رواية انتقام انثى الفصل الثالث 3 بقلم عصام مصطفى
رواية انتقام انثى الجزء الثالث
رواية انتقام انثى البارت الثالث
رواية انتقام انثى الحلقة الثالثة
امجد لسه هيفتح الباب ليجد ابتهال في وجهه
ابتهال : علي فين يا امجد وحاول يهرب منها في الشقة ايه هتعرف تهرب مني وفجأة غرسته بالحقنة في كتفة
حطه في شوال ياامير وهاته علي العربية ونفذ امير ماقالته له بالفعل
امير وهو بيحط امجد داخل شنطة العربية وركبوا واخدوا في مكان ما بالعربية
ابتهال وهي تحفر حفرة بالجندوف وامير بيخرج امجد من الشوال وفاق
امجد بترجي : ارجوكي يا ابتهال متموتنيش ارحميني
ابتهال بشر : وليه مرحمتش جوزي المسكين
ورمته داخل الحفرة التي صنعته له
امجد وهو يأخذ نفسه بالعافيه من التعب : لا لا هقولك علي سر
ابتهال بتمعن : ايه هو
امجد : انتي لو قدرتي توصليلي انا وندي مش هتقدري توصلي للاتنين الباقين هم العن من بعض ومش هتعرفي تتعاملي معاهم
ابتهال وبدون اي انذار رمت عليه التراب ودفنته وهو حي مثلما دفنوها وهي علي قيد الحياة عندما قتلوا جوزها
خالد الانصاري وهو يجلس مع احمد الدشناوي وهو يحذره
خالد الانصاري : انا بحذرك يا احمد خلي بالك انا علي حد علمي وصلي خبر ان ابتهال قدرت تخلص علي ندي وامجد
احمد الدشناوي وهو يقوم بضحك : علي مين ياخالد عليا انا دي ابتهال ولا اي حاجة بالنسبالي ولا تقدر تعملي حاجة
خالد الانصاري : انا حذرتك وعملت اللي عليا سلام
احمد الدشناوي : طيب استني اتعشا معايا وخرج خالد دون ان يرد عليه
في فيلا ابتهال
ابتهال وهي تجلس بإنتصار : باركيلي يا ماما انا خلصت علي اتنين من اللي قتلوا جوزي
عواطف : ربنا يبرد نارك يابنتي اهو يرتاح شوية وهو في تربته
صباح يوم جديد في الشركة لتدخل ابتهال بقوة وتفاخر ليقف امير ويفتح لها باب المكتب
امير : اتفضلي يا ابتهال هانم ، تؤمريني بإي حاجة
ابتهال وهي تجلس علي المكتب بتعب وهي تخلع نظارتها السوداء لتظهر عيونها البنية : لا ابعتلي بس كوباية قهوة علشان لسه صاحية ودماغي مصدعة
وخرج امير وطلب له كوبا من القهوة
ابتهال : انا لازم اقدر اوصل لا احمد الدشناوي بإي طريقة
واخرجت اللابتوب الخاص بها وهي تفكر : بس اقدر اوصله عن طريق مين ،
واتذكرت انه كان صاحبه وانهم كانوا بيتقابلوا في كافيه بس مش فاكره اسمه لحد ماتعبت من كتر التفكير وذهبت
ابتهال : انا هروح البيت وارتاح شوية وبعد شوية هاجي تاني وهي تقول له بتحذير للمرة الثانية مش هوصيك
امير : من عيوني تمام
دخلت ابتهال غرفتها بتعب وهي توضع ذراعها خلف رأسها وتفكر وقامت فجأة
ابتهال لعواطف : ماما انتي عارفة احمد الدشناوي
عواطف بتركيز في الاسم : ايوة دا كان صاحبه ماله يابنتي
ابتهال : اصل هو كان بيقابله في كافيه وكان بيعمل معه شغل
عواطف بتفحص : اه تقصدي كافية …….. وقالت لها اسمه
ابتهال وهي تقوم وتبوس رأسها : شكرا ياماما انا كنت بدور علي الاسم
نزلت ابتهال من السيارة ووصلت قدام الكافية اللي قالت له والدتها منذ قليل ودخلت
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انتقام انثى)
