رواية القاسي العنيد الفصل الرابع عشر 14 بقلم وحيدة كالقمر
رواية القاسي العنيد الجزء الرابع عشر
رواية القاسي العنيد البارت الرابع عشر
رواية القاسي العنيد الحلقة الرابعة عشر
آسر في نفسه وهو ينظر لسارة : يخربيت جمال امك يا شيخه وانتي مزة كدة بقي دي ساره اللي لسه امبارح بقولها شبه واحد صاحبي ……وبتفكير هو انا لو اغتصبتها هتزعل مني ……..ثم نظر لها شكلك هتزعلي مني قريب يا سارة اما سارة فكانت خجله جدا من نظراته وظلت تلعن تالا حتى ناما هم الاثنين
في صباح اليوم التالي
استيقظ آسر مبكرا وارتدي بدلته الرسميه وذهب للشركة
في الشركة
دخل آسر الي الشركة بغروره المعتاد وقف الموظفين لتحيته والموظفات يتهامسون عن وسامته وشياكته ومنهم من يحقد علي زوجته ولكن بارك الجميع له
موظفه ما : يلهوووي علي جماله وشياكته
موظفه اخري : ولا عضلاته وعطره موظفه اخري بهيام : اخيرا رجع الشركة كانت ضالمه من غيرة والشغل كان رخم
سمعهم آسر وازداد غروره بنفسه دخل آسر مكتبه وجد سكرتيرته مني بملابسها الضيقه ووجهها الملئ بمساحيق التجميل
من بدلال : صباح الخير يا فندم حمدالله علي السلامه
آسر : الله يسلمك ابعتيلي حاتم
مني : حاضر
دخل آسر مكتبه الفخم وبعد دقائق دخل حاتم بدون ان يطرق الباب
حاتم بنبرة مرحه : حمدالله علي السلامه يا بوص
آسر : يا بني انت متعرفش تخبط علي الباب في حد يدخل كده
حاتم : مش انا بدخل كدة
آسر : ايوة
حاتم : يبقي في
اسر : انت شكلك فايق وانا مش ناقصك اتنيل قولي عملت ايه في الشغل
وظلوا يتحدثون عن العمل اما عند سارة استيقظت بعد مغادرة آسر بقليل لم تجد آسر وعلمت انه ذهب للعمل وخطرت لها فكرة خبيثه وقررت تنفيذها اخذت شور وغيرت ملابسها ونزلت للاسفل وجدت عزالدين ومرفت يشاهدون التلفاز
سارة : صباح الخير يابابا صباح الخير يا ماما
عزالدين/مرفت : صباح النور يا حببيتي
سارة : منورنا يا بابا يعني مروحتش الشغل
عزالدين : ما انتي عارفه يا لمضه اني من ساعه ما تعبت وانا مش بروح كتير
سارة بخبث : صحيح يا بابا انا عاوزة اتدرب في الشركة
مرفت : لية يا حببيتي متتعبيش نفسك
ساره : تعب ايه بس يا ماما وبعدين انا بحب الشغل وزهقت من قعدة البيت
عزالدين : يا حببيتي براحتك
سارة بفرحة وهي تقبل وجنته : ميرسي يا بابا
عزالدين ضاحكا : ماشي يا لمضة بس قولتي لآسر
سارة بخبث : طبعا يا بابا وهو موافق
عزالدين : خلاص يا حببيتي من بكرة روحي
قفزت سارة من الفرحة
سارة بطفوله : هييييييه اخيرا
ضحك مرفت وعزالدين عليها فهي مهما كبرت ستظل طفله صعدت سارة لغرفتها وهي سعيدة وتفكر في شكل آسر عندما يعرف
سارة بخبث في نفسها : اما نشوف هتعمل ايه يا استاذ آسر
يا تري آسر هيعمل ايه لم يعرف ؟؟؟؟؟
وهيوافق علي الشغل ولا لا ؟؟؟؟
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية القاسي العنيد)