روايات

رواية انتقام أنثى الفصل الحادي عشر 11 بقلم رشا منصور

رواية انتقام أنثى الفصل الحادي عشر 11 بقلم رشا منصور

رواية انتقام أنثى الجزء الحادي عشر

رواية انتقام أنثى البارت الحادي عشر

رواية انتقام أنثى
رواية انتقام أنثى

رواية انتقام أنثى الحلقة الحادية عشر

عبدالرحمن….
داخل البيت سمعت صوت أغاني وتصفيق دخلت براحه أحسن يكون حد من ستات البلد قاعدين وببص لقيت سناء بترقص والعيال ولمياء وعمتي وعمي بيرقص معاهم وامي وانجي بيصفقوا لهم 😲
هو إيه اللي حصل سناء وانجي فى مكان واحد وبيصفقوا وبيرقصوا كمان ازاى وقفت فى وسطهم لقيت سناء بتمسك أيدي وعمي علشان أرقص معاهم بصيت ل أبويا لقيته بيضحك وبيشاوري ارقص معاهم
روحت قفلت الأغاني وقولت لهم قبل ما أخرج كان فى خنا’قه ممكن أفهم دلوقتي بترقصوا ليه ايه اللى حصل
عمتي إحسان. …
فى ايه يا عريس مش فرحك وفرح أختك بعد أربع أيام ما تخلينا نفرح لقيته قرب مني وبيقولى هى سناء بترقص علشان فرحي يا عمتي لا كدا أنا مش مطمن
أنا مش هبات فى البيت الحاله مطمنش ضحكت وقولت له استني ياا سناء جوزك مش عاوز يهيص معانا خا’يف انك تزعلي يابتي اومال لو عرفت بقي أنها هتجيب لنا الست اللى هتزوقنا هتقول إيه ههههههه
سناء….
أزعل ليه هو انت أول واحد يتجوز ع مراته وكمان ما أنت هتقعد جنبي هنا يعني مش هتبعد عني يلا يلا نرقص كلنا سوى وشغلت الأغاني ومسكت أيد أنجي وعبدالرحمن وفضلنا نرقص وعمتي تزغرط
أنجي. …
أنا مكنتش مقتنعه بكلام الشيخ درويش قولت ده دجال وعاوز فلوس وخلاص لكن الحاله اللى فيها سناء دى خليتني ابصم بالعشرة ان فى حاجه إسمها سحرواعمال
وكنت فرحانه وأنا مع عبدالرحمن وبرقص ولاول مرة مش خا’يفه ان يبان فى عنيا حبه
مروان….
كنت مضايق من أفعال سناء وضر’بها ل مراتي ولقيت جيلان بتقولى انت مش راجل سايب مراتك تضر’ب ومتعملش حاجه قولت لها
لا سايب مراتي عاوزة تروح اوضه راجل غريب عنها خليني ساكت واحد غيري كان قتلك’ فيها
جيلان….
انت متخلف’ أنا كنت عاوزة اروح اعتذر له لما أختك قالتلي أنه اتعصب من قاعدتى مع العيال تحت خو’فت أحسن يمنعني من النزول وأنا زهقت. من القاعدة فى الاوضه وشي فى وشك طول اليوم ومافيش حاجه اتسلي لها
روح أسألها أنا اللى قولت لها هروح اعتذر له فى اوضته يعني أكيد لو هعمل حاجه غلط مكنتش هقول ل مراته اللى هى أختك واساسا اللى تعشرك تكره’ صنف الرجاله
وسيبته وقاعدت فى البلكونه ابكي صعبان عليا حالي بقي أنا الدكتورة جيلان أنا اللي اتعلمت فى أحسن مدارس وكليات وعاشت فى أروبا اضر’ب واتهزق. من حتة فلاحة
مروان….
فى وسط العصبيه والخنقه اللى كنا فيها سمعت أغاني وزغاريط خرجت أبص أشوف فى ايه لقيت سناء وأبويا ولمياء بيرقصوا وقفت أبص عليهم بس عيني مش شايفه غير سناء بقي تضر’ب مراتي وتنزل ترقص ايه بتغيظها. زيادة نزلت متعصب ولسه هزعق وارفع أيدي عليها لقيت عبدالرحمن مسك أيدي وقالي حاسب يدك لتنقطع. يا دكتور دى ع ذمة راجل مش حرمه
قولتله يعني عجبك لما ضر’بت مراتي قالي مراتك غلطتك وهى عرفتها غلطها. وإذا كنت مش مالي عين مراتك دى حاجه تخصك متخصناش لكن أختك طول ما هى ع ذمتي مالكش أنك تمد يدك عليها ولا تزعق لها
قولت له ماشي كلها كام يوم واختك هتبقي مراتي وأعمل اللى أنا عاوزه فيها ومحدش له أنه يدخل منكم
عبدالرحمن. …
بصيت ل مروان وضحكت وقولت له يبقي أكتب وصيتك من دلوقتي والله لو فى يوم لقيت أختى مضايقه. حتى لو أنت معملتش لها حاجه هجيبك تحت رجلها تبوسها وتطلب منها الرضا دى تبقي اخت عبدالرحمن ابن الحج وهدان كبير البلد
فوق لنفسك يا مروان سفرك بره نساك مين هو عبدالرحمن
مروان ….
بصيت ل ابويا قولت له عجبك كلامه ده لقيته قالي
انت اللى مهز’ق نفسك يا ولدي مرتك لو عامله لك اعتبار مكنتش قالت ولو بالتهريج أنها معجبه ب عبدالرحمن وتتمني إنك كنت زيه ومكنتش قالت تروح له اوضته لو عوزاه فى حاجه تستأذن مرته وتقف قدام اوضتها وتقوله اللى هى عوزاه قدامك او قدام مرته ودلوقتي نازل واختك بتهيص معانا
ولا احترمت وجودى ولا وجود عمك ايه خلاص مبقاش لك كبير والله عبدالرحمن ما غلط لما قالي إنى معرفتش اربيك
غور ع فوق مبيجيش من وراك إلا النكد.
طلعت وأنا مش طا’يق نفسي وند’مت إنى رجعت من السفر كنت عايش هناك صحيح حياتي صبح وليل كانت شغل بس ع الأقل كان أرحم من هنا كل حاجه يقولولى الأصول والعادات واللى يصح وميصحش معرفش ايه الجهل’ ده لولا الفلوس كنت سافرت وسيبتهم
عمتي إحسان. …
يلا يا بنات كفايه كدا تعالوا ع البيت وإنتي يا سناء اتفقي مع الست بتاعة الحنه تجيلنا يوم من أوله كدا علشان تعمل لنا كلنا
وخدت البنات وروحت ع البيت عندى
ولقيت أنجي قالت أنا مش مصدقه نفسي بقي سناء تقوم ترقص ده الشيخ درويش طلع سره باتع بجد
قولت لها هو أنا هروح لواحد واديله فلوس وأنا مش واثقه فيه
ولسه بس الفرح يعدي وهروح له تاني
لمياء….
بس يا عمتى مروان لسه بيعمل حساب ل مراته يعني بيحبها لقيتها قالت
بس يا خايبه. هو فى واحد بيحب مراته ولما يتكلم همه ع شكله. وكرامته واحد غيره لو بيحبها وعرف أنها معجبه براجل تانى كان زمانه طلقها. ولا ضر’بها لكن ده نزل بعد ما مراته ما هزقته. يعني بيحاول يحافظ ع شكله بس
قولت لها خا’يفه أحسن يعمل فيا حاجه لما يتجوزني ما عبدالرحمن وقتها هيبقي عريس ومش فاضيلي يا عمتي
عمتي إحسان. …
والله يابتي ما يقدر ده جبان هيخاف. من اخوكي ده مقدرش يرد عليه واشتكي. لابوه علشان يرد له واهو أنتى شوفتي عمك أهو كمل عليه والله بكره هيحطك ع رأسه علشان ميتهز’قش من اخوكى وأبوه
وتانى يوم جوازك أنا هاخد الغيار بتاعه واوديه للشيخ درويش وادفعله حلاوة الفرح
امي حمديه. …
عمايل سناء مع ضحك إحسان يقول انها اتعمل لها سحر ع الله تبعد عن بتي ومنكد’ش ع ابني ولا تعمل فيه حاجه
سعديه ام مروان….
اول ما إحسان خرجت مع البنات سناء طلعت اوضتها اللى عندنا استغربت بعد اللى حصل انهاردة المفروض كانت تروح أوضة جوزها وكمان الحاله اللى كانت عليها وترقص وتخلي جوزها يرقص لا البت دى ناويه ع حاجه ربنا يستر ومتعملش فى جوزها حاجه أنا لازم انبه عثمان يخلي باله من عبدالرحمن إحنا مش ناقصين مصا’يب كفايه عمايل أخوها
يا عثمان تعالى نطلع ع فوق عوزاك فى حاجه
واول ما طلعنا قولتله ع اللى مخو’فني لقيته بيقولى أنا كمان شكيت. فيها وحمدت ربنا أنها مطلعتش ع اوضه جوزها البت دى لازم تفضل قدام عينك حتى لو هتباتي معاها وأنا مش خارج الأيام دى لحد ما يعدى الفرح ع خير
وهدان …..
ناديت ع عبدالرحمن وقولت له خد بالك من مرتك يا ولدى تصروفاتها دى مش مفهومه ازاى واحدة غيرانه عليك من ست قالت أنها معجبه بك وازاى دلوقتي ترقص علشان أنت هتتجوز عليها خا’يف عليك يا ولدي سناء مش سهله
عبدالرحمن. …
سيبها ع الله يا بوي وببص لقيت سناء نازله ع السلم بملابس خروج وبتقولى عاوزة اروح اجيب فستان أحضر به الفرح وهاخد أنجي ولمياء معايا بصيت ل بوي وقولت لها لا
فستانك أنا اللى اختاره لكي يا حبيبتى يلا بينا واسبقي ع العربيه هطلع اجيب فلوس زيادة علشان بالمرة نجيب هدوم للعيال وناديت ع العيال وقولتلهم انا خارج مع امكم مش عاوز شقاوة ولو اتأخرنا ناموا وطلعت غيرت هدومى واخدت الفلوس وال🔫المsدس 🔫
أنتي اللي ناويتي يا سناء

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انتقام أنثى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى