجوك ابعد بالله عليك
حازم صعبت عليه:مالك بس انا عايز بوسه حتي بريئه من هنا مش هزعل وشاور على خده ( بقلم منار محسن)
قمر كانت هتعترض قاطعها حازم : خلاص اخدها بوسه جريئه بقا
قمر بتوتر:لاء خلاص امري لله ولسه بتقرب على خده راح لف وشه وبسها من شفايفها وهي سرحت وتحولت إلى قبله رومانسيه بس سمعه صوت من الخارج وكان صوت سناء
قمر زقته وبرقت بصدمه
قمر بتعيط:يالهوي ماما…..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بكاء القمر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى