رواية بريئة أوقعتني في حبها الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم دعاء حجاج
رواية بريئة أوقعتني في حبها الجزء الثالث والعشرون
رواية بريئة أوقعتني في حبها البارت الثالث والعشرون
رواية بريئة أوقعتني في حبها الحلقة الثالثة والعشرون
زياد مسك دينا من شعرها وقومها بالعافيه وزقها على السرير وبدأ يفك ازرار القميص
دينا ضمت رجليها وقالت وهى بتهز رأسها: زياااااد لا عشان خاطري
بعد ما انتهى من فك الأزرار بتاعت القميص رمى على الأرض وانق”ض على دينا زي الأسد لما بينقض على فريسته
شد البرنص من عليها بكل و”حشيه لتصبح عا”ريه تماماً قدامه
دينا حطت أيدها على جسمها وبقت تداري جسمها بايديها وتقول بعياط: زياااااد لا عشان خاطري
زياد قعد يبو”سها بكل و”حشيه وفي لحظه فاق لنفسه ليبعد عنها عالطول وياخد نفس عميق ويلبس قميصه ويطلع براااا
دينا شدت البطانيه على جسمها عالطول وقعدت تعياط٠٠٠٠٠
زياد اتعصب من نفسه أوى وقال: انت قولت اي مش هتخليها تخاف منك بس باللى بتعملوا ده هتخاف منك اكتر وعمرها ما هتحبك
زياد مسك ڤازه ورمها على الأرض وحرفيا كان قرفان من نفسه أوى فهو لا يريد ان يخافها فهو يريد ان يكون مصدر الأمان لها
زياد فتح الباب وطلع ورزع الباب وراء وقفلوا بالمفتاح من برا حتى لا تخرج مره اخري
دينا اول ما سمعت صوت الباب وهو بينقفل قامت عالطول ولبست البرنص مره اخري وجرت على الباب وحاولت تفتحه لكن مفتحش
قعدت تخبط على الباب وتقول: حد هنا افتحوا الباب
(نعم دينا خافت من زياد أوى خصوصاً لما بيكون متعصب بيبقا زي النمر الجائع )
دينا دخلت الحمام وجسمها كله كان بيرتعش فتحت الدش عليها وبدأت تغسل جسدها من لمسات زياد ليها
دينا بقت تمسح بايديها كل حته في جسمها زياد لمسها وقعدت تقول: بكر”هك يا زياد بكر”هك
عند رنيم٠٠٠٠٠
شخصاً ما فتح باب العربيه وركب وقال: اي رأيك في المفاجاه
رنيم بصدمه: انت
وفجاه ركب واحد قدام ليقود العربيه باقصي سرعه ممكنه
رنيم حاولت تفتح الباب وقالت بزعيق: أمجد افتح الباب ده
امجد مسك أيدها وقال بخبث: ده انا ما صدقت يا رنيم
رنيم بصتله بصدمه وقالت: انت شاب قليل الأدب و ٠٠٠٠٠
أمجد حط ايده على فمها وقال: اشش مش عايز اسمع صوتك مع انى بعشق صوتك وبعشق كل حاجه فيكى
رنيم شالت ايده عالطول وقالت بتوسل: أمجد أرجوك خلى يوقف العربيه
أمجد بص للسواق وهز رأسه ليدوس فرامل ورنيم مسحت دموعها وقالت وايدها بترتعش: شكرا ٠٠٠٠
رنيم فتحت الباب ونزلت عالطول ولكن وقفت حين رأت تلك المكان المظلم
رنيم: أنا ٠٠٠٠انا فين
أمجد حط ايدو في جيبه وقال وهو واقف وراءها: في مملكتي
رنيم لفت ناحيته وجسمها كله كان بيرتعش وأمجد بدأ يمشي اتجاها ببطء ويقول: انتى مفكره انى هسيبك بكل بساطه انتى متعرفيش انا انتظرت اليوم ده قد اي
رنيم بدأت ترجع لوراء وحرفيا كانت مرعوبه
أمجد ابتسم بخبث وقال: شكلك بتحبي العذ”اب بس مفيش مشكله أنا بحب النوع ده بردو
رنيم بصوت مقطع: م٠٠٠م مكن مكنتش اع أعرف انك كده
أمجد سحبها من أيدها وقال: واديكى عرفتى
رنيم قعدت تصرخ وأمجد ضر”بها كف وقعها على الأرض وقال بحده: تمام أوى ٠٠٠٠
أمجد مسكها من شعرها وبقا يجرها على الأرض ناحيه تلك المنزل المخيف جدآ
رنيم: عااااااااااا ٠٠٠٠٠٠أمجد ٠٠٠٠ارجوك أبعد عنى ٠٠٠ارجوك
على الجهه الأخري
سيف نزل من العربيه ووقف عند المستشفى وبص على الساعه اللى في ايده وقال باستغراب: قالت انها هتطلع على تسعه غريب أنها لسه مطلعتش لحد دلوقتي
رحاب طلعت من المستشفى وأول ما شافت سيف وضعت أيدها على فمها من الفرحه وفي ثانيه جرت على سيف وقالت: سيف بيه انا مش مصدقه انى شوفتك انا أنا بحبك أوى ٠٠٠٠
سيف غير مهتم لتلك الكلام ليقول: متعرفيش رنيم طلعت ولا لا
رحاب وهى باصه في تلك العيون الحاده التى تشبه الصقر
رحاب: رنيم طلعت من ربع ساعه كده
سيف ضم حواجبه وقال: ربع سااااااعه
رحاب وهى غرقانه في عيون سيف: آه طلعت من ربع ساعه
سيف: شكرا أوى عن اذنك
رحاب رفعت ايدها وشاورت لسيف وقالت بتوهان: سلاااااام
سيف شغل العربيه وقادها باقصي سرعه وقال: معقول رجعت القصر
سيف حط السماعه في ودانه ورن على والده
كمال: اي يا حبيبي
سيف: بابا رنيم رجعت
كمال قام وقال بخضه: مالها رنيم
سيف خد نفس عميق وقال في سره: ده معنى ان رنيم لسه مرجعتش
كمال: سيف الوو رد عليا
سيف فاق من تفكيره وقال بكدب: متخافش يا بابا انا رايح اجيبها من المستشفى اكيدا لسه مطلعتش
كمال: طب طب يبقا طمنى
سيف: حاضر ٠٠٠٠سلام
سيف قفل التليفون وقال: يا تري راحت فين ٠٠٠احساسي بيقولى أنها في خطر
سيف زود السرعه ومكنش عارف يعمل اي أو يروح فين
في شقه زياد ٠٠٠٠٠
يوجعنى الابتعاد عنك؛ ولا أستطيع الاقتراب منك ٠٠فقل لي؛ أي الوجعين أخف؟ 💔
دينا كانت قاعده في الحمام وضمه رجليها الى صدرها والدموع نازله من عينها
وقتها زياد فتح الباب ودخل وبص حواليا وقال: يا تري راحت فين ؟
زياد فتح باب الاوضه وقال: دينا
مالقهاش في الاوضه وقتها خاف عليها أوى وقال: دينا دينا
زياد راح عند الحمام وكان رايح يطرق الباب ولكن لقي الباب مفتوح
زياد: دي (دينا)
زياد وقف مكانه حين رآها بتلك الحاله الصعبه جدآ
زياد وهو بيقرب منها: دينا أنا اسف وبوعدك مش هقرب منك تانى الا برضاكى
دينا:__________
زياد نزل لمستواها ومسك ايدها وقال: كنتى عايزانى أعمل اي لما مراتى اللى بحبها تقولى انا بحب راجل تانى
دينا بصتله وقالت: هفضل أحبه يا زياد رامى محفور في قلبي ومستحيل يطلع من قلبي مهما حاولت
زياد أتمالك اعصابه بالعافيه ليقول: وانا يا دينا ؟ وافقتى تتجوزيني ليه طالما بتحبي واحد تانى
دينا قامت وقالت بزعيق: اوعك تنسي اللى عملتوا عشان تتجوزني وعلى فكره انت كنت عارف انى بحب رامى رغم كده صممت أنك تتجوزني استحمل بقا ٠٠٠٠٠
زياد خرج عن السيطره ومسكها من أيدها ودخلها في الحيطه مما جعل ضهرها يحتك في الحيطه
دينا: عاااااااااااا
زياد بعيون تشبه الد”م: انتى ليا يا دينا واوعك تحلمى انك هتكونى لغيري فاهمه ولا لا
دموعها نزلت وقتها زياد شدها لحضنه عالطول وقال: فرصه واحده يا دينا فرصه واحده وبوعدك هتغير انتى متعرفيش انا بحبك قد اي انا من غيرك أمو”ت
دينا زقته وطلعت تجري على الأوضه عالطول
زياد هز رأسه وقال: قولتى رامى محفور في قلبك ٠٠٠طب لو ما”ت رامى هيفضل في قلبك بردو اعتقد لا ووقتها هتبقي ليا انا وبس
_مكنتش عايز استخدم الأساليب ده بس انتى اللى هتخلينى أعمل كده
زياد طلع تليفونه ورن على شخصاً ما
زياد: في واحد اسمه رامى جلال الوزيري في مستشفى A٠S عايز اسمع خبره في أقرب وقت
الشخص: أوامرك يا بيه
زياد قفل التليفون وقال: شوفتى حبك لرامى وصلنا لفين ٠٠٠٠
في مصنع ياسين النصراوي لإنتاج الحديد والصلب
ياسين حط مفاتيح العربيه في جيبه وخد التليفون ونزل تحت وركب عربيته وقادها باقصي سرعه ٠٠٠٠
ياسين مسك التليفون ورن على رنيم
ياسين: اكيدا لسه مطلعتش
تليفون رنيم كان بيدي جرس بس محدش بيرد لان شنطتها في العربيه اللى خدها الشابين فيها
ياسين أنهى المكالمه وقال: اكيدا زعلانه منى ٠٠٠ومكنش لازم اكلمها بالطريقه ده
ياسين وقعد شعر بشي ما بداخله ليقول: بس حاسس انها واقعه في مشكله
ياسين طرد كل الافكار ده من دماغه وزود السرعه ومشي
بقلم دعآء حجآج———————————————
————————————————-
على الجهه الأخري ٠٠٠٠٠٠
وفي بسمتك تجتمع كل تفاصيل الجمال يا معشوقتي ♥️
حمزه طول الطريق كان باصص لميرال اللى حاسس بشعور غريب أوى اتجاها
ميرال بصت لتحت وحمزه انتبه الى الطريق وقال: مش جعانه ؟
ميرال بصتله وقالت: همو”ووت من الجوع
حمزه ابتسم رغماً عنه وقال: ومقولتيش من بدري ليه
ميرال: ما حضرتك اللى مسالتش
حمزه بصلها ورفع حاجب وقال: يعنى المفروض أنا اللى أسأل عشان تقولى إذا كنتى جعانه ولا لا
ميرال بضيق: انا غلطانه اقولك مش جعانه
وفجاه العربيه اتعطلت وميرال بصتله وقالت: في اي
حمزه نزل من العربيه وميرال نزلت أيضاً وقالت: أوعى اللى بفكر فيا يكون صح
حمزه وهو حاطط أيده على راسه: البنزين اللى في العربيه خلص
ميرال هزت رأسها وقالت: لا بتهزر
حمزه بصلها وقال بغضب: تعالى شوفي بنفسك
ميرال: طب طب هنعمل ايه
حمزه هز رأسه وقال: ومش عارف
ميرال سندت بضهرها على العربيه وقالت: يعنى ولا هناكل ولا هنروح
حمزه وقف جنبها وسند بضهره على العربيه أيضاً وقال: مفيش مشكله نقضي الليل في الطريق
ميرال بصتله وقالت: انت بارد أوى
حمزه بكل برود اعصاب: عارف
ميرال أدارت وشها ناحيه اليمين وقالت بصوت منخفض نسبياً: مفيش مره طلعت معاك ورجعنا البيت بخير
حمزه: طب كويس انك عارفه انك نحس
ميرال بصتله وقالت بغضب: انا اللى نحس على فكره بقا انت اللى نحس واكبر دليل عربيتك اللى كل شويه بتتعطل
حمزه بغضب مماثل:عربيتى بتتعطل لما بتكونى معايا بس
ميرال هزت راسها وقالت: انا اللى غلطانه عارف ليه عشان ركبت مع واحد زيك عن اذنك
حمزه بعصبية: مع السلااااااامه ويا رب يطلعلك حاجه تريحني منك بقاااا
ميرال وهى ماشيه: يا ريت على الأقل ارتاح منك
حمزه بصوت عالى نسبياً: مش هترتاحى منى خالص يا ميرال وهفضل وراكى طول الحياه
ميرال وقفت مكانها وحمزه قد وعى لما قاله لينصدم ٠٠٠
ميرال استدارت وقالت: قولت اي
حمزه هز رأسه وقال: ولا حاجه
ميرال بدات تمشي اتجاه وقالت: لا قولت انك هتفضل ورايا طول الحياه
حمزه بتهرب: اقصد مش هتخلصي منى بالسهوله ده
ميرال وقفت مكانها وقالت: شكلى فهمت غلط عن اذنك
حمزه مسك أيدها عالطول وقال: انتى رايحه فين انتى بتهزري ولا اي ؟
_وبعدين الوقت أتأخر أوى
ميرال: مش قولت انك عايز ترتاح منى
حمزه رجع خصلات شعرها وراء ودنها وقال: الكلام اللى بيطلع من القلب مالهوش معنى
وقتها الابتسامه اترسمت على وجهها وحمزه قرب منها وميرال غمضت عينها وكانت هتتلامس شفايفهم لكن قاطعهم صوت عربيه ما
ميرال بعدت عن حمزه عالطول ودقات قلبها ازدادت جدآ
حمزه بص لتحت وميرال قالت: ممكن الراجل اللى في العربيه ده يساعدنا
حمزه بص للراجل اللى نزل من عربيته وقال: في حد يوقف عربيته في نص الطريق يا استاذ ومش عيب عليك تعمل كده انت ومراتك في الطريق
حمزه: ما تحترم نفسك يا جدع وبعدين احنا عملنا اي
ميرال مسكت حمزه من دراعه وقالت: حضرتك فهمت غلط ده كان بيشوف عينى أصلا التراب دخل فيها
حمزه بصلها وقال بغمزه: عنيكى بردو
ميرال ضغطت على ايد حمزه والراجل قال: تحبوا اساعدكم في حاجه
ميرال وهى بتشاور على العربيه: للأسف البنزين اللى في العربيه خلص
_بالحقيقي البنزين اللى في العربيه مش كتير ويدوب يروحنى بس ممكن اخدكم في طريقي
حمزه بص لميرال اللى هزت راسها
حمزه خد نفس عميق وقال: تمام
ميرال ركبت وراء وحمزه ركب قدام مع الراجل ومشوا ٠٠٠
عند رنيم ٠٠٠
أمجد دخلها الاوضه وحرفيا جسمها كله بقا يجيب د”م
أمجد ساب شعرها وقال وهو بيهز رأسه: شوفتى عنادك وصلنا لفين
رنيم مكنتش قادره تتكلم وجسمها كان بيوجعها أوى
أمجد نظر لجسدها بشهو”ه ورنيم بدأت ترجع لوراء وتهز رأسها وتقول: أمجد لا ارجوك
أمجد بدأ يقرب اكتر ورنيم بدأت ترجع لوراء لحد ما دخلت في الحيطه
رنيم بعياااااط: ارجوك لا ارجوك
أمجد مسك رنيم من أيدها ورنيم بقت تصرخ بأعلى صوت
أمجد اتعصب أوى ومسكها من شعرها وقال: مش عايز اسمع صوتك
أمجد زقها على السرير وابتسم بخبث وقال: اخيراااا جى اليوم ده انتى متعرفيش انا عملت اي عشان اوصل لكده
رنيم قعدت تبص حواليها ومدت أيدها ومسكت ازازه خمر”ه كانت موضوعه على الكومدينو وحدفتها على أمجد اللى نزل رأسه عالطول
امجد قعد يضحك ويقول: لا حلوه ٠٠٠٠٠ثم كمل بغضب: بس على مين يا روح امك
أمجد بدأ يفك ازرار القميص وعيونه من تلك البريئه
بعد ما انتهى من فك الأزرار بتاعت القميص رمى على الأرض
وبدأ يقرب منها وكان رايح يبو”سها لكن شخصاً ما مسكوا من ياقته وضر”به بالبوكس في وجهه
في المستشفى ٠٠٠٠٠
رامى كان بيتقلب على السرير وكان بيعرق بشده
رامى: دينا ٠٠٠٠دينا
رامى فتح عيونه وقام عالطول وقال بصريخ: ديناااااااا
وقتها الدكتور دخل عالطول ورامى قال: دينا دينا
الدكتور: اهداااا مفيش حاجه
رامى شال الكانيولا من ايده وقال وهو نازل من على السرير: انا جاي يا دينا متخافيش
الدكتور جهز ابره مهدا عالطول وقبل ما رامى يطلع من الاوضه كان وقع على الأرض
الدكتور: وليد٠٠٠٠ خالد
دخلوا عالطول وحملوا رامى ووضعوا على السرير والدكتور قال: حاله المريض بتسوا اكتر
وليد وهو باصص لرامى بحزن: يعنى اي يا دكتور
الدكتور: جلال بيه برااااا صح
وليد هز رأسه وقال: ايوه يا دكتور
الدكتور طلع وجلال قام عالطول وقال: ابنى بخير صح
الدكتور: ممكن تتفضل معايا
جلال بص لكيان اللى خافت أوى
جلال راح مع الدكتور ودخلوا المكتب والدكتور قال: اتفضل يا بيه
جلال قعد والدكتور قال: كنت سالت بنت حضرتك قبل كده على اسم بيكرره ابنك كل شويه وقالتلى ده دينا وابنك بيحبها انا معرفش اي اللى حصل بس شكلها سابته
جلال هز رأسه وقال بحزن: اتجوزت
الدكتور خد نفس عميق وقال: لما حاله ابنك تتحسن أن شاء الله عايزك تسفروا برااا لأن السفر هيكون نص العلاج
جلال: بس
الدكتور بمقاطعه: جلال بيه ابنك طول ما هو هنا مش هينسي البنت اللى بيحبها ومش بعيد يقابلوا بعض صدفه
_انا شايف ده احسن حل والا هتخسر إبنك
جلال بخوف: هح٠٠٠ هحاول
الدكتور هز رأسه وجلال قال: وهتكتبله على خروج امتى
جلال: حالياً مش هينفع لأن الحادثه كانت جامده وأثرت على جسمه كله
جلال بعيون دامعه: بس اكيدا هيبقا بخير
الدكتور: أن شاء الله
جلال قام وقال: أن شاء الله
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بريئة أوقعتني في حبها)