رواية الملاك والشيطان الفصل الثالث عشر 13 بقلم مجهولة
رواية الملاك والشيطان البارت الثالث عشر
رواية الملاك والشيطان الجزء الثالث عشر
رواية الملاك والشيطان الحلقة الثالثة عشر
&عند طارق&
طارق وقف فجأه على صوت رساله أخرى ولكنها رساله يحلف الجميع بأنه لن ينساها أبدا
طارق وهو يفتح فيديو مااا ليرى أمه مربوطه وأحد الرجاله تقوم بوضع البنزين حولها ليهز برأسه محاول نفي مايحدث وهو يردد إياك ياجاك إياك ياجاك وأخيرا ظهر جاك وهو يعمل له علامة باي باي بيديه ثم يخرج من تلك المكان وما إن خرج حتى حدث انف*جار كبير جدااا في ذلك المكان وبداخله والدة طارق
طارق بصراخ:ماماااااااااااااااااااااااااااا لااااااااااااااااااااااااااا ووووووووووو
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الشيطان بصدمه وقد تذكر انها تذكرت كل شئ وأنها تراه السبب في كل شئ حدث لها حتى الأن لكنه اعتاد عليها ولا يقدر على بعدها عنه ليس حب بل عاده ياساده
ليث بهدوء:اهدي طيب
ملاك بصراخ:اهدى اهدي اي وزفت اي انت دمرتني ازاي تعمل فيا كده لأ وكمان بتق*رب مني وأنا مش في عقليتي هو انت اييي
الشيطان بعصبيه:صووووتك ميعلااش
ملاك ببكاء:انت اي بأخي نفسي أعرف انت اي
ليث بقسوه:أنا الشيطااااان فهمتي أنا اي وكمان أنا مقربتش منك غصب عنك كله كان برضاكي ياقطه
الدكتوره مقاطعا الحديث:بعد إذن حضرتك هي تعبانه وأي زعل ممكن يتعبها أكتر حاول تصاحبني وتعاملها بهدوء وتركته وخرجت
ليث بهدوء:يلا عشان نروح
ملاك :مش غايره في حته معاك
الشيطان بهدوء مريب:قولت يلا واقترب منها ليحملها
ملاك بخضه:انت بتعمل اي نزلني ياقليل الادب
الشيطان بسخريه:عشان شلتك بقيت قليل أدب اومال لو عملت كده وقبل*ها من شفايفها حتى يجعلها تسكت تمام وبالفعل وحملها وخرج بهدوء وهي خبت وشها في حضنه بكسوف
***************************
جاك:كده انتقمت من طارق الدور على الشيطان هاتلي فوني ده
وأخذ يرن على الشيطان حتى رد عليه
الشيطان بصوت واطي حتى لايزعج ملاك:عاوز اي مني مش طارق قالك بطلنا
جاك بخبث منا عاوزك عشان كده
الشيطان باستغراب:قصدك اي ياجاك
جاك قصدي اننا لازم نتقابل وقبل ماترفض صدقني دي آخر مره
الشيطان بنفاذ صبر وهو يرى ملاك تتقلب في نومها وتستيقظ:تمام هبعتلك العنوان الي هقابلك فيه وقفل الخط
جاك بضحكه خبيثه:ههههه كم أنت ذكي ياشيطان هو الي اختار العنوان بنفسه
ليث وهو يجلس بجوار ملاك بهدوء:عامله اي دلوقتي
ملاك هزت رأسها بهدوء
الشيطان بتنهيده: موافقه تكوني مراتي ياملاك
ملاك بصدمه فهي تعشقه لا تحبه فقط:ق ق قصدك اي
الشيطان بهدوء وهو يمسك وشها بين يديه:قصدي اني بحبك ياملاكي وعاوزك موافقه
ملاك هزت رأسها بكسوف علامه على الموافقه فهو قد اقترب منها باي حال كان
اقترب منها الشيطان ببطأ
ملاك وهي تنهج من كتر الكسوف
ليث بخوف عليها:اهدي طيب في اي لكل ده لو مش عاوزه خلاص وأخذ يهديها
وقرر انه يتحدث معها شوي لحتى اما تهدى خالص
الشيطان:إلا قوليلي ياملاك معرفتنيش عنك حاجه احكيلي عنك شوي رغم انه عارف عنها كل حاجه من يوم ما اتولدت لكنه ميعرفش اهم حاجه
وأخذوا يتحدثوا حوالي ساعه حتى قالت ملاك وده بقا عمار اخوياا وورته صورته من فونها
الشيطان باستغراب:هو انتي عندك أخ فين ده؟؟
ملاك باطمئنان:أيوه عندي بس هو مسافر من زماان جداا بسبب شغله
الشيطان:اممممممم وشغال اي بقاااا
ملاك:شغال ……. ثم رن فون ليث بمقاطعه ليرد عليه وقد أحست الملاك انها مشتاقه للشيطان وقررت تفاجأه لأنه أنقذ أمها وانقذها وقامت دخلت الحمام وخرجت بكسوف كبير جدااا وبعد محاولات كتيره خرجت بطقم لاتعليق عليه وما إن رأها الشيطان حتى تنح من الصدمه وأخذ يقترب منها وووووووو
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الملاك والشيطان)