رواية الوحل الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم شروق الجندي
رواية الوحل الجزء السابع والثلاثون
رواية الوحل البارت السابع والثلاثون
رواية الوحل الحلقة السابعة والثلاثون
جلس أمامها بهدوء وتعلو ثغرة أبتسامة نصر,أما هى فبالرغم من أنها تجلس فى غرفة التحقيق الأ أنها محافظة على ثباتها الأنفعالى بشكل إحترافى وتنظر له بتحدي,فقرر قطع الصمت:-أذيك يامرات أخويا أووه سورى قصدى ياطليقتة!
:-أحسن منك كالعادة
:-هههه أحسن مني في السجن طب ازاي”نظرت له بشماتة”
:-أظاهر أن موت بنتك خلى د*مك خفيف
:-لا فرحتي بأعدا*مك هى الأهم وعندي ليكى مفاجأة حلوة”وضع يده فى جيب بنطاله وأخرج هاتفة ووضعه أمام عيناها فتبدلت نظرتها من التحدي للصدمة عندما رأت جوري مع حسن وسارة والسعادة تغطي وجوهم,فضحك بقوة
:-معلش بقي يا نونا جت أوت المرة دي,ثم وضع ملف أمامها وأردف:-الملف ده لاقنا في فيلا المزرعة وفيه صور لكل الضحايا وكل واحد مكتوب ايه أتسرق منه,أردف باستفزاز,طول عمرك منظمة يا نونا..وده ملف بكل العمليات اللى تمت برا مصر
“رفعت كتفها ببرود”:-وأنا مالي بكل ده مفيش دليل ضدي
:-انا جبت تسجيلات الكاميرات اللي في السوبر ماركت اللي في وش الفىلا وانتي كنتى بتترددي كتير+أعتراف رجالتك بعد ما عرفوا انك اعترفتي عليهم”صرخت بقوة:-بس انا مقولتش كده”غمز بثقة وهو يرحل:-بس انا قولت..باي يا نونا…
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الوحل)