روايات

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل الخامس 5 بقلم منار همام

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل الخامس 5 بقلم منار همام

رواية امتلكني كبير الصعيد الجزء الخامس

رواية امتلكني كبير الصعيد البارت الخامس

رواية امتلكني كبير الصعيد الحلقة الخامسة

خديجه بدموع: حازم ابوس ايدك اوعا…. حازم مكمل بكل عن*ف ومش مو*قف
خديجه بدموع اكتر
:حازم والله مش هعمل كدا تاني..
: حازم بالله عليك برا*حه انت بتو*جعني..
خديجه تقريباً انهارت واتكلمت بهستريه: مش هعمل كدا تاني مش هعمل والله….
حازم بعد عنها بعد ما أتأكد انها مستحيل تكرارها وبكل برود قعد علي السرير ولع سجاره ونفس دخانه بهدوء
: انزلي اعمليلي قهوء
خديجه قامت بسرعه جري علي تحت وهي بتعيط
.
.
زين كان نايم علي السرير لابس بنطلون بس “زين اخو حازم الصغير ” دخلت مريم حطت القهوة جنبه علي الكمودينوا
وقعدت جنب زين بخوف علشان ميصحاش فضلت تتأمل فيه لوقت طويل وبتردد مدت ايدها حركتها علي وشه بنعومه وبدون وعي من مريم ميلت وباست زين ظنًا منه انو نايم بس شهقت بصدمه لما زين شدها وبقيت تحته وهو بيعتليها
زين قرب منها ودفن وشه في رقبتها وفضل يقبل فيها

 

 

زين: حلوه الحركة دي
مريم بتوهان: زين بيه لو سمحت ابعد
زين رفع وشه وهو مركز مع شفي*فها: هششش
وميل يقبلها من جديد مريم بتحاول تبعده بضعف
فجاء الباب اتفتح ودخل حازم ببرود
زين بعد وهو بياخد نفسه
مريم قامت بتوتر وهي بتعدل في نفسها
حازم دخل وقعد علي الكرسي ببرود
: انزلي هاتي القهوه من خديجه
مريم هزت راسها واتجهت لبرا
حازم كمل: وبلاش تدخلي الاوضه دي ما دام هو هنا لوحده… مريم طلعت
وزين زي ما هو قاعد علي السرير طلع سجاره وحطها في بقه
: انا اللي طلبت منها تيجي
حازم: مشكلتها انها هبله وبتحبك
زين طلع دخان السجاره وهو مركز في نقطه وهمية
: خير
حازم: علي ابن عمك فين مختفي
زين: متخفش اكيد بيعط في حتا
حازم: راقبه وخد بالك منه
زين: حاضر.. كمل وهو بيحط السجاره في الطفايه: صوتك كان طالع ليه انت وخديجه
حازم مردش عليه وطلع ببرود
حازم: بلاش مريم يا زين مريم بت ناس مش واحده من اللي تعرفهم
.
.

 

 

خديجه واقفه في الحمام لافه الفوطه علي جسمها وبتمد ايدها تحت الميه تشوف حرارته
فجأة الباب اتفتح ودخل حازم لابس بنطلون بس
خديجه شقت بصدمه
واتكلمت بتلعثم وهي بترجع لورا
خديجه: ن.. ناقصك ح. حاجه
حازم ببرود: لا
خديجه: ا.. امال في حاجه….. كل دا وهي بترجع لورا وبتحاول تداري نفسها
حازم : جاي استحمي عادي….
حازم قرب منها لحد ما لزقت في الحيطه وراها وحازم حاصرها
: انتي اللي مالك… خديجه بتحاول تهرب بعيونها بعيد عنه
خديجه بتوتر وبتحاول تشد الفوطه اكتر
: م.. مف.. مفيش
حازم شد الفوطه من عليها
: امال بتخبي حاجه من حقي ليه يا بنت عمي…
.
.

 

 

وفاء واقفه جنب اوضة حازم ماسكه مفاح “مفتاح تصليح” في ايدها
علي: مش فاهمه يما يعني انتي بقالك ساعه في الحمام بتاع حازم بتعملي اي
وفاء بشر: اصبر انا زهقت منه والله المرادي لازم اخلص عليه
علي: اما خديجه لو حصلها حاجه مش هرحمك
وفاء: متخفش السانيوره مش بتدخل الحمام في المعاد دا هو حازم بس
علي: طاب هيحصل اي يعنى يما
وفاء بشر: 1.2.3..وو…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية امتلكني كبير الصعيد)

‫6 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى