روايات

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الفصل الثاني 2 بقلم مجهولة

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الفصل الثاني 2 بقلم مجهولة

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الجزء الثاني

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة البارت الثاني

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة
رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الحلقة الثانية

بعد ثلاث ايام من العذاب النفسي والجسدي وضعني في السيارة بعد ان أغلقو عيناي بوشاح ورموني في منتجع بعيد عن المكان الذي اسكن فيه .استخدمت الهاتف العمومي ادخلت فيه العملة ادخلتها ثم قلت لنفسي بمن ستتصلين يا سارة هل لوالديك هل تريدين ان تصيبهم سكت قلبية . ورجعت الهاتف الى مكانه .، ثم توجهت إلى الشرطة ،اخبرتهوم بما حدث لي وانا ارتجف لست مصدقتا ما يقول لساني من كثرت الصدمة النفسية :قال لي احد المحققين هل تعريفين احدهم

قلت :لا اعرف عنهم شيء

قال لي المحقق :الا تعرفين اسماءهم او اين يقطنون او اي شيء مهما كان صغيرا

قلت وانا اصرخ :لا. لا اعرف شيء

قال المحقق:اذن ليس لدينا ما نفعله نرجو المعذره

صدمت من ردهم البارد يبدو انهم اعتادو على مثل هذه الجرائم

-لم اكتفي لذالك وذهبت عند محامي لكنه قال نفس ما قاله المحققين

رجعت الى السكن الجامعي وانا في قمت الانهيار والاكتئاب ذهبت الى الحمام استحم من رائحة تلك الوحوش البشرية،

جلست مع نفسي افكر لماذا لا احد يبلي بي لهذا شي عادي لماذا لا يحسون بتحطمي . ثم جاءتني فكرة الانتحار قلت لنفسي : اهذا اخر حلول لديك ،بماذا تختلفي عن الناس الذي لم تهتم بمشكلتك

 انت لست مذنبة . المذنب هو الذي يجب ان يعاقب

الان بدأ وقت الإنتقام بدأت افكر واحيك خطة ذكية أنتقم بها من تلك الوحوش البشرية .

بعد مدة

دخلت الى الطريق الذي اخدوني منه ثم انطلقت الى ان وصلت الى وصلت الى النقطة التي أغلقو عيناي فيها . واذا بي ارى طريقا ينعرج عن طريق الاساسي عرفت انه الطريق الذي ذهبنا فيه ، وعند ولا الطريق المنعرج اخذت سيارة أجرة

قال لي سائق الى اين ؟؟

قلت :اذهب ياعم. حتى اقول لك ان تتوقف

انطلقت وبدأت احسب دقات قلبي الى ان وصلت 524قلت له توقف يعم .

عند نزولي رايت منزال لديه باب من حديد”افتكرت ان السيارة كانت تنحط مع شيء من حديد عند وقوفها”كان المنزل في مكان خلي لا يوجد فيها مساحة خضراء

عرفت ان هذا المكان هو المكان الذي عشت فيه أسوء ثلاث ايام في حياتي.

بدأت اطرق الباب بقوة

-اما من احد هنا اما من احد هنا

قطعني راعي كبير في السن قال :لايوجد احد في هذا المنزل اصحاب هذا البيت لا ياتون اليه الى في العطل

-سألته هل تعرف من هم أصحابه

-غادر مسرعا وهو يقول لا اعرف

كتبت في مذكرتي رقم التسلسلي لالة الكهرباء التي توجد خارج ذالك البيت ثم عدت اى منزلي انتظر الرجل الذي ياتي كل شهر لتفحصة اللات الكهرباء التي توجد خارج المنازل

مرة شهر تقريبا ثم جاء

خرجت عنده وقلت له بوجه بريء :اريد منك خدمة

قال :تفضلي يابنتي

قلت له :انني اعرف شخص تقدم لطلب يدي وقال انه يملك منزلا في المكان الفلاني “اعطيته الرقم التسلسلي لالة الكهرباء الذي كتبته في مذكرتي “هل لك ان تتأكد لي ياعم

قال : حاضر يا ابنتي

دهب يجري مكالمة هاتفية قصيرة ثم أتى الي قال :ان المنزل باسم السيد مراد هل هو الشخص الذي تقدم لخطبتك

قلت :نعم

قطعني وهو يقول: منزل اخر واعطنبي العنون

شكرته ثم دخلت الى البيت. وقررت أن أذهب الى ذالك البيت الذي اعطاني عنوانه ذالك العمل

وفي صباح ارتديت ملابس ممزقةلكي ابدو كمتشردة تنكرت وذهبت الى الزبلة التي امام ذالك البيت بدأت ابحث في المزبلة وانا اراقب ذالك البيت لكي لايشك في احد وبعد ايام ، عرفت ان المدعو “مراد “هو قائد تلك الوحوش البشرية وهو يسكن في ذلك البيت مع واليه وإخوته .

ارتديت ملابس التي كنت ارتديها يوم الحدث وذهبت الى ذلك المنزل…..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى