رواية العوض الفصل الثاني 2 بقلم روفيدا
رواية العوض الجزء الثاني
رواية العوض البارت الثاني
رواية العوض الحلقة الثانية
بعد ما خلصت قراءة ف الرواية بتاعتها خرجت تقعد مع والدتها وبعد كدا دخلت المطبخ تساعد والدتها ف الطبخ او بالاصح تخترع اكله جديدة
عملت اكله من مكونات غريبة كدا بس كانت جميلة واكلت بعد كدا دخلت غرفتها عشان تنام…
ف الحلم شافت الشخص الى كانت بتحبه رجعلها تانى بس المرة دى رجع وف نيته يقتله بس شافت شخص تانى مش باينه ملامحه وجى يساعدها منه
وصحيت روڤان مفزوعة..
كان الفجر بياذن فراحت تتوضا وتصلى
وبعد كدا قرأت وردها اليومى ودخلت تنام شوية قبل الكلية ويومها الروتينى المملل
صباح مشرق على بطلتنا بتصحا وكالعادة بتصلى ركعتين الضحى الاول وبعدين تروح تجهز فطارها كالمعتاد… ايقظت والدتها وقبل خروجها من المنزل قالت لوالدتها سوف اتاخر قليلا امى… ثم ذهبت لتركب مواصلاتها
ركبت وعلى حظها الحلو كالمعتاد تشوف مين حبيبها السابق بس مكنش الواحدة كان معاه خطيبته كما كانت تظن روڤان بس ف الواقع هى زوجته واصبحت حامل فى شهورها الاخيرة لانتفاخ بطنها…
روڤان فى نفسها انا عارفة ان يومى مش بيخلص من غير حاجة تقفلى اليوم فى اللحظة دى ركب الشاب الى قابلته ف المكتبة..
الشاب: المكان الى جنبك فاضى ي انسه
ف الوقت دا روڤان اتخضت عشان هى مش كانت مركزة
وف نفس الوقت برضو زين بص ورا وشافها(حبيبها السابق)
هى: ايوة مفيش حد
الشاب قعد والرجل صاحب العربية اتحرك
روڤان طول الطريق سرحانه ف ماضيها
(هتسيبنا لمين يا على انت عارف اننا مانعرفش حد هنا وانا سبت اهلى عشانك وفى الاخر تسبنى وتمشى
على: مضربتكيش على ايدك وقتها وبعدين انتى خلاص عجزتى وكمان فلوسك خلصت عوزانى اقعد جنبك ليه اوع كدا وف الوقت دا الست اتخبطت ف الباب ووقعت على الارض)
نرجع للواقع
روڤان لقت الشاب عمال ينادى عليها
هى: فى حاجة حضرتك
الشاب: اصل احنا وصلنا وانا بقالى ساعة بنادى عليكى بس انتى مش منتبهه
هى: اسفة مااخدتش بالى
وبعدين نزلت وكل واحد راح كليته
روڤان كعادتها بتدخل تقعد ف اخر بينش ببسس يا ترا المرة دى هتكون ولا زى كل المحاضرات….!!!
نروح لمكان تانى
مجهول: الو يا استاذ… ايوة براقبها زى ماانت طلبتت واهى حاليا دخلت كليتها هفضل مستنيها لما تخرج
الطرف التانى:: تب تمم لوو حصل جديد بلغنى؟..!!!!
ياترا بيكلمه عن مين ومين هما اصلا…!!!!
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العوض)
