روايات

رواية انتقام بالاغتصاب الفصل الرابع 4 بقلم مريم مصطفى دردير

موقع كتابك في سطور

رواية انتقام بالاغتصاب الفصل الرابع 4 بقلم مريم مصطفى دردير

رواية انتقام بالاغتصاب الجزء الرابع

رواية انتقام بالاغتصاب البارت الرابع

انتقام بالاغتصاب
انتقام بالاغتصاب

رواية انتقام بالاغتصاب الحلقة الرابعة

تسامحيهم يا مروه
مروه وهى بتبصلها بوجه خالى من أى تعبير:”تعرفى إن دى الحاجه الرابعه إللى كنت بتعالج منها فى المصحه
دعاء بحزن:”أنا آسفه ، أنا…”
مروه بتنهيده وهى بتبص للشباك وبتقاطعها:”إنتى مالكيش ذنب فى أى حاجه من إللى هما عملوه فيا يوم جنازة ماما ، يلا إتحركى على بيتى.”
دعاء بإستفسار:”هو إنتى مش هتيجى عندى؟”
مروه وهى بتمسح دموعها إللى بدأت تنزل
دعاء بتنهيده صعبه. طيب
وبدأت تسوق تانى…وبعد فتره بسيطه قررت تتكلم..
دعاء بإنشغال وهى بتسوق العربيه:”ماقولتليش بقا ناويه تشتغلى إيه؟
مروه بتنهيده وبشرود:”إللى يجيبه ربنا كويس.”
دعاء:”خلاص بصى أنا هكلم تامر عشان يشوفلك شغل وكده.
مروه بصتلها بضيق ودعاء لاحظت.
دعاء وهى بتكمل كلامها:”هيشوفلك شغل يليق بمقامك ، مش شفقه وخلاص مستحيل أنا أو تامر نعمل كده ، إتنين من أصحابه عندهم شركه كبيره هنا يعنى أكيد هيحتاجوا سكرتيره أو حد يدير شغلهم..
مروه بسخريه وهى بتقاطعها:”وماله ، هيشغلوا عندهم واحده مش معاها شهاده وإتطردت من جامعتها بفضيحه…*سكتت وبدأت دمعها تنزل بصمت
دعاء:”ماتقوليش كده على نفسك ، إنتى مليون شركه تتمناكى كفايه إنك شاطره جدا وكنتى بتطلعى من الأوائل كل سنه ، والناس كلها كانت بتعترف بأدبك وأخلاقك و…
قطع كلامها صوت ضحكة مروه العاليه إللى كلها قهر..
دعاء بحزن على حالها:”هكلمك علطول وهقولك على ميعاد الإنترفيو إللى تامر هيحدده مع صاحبه.”
مروه بحزن:”زى بعضه.
وبعد فتره بسيطه وصلت للبيت إللى شقتها هى ومامتها فيه..
دعاء لمروه:”خدى مفتاح شقتكم أهوه ، أنا بعت واحده تروقها قبل ما أروحلك المصحه لإنى كنت واثقه إنك هترفضى تيجى معايا البيت.”
مروه بإبتسامه خفيفه:”شكرا.
دعاء:”مافيش شُكر بينا ، هبقى أكلمك على الميعاد زى ماتفقنا.
مروه وهى بتنزل من العربيه:”إن شاء الله.”
دخلت البيت وهى بتطلع السلالم كانت بتفتكر كل ذكرياتها مع باباها ومامتها لحد مادخلت شقتها…كانت واقفه حزينه على كل الذكريات الجميله إللى إتحرمت منها وبدأت تعيط بقهره…بعد فتره بسيطه مسحت دموعها ودخلت أوضة وباباها ومامتها وراحت فى النوم وهى بتعيط على وحدتها…
فى فيلا تامر:
دخلت الفيلا وراحت فى حضنه أول ماشافته قدامها…
تامر بهيام وهو بيشدد من حضنها:”وحشتينى.”
دعاء وهى دافنه راسها فى رقبته:”وإنت كمان.”
تامر بإستغراب:”وإنت كمان!! يبقى فى حاجه.”
عدلها وبدأ

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انتقام بالاغتصاب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى