رواية اوقعتني في غرامها الفصل السابع 7 بقلم فرح
رواية اوقعتني في غرامها الجزء السابع
رواية اوقعتني في غرامها البارت السابع
رواية اوقعتني في غرامها الحلقة السابعة
يوسف حكي ل فاطمه كل حاجه عن مايا
فاطمه حضنته: يوسف انا مليش غيرك بالله خلي بالك
يوسف بابتسامه: حاضر يا عيوني هاتي الاكل يلا علشان ناكل و نام
فاطمه قامت تجيب الاكل و كلو و خدها في حضنه و نام
عدي اسبوع و يوسف اتحسن و فك دراعه
يوسف: حبيبي انا هنزل عاوزه حاجه
فاطمه: اه عايزه حاجه حلوه
يوسف حضنها: حاضر يا بطتي يلا باي
نزل شغله و هي دخلت تحضر الاكل خلصت و راحت تقف في البلكونه
يوسف جه و نده عليها: بطوط انتي فين
فاطمه: انا هنا ي حبيبي جيت بدري يعني
يوسف: جيت علشان فيه ماتش وحضري الاكل واقع من الجوع
فاطمه:امم ماتش عيوني غير بس و ثواني و تلاقي الاكل علي السفره
حضرت الاكل و قعدو ياكلو و هي شالت و دخلت جوه تعمله شاي
فاطمه شدت الريموت: معلش ي حبيبي معاد المسلسل
يوسف: نعم ياختي مسلسل ايه سيبي يا بت الريموت
فاطمه: لا معلش هسمع المسلسل
يوسف: يعني انا جاي من الشغل علشان اسمعه تقومي تغيري القناه والله لو مجبتي الريموت والله لاعلقك
فاطمه بطلع لسانها: مش هتعرف
بعد شويه يوسف رافع فاطمه ل فوق برجله و ماسك ايديها
فاطمه: يوسف نزلني هقع
يوسف بابتسامه استفزاز: لا علشان تسمعي الكلام
فاطمه: حاضر بس نزلني
يوسف: لا هنزلك بشرط
فاطمه : موافقه موافقه بس نزلني
يوسف: و انتي متشعلقه كده تقولي انت جوزي و حبيبي و قلبي و روحي و عقلي و كل حياتي و غير ده تسكتي و تسيبيني اتفرج علي الماتش
فاطمه: لا مش هسيبك و هتفرج علي المسلسل
يوسف نزلها مره واحده و رفعها تاني بسرعه
فاطمه بدموع: يوسف والنبي نزلني
يوسف بضحك عليها: قوولي و هنزلك
فاطمه: مش هسيبك تسمع و لسه بتكمل راح منزلها و رافعها تاني
فاطمه:عااا خلاص خلاص هسيبك تسمع الماتش
يوسف نزلها: مكان من الاول
فاطمه ضربته في كتفه: يا بارد
يوسف حضنها: يا قلب البارد والله
فضلو يتفرجو علي التليفزيون لحد ما نامو مكانهم
تاني يوم صحو علي رنة تليفون يوسف
يوسف بنوم: ايه يا مصطفي في ايه
مصطفي: يوسف الحقنا ورق الصفقه اتسرق
يوسف بخضه: ايه انا جاي حالا
فاطمه فتحت عينها بكسل: في ايه
يوسف: مفيش يا حياتي نامي انا هروح الشركه
فاطمه: بدري كده طيب اقوم احضر الفطار
يوسف: لا انا هنزل و قام لبس و نزل بسرعه
وصل الشركه و دخل
يوسف: اعملي اجتماع حالا للشركه يا مايا
مايا: حاضر
في الاجتماع
يوسف بزعيق: ازاي الورق يتسرق اومال ازاي و حضرتكم كنتو فين
واحد من الموجودين: والله يا يوسف باشا منعرفش حصل ازاي ده
يوسف هيتكلم قاطعه رنة تليفونه
المتصل بضحك: هههه اقدر اقول مبروك عليا كده
يوسف: والله هجيبك و قفل في وشه و كمل بزعيق كله بره يلا راح علي مكتبه و مصطفي دخل وراه
مصطفي: يوسف هنعمل ايه كده الصفقه راحت مننا
يوسف: تعالي نروح شقتي انا تعبان
مصطفي: طيب يلا
و نزلو وراحو عند يوسف
دخل الشقه و نده محدش رد لقي فاطمه نايمه زي ما هيا شالها و دخلها جوه
فاطمه: حبيبي انت جيت
يوسف: ايوا يا حبيبتي نامي انتي و سابها و طلع
مصطفي: هنعمل ايه يا يوسف بس خسرنا كده
يوسف بضحك: انت مصدق اني اسيب صفقه كبيره كده في الشركه و قدام عين مايا يا اهبل
مصطفي بعد فهم: نعم يعني ايه
يوسف: ورق الصفقه اهوه
مصطفي بصدمه: يخربيت دماغك يا جدع
يوسف ضحك
مصطفي: بقولك ايه قوم هاتلي اكل انا جعان و من امبارح في الشركه
يوسف: والله المدام مطبختش لسه هطلب اكل
فاطمه من رواه: نص ساعه و اكون طبخت
يوسف بص عليها لقاها لابسه برموده و شعرها مفرود قام سحبها من ايديها و دخلها جوه
يوسف بعصبيه: انتي ازاي تطلعي كده انتي اتجننتي
فاطمه بوجع: يوسف ايدك بتوجعني
يوسف بصوت عالي: انتي مبتفهميش بقولك ايه طلعك كده
فاطمه: مالو منا لابسه اهوه
يوسف: لابسه لا والله فكرتك مش لابسه انتي غبيه هو ده لبس تطلعي بيه قدام صاحبي
فاطمه بدموع: يوسف خلاص بس سيب ايدي
يوسف زقها علي السرير: ملمحكيش بره سمعتي
فاطمه هزت راسها بمعني حاضر و هو سابها و طلع
مصطفي: يوسف علي فكره هي صغيره و مش فاهمه حاجه
يوسف: لا مش صغيره
مصطفي: انت حبيتها صح
يوسف انتهد: اكتر من نفسي والله
مصطفي طبطب عليه: ربنا يخليهالك يا صاحبي
في مكان تاني
المجهول بعصبيه: الورق غلط يا غبيه انتي مفكره يوسف غبي علشان يسيبه قدامك
مايا: والله هو كان حاطه ب ايده قدام عيني
المجهول مسكها من شعرها: الورق ده لو مجاش اترحمي علي امك سامعه
مايا بخوف: سامعه سامعه
المجمول بزعيق: غوري يلا
عند يوسف دخل لقي فاطمه بتعيط و ماسكه ايديها راح جاب مرهم و مسك ايديها و بيحطلها
فاطمه بدموع: يوسف
مردش عليها و سابها و دخل الحمام يغسل ايده
فاطمه بدموع: طيب رد عليا
يوسف مردش و راح نام
فاطمه قامت و طفت النور و طلعت بره
يوسف انتهد بضيق انه مزعلها
شويه و دخلت تاني: يوسف رد عليا
صعبت عليه ف رد: عايزه ايه
فاطمه بشهقات: عايزه حضنك
يوسف قام اتعدل و بصلها لقي وشها احمر و عنيها حمره
يوسف فتح درعاته و هي جريت حضنته
فاطمه: يوسف والله مكنش قصدي كنت بحسب انه عادي
يوسف: خلاص يا فاطمه بطلي عياط
فاطمه طلعت من حضنه: يعني مش زعلان
يوسف انتهد: لا بس متتكررش تاني
فاطمه بسرعه: حاضر حاضر والله
يوسف بصلها: بس ايه الحلاوه دي
فاطمه بكسوف: بس بقا
يوسف قرب منها و…
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اوقعتني في غرامها)