روايات

رواية انكسار الياسمين الفصل التاسع عشر 19 بقلم أمل مهدي

موقع كتابك في سطور

رواية انكسار الياسمين الفصل التاسع عشر 19 بقلم أمل مهدي

رواية انكسار الياسمين الجزء التاسع عشر

رواية انكسار الياسمين البارت التاسع عشر

انكسار الياسمين
انكسار الياسمين

رواية انكسار الياسمين الحلقة التاسعة عشر

مقطع من مستقبل الروايه
(اجتماع بعد الفراق)
كان يوم عادي ولكن بالنسبه الي غير عادي
اليوم شعوري موطبيعي احس روحي تفيض امل ونشاط وفرح
حاضنه الجنطه البيها الفلوس على صدري وامشي ويه الحجيه
وصلنه الشورجه ازدحام مو طبيعي
اني اول مره اشوف هذا المكان جنت بس اسمع بي
الحجيه _ ايدج على الجنطه ديري بالج عليها لا اصيرين فاهيه
بتي
ياسمين _ واني احضنها للجنطه أكثر ااحس روحي مضمومه بيها
دخلنه سوگ القماش ماكو شي أبالي بس
لازم اختار أرقى الاقمشه واحسنها لازم اكسب معاميل من البدايه
وبكل خطوه ادعي ربي يوفقني
عيوني على المحلات المتزينه بالاقمشه والوانها
والحمالين يجرون بالعربات المحمله بطوال القماش شي يجذبني من اني زغيره
الحجيه _ هاي وكالة سيد حسين وصلناها
ياسمين _ رفعت راسي على القطعه كبيره مكتوب عليه وكالة سيد حسين الموسوي للاقمشه المستورده
وجواها أرقام تليفونات
دخلنه المحل جوه عماره كان عادي بدايته مثل المكتب
بس من باوعت جوه أشكال الاقمشه مابين مفتوح وقسم بعده بنايلونه
ام حسين _ السلام عليكم
سيد أركان _ هله بالحجيه اشلونج
ام حسين _ انه زينه دام الساده زينين
اشلونه السيد اشو ماكو
سيد أركان _ يجي انشالله هسه اتصل عليه
الحجيه _ جبتلكم وياي معميله جديده
سيد أركان _ باوعت بنيه شابه… اهلا بيج وبيها…. تفضلو شوفو شتاخذون وهسه السيد على جيه
ياسمين _ تمشيت بداخل الوكاله أشكال الاقمشه وام حسين توجهني
هذا زين وهذا ثگيل بيعه وهذا مرغوب وهذا غالي
واني استمع واتفرج
عيني وگعت على صوره كبيره طفله گصايبه شگره حلوه وبصفها شاب راكع بالكاع ومبتسم
كانت نظره عابره واستمريت امشي رغم عجبتني الصوره
بس حسيت اعرفهم تمشيت خطوتين ورجعت اتمعنت بالصوره
وكل ما اركز ترجعني ذاكرتي سنين
رجف كل جسمي واني انظر وراهم الباب مال البيت
وين وشايفتها….
كانت مميزه بزخرفتها
تذكرت باب بيتنه القديم نفسه…. همست سيد علي
الحجيه _ شبيج ياسمين تسمعيني
ياسمين _ أشرت على الصوره برتباك…. اريد اسالها
منو هذا….
اجاني صوته….
اليوم منور المحل هله بالحجيه ام حسين
الحجيه عافتني وراحت اسلم عليه
واني وگفت بمكاني كل جسمي يرجف ثلجت اطرافي احس رجليه ثگلت ما اگدر احركها
وگلبي يدگ مثل الطبل
هو هذا صوته……
جرت حجايته…..
لهجته النجفيه الورثها من ابو…..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انكسار الياسمين)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى