رواية اوقعني القدر بحبها الفصل الثامن 8 بقلم دنيا محمد
رواية اوقعني القدر بحبها الجزء الثامن
رواية اوقعني القدر بحبها البارت الثامن
رواية اوقعني القدر بحبها الحلقة الثامنة
ادهم قرب من ريم ومسكها من شعرها وفضل يضر*ب فيها بقسوة وانتقام
ادهم بتقذذ منها : عرفتي مكنتش ب الم*سك لي لانك مقرفة وبقرف منك وبتسمحي لراجل تاني يلم*سك
ريم كانت فقدت الوعي ومن كتر الضر*ب كانت مش شايفة قدامها
وادهم قرب من مجدي :أما أنت بقا ف انت عشان لمست مراتي ف هتشرف معانا شوية
ادهم مسك مجدي وضر*بو وكان في قمة الغضب وعلي اخرو
الخادمة اكتفي بانو أداها قلم خلاها نز*فت من مناخيرها ومشاها من البيت كلو
ادهم دخل البيت وشاف صبري
ادهم بلهجة صعيدية : ابوي انا طلقت ريم بتلاتة وهطلقها رسمي ف هطلب المأذون
صبري بتعب : كان مكتوبلك كل ده فين
ادهم بحمد لربنا :الحمد لله يابا ربنا رزقني ب فيروز ونا مكتفي بيها
صبري بحب :ربنا يخليكم لبعض ي حبيبي
ادهم طلب المأذون وتم الطلاق بين ادهم وريم وادهم أداها للحرس يوصلها لابوها وسحب منها ومن والدها كل حاجة فلوس والمنصب بتاع ابوها وكل الأملاك
ادهم بشوق :وحشتيني ي فيروزي
فيروز بحب :ونت كمان ي حبيبي وحشتني اوي من ساعت الي حصل ونت مش فاضي
ادهم بحب :بجيب حقنا ياروحي
فيروز بفضول : انت عملت اي
ادهم ضحك ع فضولها وحاكلها كل حاجة عملها
فيروز بشهقة :يلهوي كانت بتخونك
ادهم بحزن : كنت ف نظرها مش راجل مدام عملت كده
فيروز مسكت وشو بين ايديها :انت ارجل واحد في الدنيا ي ادهم ونا بحبك اوي
ادهم قرب باسها في وشها وفيروز لفت ايديها حوالين رقبة ادهم لانه كان وحاشها
علي الغداء كانو بياكلو في هدوء وفجأة فيروز بطنها قلبت وجريت علي الحمام ترجع
ادهم بخوف : في اي ي فيروز مالك
فيروز بتعب :تعبانة ي ادهم بطني بتوجعني
ادهم طب طب تعالي نروح لدكتورة
فيروز جهزت ولبست وراحو عند دكتورة
الدكتورة بابتسامة :المدام حامل
ادهم بفرحة :بجد ي دكتورة
الدكتورة : اه طبعا بس للاسف فيه مشكلة
ادهم بقلق وخوف :خير ي دكتورة
الدكتورة :لازم تمشي علي أدوية اسناء الحمل لأن جسمها ضعيف وعشان تحافظ علي البيبي لازم تاكل كويس وتاخد الدوا ده خلال سبع شهور بعدها خلاص
ادهم بتفهم :تمام ي دكتورة
فيروز بتساؤول :الدكتورة قالتلك اي ي ادهم
ادهم بحب : قالت انك حامل من حته منك ياروحي
فيروز بفرحة وطفولة : الله هبقي مامي وانت بابي وهيبقي ليا حته منك ي حبيبي وحضنتو
ادهم ضمها ليه بقوة وحمد ربه علي عوض ربنا ليه عن زوجته الأولي وبقي مكتفي ب فيروز وأبوه
وصلوا البيت وصبري جه عليهم بقلق :مالها فيروز ي ادهم طمني
ادهم بسعادة : اطمن ي حبيبي فيروز حامل
صبري بفرحة : بجد ي ادهم الف مبروك ي حبيبي هيبقي ليا حفيد
وأكمل بتساؤول :وهي ف الشهر الكام
ادهم بضحك : لا شهر اي دي حامل ف تلت اسابيع
صبري بفرحة : ع خير باذن الله وينور الحفيد
وفجأة دخل عليهم شخص وقال
_وحشتوني والله اي نستوني كده بساهل
ادهم وصبري بصدمة : مازن ؟!
مازن بحب : وحشتوني والله
صبري دمع لما شافو وفرح جدا ومازن جري عليه وحضنو
ادهم بحب : اخيرا شوفتك بقالك اربع سنين مسافر برة وسايب اخوك كده ينفع ياعني
مازن بضحك : يسطا والله كنت مسافر اشوف العيشة برة عاملة ازاي وحبيتها بس بصراحة بحبكم انتم اكتر ورجعتلكم ومش همشي
ادهم بفرحة : ايوا بقاا ي ميزو
مازن باستغراب : مين الانسة
ادهم بغيظ : مدام فيروز مراتي
مازن باستغراب : مراتك ياااه هو مش انت كنت متجوز ر وقبل ميكمل ادهم قاطعة : كان ماضي ومشي ومش عايز افتح الموضوع ده ودلوقتي فيه فيروز وبس واخد فيروز وطلع اوضته
مازن بحزن: مكنتش اعرف ي بابا
صبري بحب : انا عارف يابني انك متقصدش بس هو نفسيته تعبانة بسبب الحوار ده ومراتو حامل دلوقتي وفرحان
مازن :طيب شوية وهصالحو
صبري :ربنا يخليكم لبعض ي ولاد
(مازن صبري السيوفي الاخ الأصغر ل ادهم عنده 26 سنة وكان عايش بره خلال الاربع سنين وحضر فرح ادهم وريم وسافر علي برا وكان حابب العيشة ف امريكا ف قعد هناك اربع سنين عيونه عسلي وشعره اسود وبشرته قمحاوية زي ادهم وذات عضلات )…
مازن طلع أوضته يرتاح من السفر والتعب بتاع اليوم
ادهم بحب : الأدوية دي تاخديها خلال سبع شهور عشان صحتك
فيروز : أدوية اي دي
ادهم :فاتمينات ي لمضة
فيروز لفت ايديها حوالين رقبة ادهم : فرحان ي دوما
ادهم بسعادة : هطير من الفرحة اساسا انا بحبك اوي ي فيروز ومهما اتكلم مش هعرف اعبر عن حبي ليكي
فيروز حضنتو وهو لف أيده حوالين وسطها ودفن وشه في رقبتها وبيستنشق عبير رائحتها
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اوقعني القدر بحبها)