رواية انا من جعلته قاسي الفصل الثامن عشر 18 بقلم صباح سليم
رواية انا من جعلته قاسي الجزء الثامن عشر
رواية انا من جعلته قاسي البارت الثامن عشر
رواية انا من جعلته قاسي الحلقة الثامنة عشر
اقترب يونس من رقيه بغضب شديد اما رقيه كانت تنظر له بفزع
رقيه بخوف….لا لا يايونس انا اسفه مش هحضنه تاني ولله
اقترب منها يونس اومسك فكها بعنف
يونس بفحيح….انا قولتلك ايه قبل م ننزل
رقيه بفزع….اسمعني يايو
قاطعها بصوت ارعبها
يونس…..ردددي على قد السؤال
رقيه برعب….ق ق قولتلي متحضنيهوش
يونس وقد شدد بقبضة فكها
يونس بفحيح….وانتي عملتي ايه
رقيه…ده ده اخويه يايونس
يونس…انطقييييي
رقيه بفزع….عملت العكس يايونس وحضنته
يونس….يبقا هتتعاقبي يارقيه عشان تاني مره تفتكري عقابي ليكي قبل متحضنيه
اقتربت منه رقيه وعانقته وظلت تبكي بشده
رقيه ببكاء….اسفه
يونس وقد هدأ قليلا
يونس….هتتعاقبي يارقيه
أومأت برأسها بخوف شديد
بدأ يونس في خلع حزامه ففزعت رقيه بشده
لفه على يده وأمسك زراعها قربها منه اكثر
أما رقيه كانت تنظر له ب عيون ممتلئه بالدموع مترجيه
رقيه….ع ع عشان خاطري متعملش كده يايونس
يونس….طيب مش هعاقبك المره دي بس لو حضنتيه تاني مش هيحصل طيب بارقيه حتا لو كان اخوكي فاهمه ولا لا
رقيه….ح ح حاضر
يونس…خلاص بقا متعيطيش
اخذها بين احضانه يربت على ظهرها ب حنان
رقيه…خلاص مش هعيط ب بس انت خوفتني اوي يايونس
يونس….حقك على قلبي
ابعدها يونس عن احضان وقرب وجنتيه منها لتقبله واقتربت منه وقبلته
رقيه….انا اسفه
اقترب منها يونس وكاد يقبلها ولكن رن هاتفه
يونس بغضب….هيا الناس متفقه علينا ولا اييه
ضحكت رقيه من بين دموعها
عند وعد
كان يجرها خلفه ب عصبيه وهي تترجاه ان يتركها
وعد….بالله عليك سيبني ياحسام انت عاوز مني ايه سيبني
ادخلها تلك الشقه التي حفظتها جيدا ولكن هذه المره كانت بالأكراه
بعد مرور ساعتين
بدأت وعد تغمض عينيها وحين نهض حسام وجد الدماء تغرق السرير
اخذ يهز في وعد
حسام….وعد ياوعد قومي ياوعد
تفقد نبضها
حسام بصدمه….ماتت😳
عند مراد
كان عائدا من شركة الانصاري لمنزله وفجأه تظهر امامه فتاة ولا يستطيع التحكم في الفرامل
حملها بسرعه واتجه بها إلى المستشفى
عند عصام
عصام….خليك مراقبها لما تخرج من القصر ولما تجيلك فرصه تخلص فاهم ولا لا
الشخص…امرك يباشا بس كل شيئ بتمنه
………………………………………………….
عند سالي
كانت تضع شيئا في عصير
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انا من جعلته قاسي)